![]() |
للشفاهِ آذان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
بالأمس حلمت : مدن و دخان و ساحة نسيان انت بها.. في عِرزاك تتملك قيولةً فوقَ الخطام أقتربتُ - وتماما كما قُلتَ يوما.. "للشفاهِ آذان" تعصيني كلما نَازلتُ الحروفَ بحثا عن الكلام - وحدقتُ فيكَ رشفةَ .. ثم رشفة.... ثم رشفة........ وكأنك شيئٌ من التاروت.. فما زِلتُ عطشى! و أحداقي تتوسلُ نومكَ أن يطول. و أورِدتي مازالت ترتشفُ عَقَبَ لوعة الهذيان ، أغمضتُ عينيي بُرهةَ.. أتأمل مايجري فيي منك... بامتنان.. أحببت الحياة، وعدتْ. ركنت شَفتيّ على وجنتك.. وحدتُ عنك، لأخُذَ أقفال خزنتي التي.. لا تحوي غيرك انت. |
انه الحب ياآنستي .
ملاحظة : لقد أطربتني كلماتك . :D |
فعلا قصيدة جميلة بارك الله فيك يا روح.
|
تسلموا لي شو مزوقين :)
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:33 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون