![]() |
ابتعد عني وعد إلى ملكوتك
لست بحاجة لأن اكون شاعر متمرس في بحور الشعر وقوانينه
فانا انسان يكتب قصة رحلته التي لا تخضع لقوانين مادية ابتعد عني وعد إلى ملكوتك استمريت في حبك قرابة العشرين عام احارب عقلي في سبيل حبك الإلهي اقتنعت بأنك تبادلني الحب فانت الذي خلقني علمت انك رب الأرباب إله الألهة خالق السموات والأرض بك كان كل شيء ومن تصدر كل فضيلة كنت آخر من افكر به قبل نومي وأول من أستقبل معه نهاري تعلمت في صغري ان ازورك في بيتك حاملا قلبي الصغير الممتلىء بنعمتك عهدتك أبا محبا في صغري عهدتك روحا حيا في قريبي عهدتك رقما لا يخضع للمعادلات رقما واضعا للقوانين والاعتبارات قافزا فوق المعايير والتناقضات رقما لا يمتلك قيمة معينة كنت حيا في قلبي ومحاربا لعقلي التمست السلام عندما رسمت لك رسما لوجودك دعي بقمة الايجابية دعيتك باللانهاية الموجبة سيّر عقلي في تصور الكون على انه لوح تتصارع القوى الخيّرة مع مقابلاتها الشريرة في معادلة لا حل لها عندما تجمع النهايات العظمة السالبة ومقابلتها الموجبة أحببتك في صغري وكتبت اسمك على صدري مجّدتك في شبابي وخضعت لقوانينك واحكامك لكنك لم تكن جديرا بالحب والولاء عندما وقفت امام مفترق الطريق التفت إليك كعادتي لاخاطبك فرأيتك هاربا من جانبي تاركا قاربي وحيدا يتخبط في بحر الحياة رايت الروح العظيمة تتداعى في خلودها وقلبي يتمزق محاولا طرح فضلات حبك من احشائي مصدر الحب ومولده بات رمزا للقتل والمصائب يا ايتها الروح العمياء اتقتلين من دون سبب ايشبعك منظر الدماء المتدفقة ؟! تتوالى المصائب على قومي وعلى أرضي وعلى شعبي ولا تحرك ساكنا وكأنك مستمتع بمنظر الدمار !!! صورة الحب المزينة بالورود الحمراء رايتها على حقيقتها عرفت بأنها ورود بيضاء قد ارتوت من نهر دماء ضحاياك كنت حينها فتيا يافعا استسلمت للواقع الذي فرض علي الواقع البغيض الذي يقول انني محدود القوى فأنا رقم حيادي لا يستطيع التاثير بشيء رقم معروف القدرات والأبعاد تستطيع بعظمتك ابتلاعه بقوتك فأنت اللانهاية اما انا فرقم ينتمي إلى سلسلة انت بدايتها وأنت نهايتها على اي ارض مشيت وتحت اي سماء استلقيت سأكون خاضعا لحكمك ساكون نقطة في لوحتك العظيمة لوحة بدأت الأساطير برسمها وأنا مجبر ان أعاني من تأثيرها أوقعت بحياتي المصائب المتتلاية اغتصبت حق اقربائي بالحياة من دون اي دافع سوى القتل الأعمى لكن الحب الذي كنت أكنّه لك الحب نفسه الذي جعلك سيدا علي مسيرا لحياتي بطريق رسمته روحك المبجلة جعلني أتخطاك بالرغم من كونك واضع قوانين القضاء والقدر وبالرغم من كوني رحّال في لعبتك ساقف اليوم في وجهك ساتخطاك سافتح صفحة حياة جديدة صفحة انا هو الإله فيها صفحة حية صفحة عادلة وواقعية صفحة لمجموعة من الأرقام الملموسة لن تكون في هذه الصفحة اي من الأساطير والمعتقدات ستصبح بكامل عظمتك خرافة أتجاهلها بدون أي ندم أو استياء فلا تحاول العودة إلى كتابي من جديد الطفل الذي عهدته خاضعاً ذليلاً لك ولحكمك الغير متواقت والغير متوافق مع المنطق استطاع اليوم ان يقف في وجهك انت ومجموعة ملائكتك الخرافية المسدسة الأجنحة والمثمنة الأعين صارخا في وجهك القذر بعد ان سقطت مجموعة الأقنعة عنه ابعتد عني وعد إلى ملكوتك |
فاتني سجل رأيي بالموضوع هون وبالكتابة بعد ما قرأتو الصبح.
أول شي تعليق فني: اسلوب قوي وعنيف وهجومي ومؤثر وواضح انو انساب كالشلال كل الاحساس على الورقة. وطريقة وصف دقيقة واختيار موفق للكلمات. تاني شي: موقف بيتضح انو اتخذ بشكل مفاجئ واثر صدمة قوية.. على كل فكرك الحر وعقلك هوي سبيلك دايماً. :D |
اقتباس:
لا بالعكس ما كان موقف مفاجئ كان تراكم لفترة كتير طويلة للمواقف المتتالية ميرسي على رأيك :D |
شو هالكتابة يا ابو الكاب شي عظيم الكاتبو ...
على قولة كتاب العربي بالفنون والمذاهب بالباكالوريا :"و كأن الشاعر في صرخته يبحث عن هذا السبب المخفي .و لهذا تأتي الكلمات قاسية شاملة حادة كأنها رؤوس الحراب و لهذا في صلاته غضباً اكثر مما فيها من الأستعطاف و الرجاء و كأن هذا الغضب هو الأمل النهائي للتخلص ممن اخفى طرف المعادلة و كان سببا في الظلم" و اعلنت الحرب ..... |
................
no comment يعني اكتر من كلمة روعة ما بقدر احكي ,, استمر وتوغل |
جد حلو كتييييييررررر :D:D:D:D:D
بغض النظر مين المقصود بالمعنى ;) |
اقتباس:
ملاحظتك كانت بمحلها 100 ب100 حتى اني وقت كنت عبكتب حسيت حالي عبحضر لقمبلة بدي القيها اقتباس:
الشخص المذكور ما بيستاهل اكتر من مشاركة واحدة الي بالأخوية لانتقاضه :D |
يا جبرا
اولا بدي اسالك انت عم تكتب شعر ولا رواية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تانيا مانها مشكلة الموضوع يلي عم تحكي منو و في كتيير غيرك حكاه بس حابب احكي كلمة ---------------دائما نلتجئ الى الايمان في واحدة من اقصى ساعات ضعفنا .....و بالتالي يكن اكثر ما ينقصنا.................... |
اهلين قصي بعتقد انك قريت المشاركة اكتر من مرة لكن غفلت تقرا اول سطرين منها انا كتبت
اقتباس:
انا معك وبعرف لشو عبتلمح بالكلمة اللي قلتها انت كنت معي وقت صار معي موقف محرج كتير رفعت راسي للسما وقلت " يا رب ... يا رب " ما فيني انكر الموقف الأخير لكن هاد شي مزروع فيني انا وبكل واحد بعتقد ما في اي ملحد بالعالم ما بيقبل يكون في شخص عبساعده يكون في شخص عبيحمل كتف عنه وكل واحد بحاول يبحث عن هاد الشخص وقت بيوقع بمحن وفي حال ما شافه بيلتفت للسماء بس بقول لك الفكرة هون فكرة الانسان الضعيف فكرة الانسان المتوكل على غيره بعتقد حكينا كتير انا وانت على ارض الواقع بالنقطة هي وبحبشنا بكتير من الاشياء ولو ما كنت بعرفك كتير منيح وبعرف طريقة تفكيرك ما كنت حكيت هاد الحكي اللي ما بعتقد في حدا بالأخوية بده يفهمه بقد ما انت بدك تفهمه هلق :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
تحيّة...
عزيزي كبرييل
سلامٌ عليك ومحبّة... قبل أن أباشر التعليق اسمح لي بجولة صغيرة في المشاركات السّابقة... كنتَ تعجّبتَ لبقاء مشاركات تناولتْ قضيّة التديّن والإلحاد وبرأيك كان من الأفضل حذفُها، لأنّها لم تتعلق بأدب الخاطرة أو بلغتها! كما طالبَ zerocold بالابتعاد عن الخصوصيّة فالموضوع شخصيّ بحت ولا علاقة لأحد به! في البداية يُمكن تناول أيّة خاطرة كانت في كلا المستويين اللغوي والمعنوي، أي يُمكنني، كما يُمكن للجميع، تناول خاطرتك ومعالجتها في لغتها وفي معانيها، ولا يُمكن فرضُ معالجة معيّنة إطلاقاً... والأصدقاء الذين شاركوك أفكارهم في ما يخصّ الإيمان بالله أو عدم الإيمان به، بغضّ النظر عن أسلوب مشاركتهم، تناولوا أفكار الخاطرة في معانيها المتعدّدة، وهذا حقٌّ لهم يتوقّف عند حدود أدب الحوار وأصوله وعدم الطعن بالآخر في شخصه وفي قيمته الإنسانيّة مهما كانت أفكاره... وبالنسبة لما قاله الصديق zerocold فأيّ موضوع كُتب على صفحات المنتدى صار عامّاً حكماً. ولو ما كان الصّديق كبرييل يريده عاماً لأخفاه في قلبه وهمس به إلى الأصحاب والرفاق واكتفى بهذا. وبما أنّه صار عامّاً فمن حقّ الجميع إذن معالجته وتناوله كلّ حسب أفكاره وآرائه! وإلى خاطرتك اللطيفة الجميلة... قرأتها مرّة ثمّ أخرى ثمّ ثالثةً ونالت إعجابي وأنا أحيّيك على شجاعتك وصراحتك اللامتناهية لأنّ من الصّعبِ على الإنسان أن يكشفَ ما بروحه، ليس ضناً على الآخرين مما فيه وعنده، ولكن خوفاً من الأحكام المُسبقة والقراءات الخاطئة والشرائع الصلبة الثابتة كما حدث عند قراءة خاطرتك موضوع الحديث. لا أخفي عنك يا عزيزي بأني مؤمن إلى أبعد الحدود ومحبّتي لربي يسوع تفوق كلّ محبة تجاه البشر، ولكن هذا لا يعني أن لا نتحاور أو نتحادث أو حتى نتصاحب على الصفحات الإلكترونيّة، وإيماني ليس إيماناً بكتب وعقائد جامدة بل إيماناً ينطلق من التجربة والاختبار... فإذا كان اختبارك قد قادك إلى إلحادٍ من نوعٍ معيّن فإنّ اختباري يؤكد لي كلّ يوم على حضور الرب في حياتي بشكلٍ لا يُمكن لي أنا نفسي تصوّره أو تحديده بأطر وحدود بشريّة. كما قلتَ في البداية فإنّ كلماتك تشكّل خاطرةً تنطلق من اختبارِك أنت، لا وزنَ فيها ولا قافية، ركّبتَ التعابير التي عنّت على بالِك طوال تلك السّنين... تقول: استمريتُ في حُبِّك قرابةَ العشرين عام أُحاربُ عقليَ في سبيلِ حُبِّك الإلهي كان من حقّ كلمة "عام" النصب لأنّها تبعت عدد العقود "عشرين"، وتُصبح "عاماً". كما أنّك ما زلتَ شاباً، فكيف استطعتَ أن تحاربَ عقلَك عندما كنتَ في مرحلة الطفولة فالفتوّة، وكما نعلم فالعقل يمرّ بمراحل ينمو فيها وينضج ولا يُمكنه في المراحل الأولى أن يتمّمَ العمليّات العقليّة الوجودية أو الفلسفيّة التي وصلتَ إليها الآن؟!! وبرأيي كان أولى بك أن تتحدّث فقط عن السنوات التي فيها بدأ عقلُك يطرح تساؤلات حقيقيّة عن معنى وجود الإله في حياتك وعن حقيقته! اقتنعت بأنك تبادلني الحب استعمال فعل المبادلة هنا خاطئ، لأنّك أنت الذي تُبادله وليس هو، ودليليّ يا عزيزي دليلٌ وجوديّ، فكم من البشر الذين سبقوك وعاشوا مثل هذا الاختبار! أنت بدأتَ وجودك في تاريخٍ معيّن لاحق لوجود آخرين ولوجود الإله الذي كنتَ تُحبّه، ولولا علمك بمحبّته لك لما بادلته هذه المحبّة... هنا لا نتحدّث عن النقطة التي وصلتَ إليها في آخر اختبارك، بل عن بدايته عندما كنتَ تعرفه وتؤمن به وبتعاليمه. وأنتَ نفسُك تؤكّد على ذلك عندما تكمل وتقول: "فأنتَ الذي خلقني... ". بك كان كل شيء ومن تصدر كل فضيلة ما معنى الجزء الثاني من هذه العبارة؟! هناك خلل أو نقص فيه. هل تعني "ومن تصدر عنه كلُّ فضيلة"؟! عهدتك أبا محبا في صغري عهدتك روحا حيا في قريبي هل عهدتَه كذلك عن سابق اختبار، أم مجرّد مشاعر وتعاليم نقلتها إليك العائلة والكنيسة والمحيط؟ فإذا كان ما عهدته فيه عن اختبار وتجربة، فكيف أمكنك في ما بعد أن تنسفَ اختبارَك نفسَه؟ فأمّا إن كان مجرّد مشاعر موروثة، فكلّ ما قلتَه وتقوله عن مرحلتك الأولى مجرّد وهم لا يخضع لا للعقل ولا للمنطق! فلو كنتَ قد عهدتَه أباً محباً فهذا الاختبار لن يفارقك طوال حياتك بل كان سينمو معك ويبلغ بك قامته هو بالذات، فلا معنى إذن لما تقول لأنّك في نهاية الخاطرة لا تجده أباً محباً! التمست السلام عندما رسمت لك رسما لوجودك أنتَ تؤكّد إذن على أنّ ما كان من نظرتك إليه لا يعود إلا لما رسمتَه له أنتَ، وبالتالي فسقوط هذا الرّسم اليوم جاءَ لأنّه من عملك وليس لأنّه كان الحقيقة التي سعيتَ في أثرها... رسمتَ عبثاً فجاء باطلاً سعيُك! وكان عليك أن تسأله هو أن يُظهر لك حقيقتَه، دون الاعتماد على ما عندك ودون سابق رسمٍ أو أحكام. وإذا كنتَ لا تريدُ قولَ ذلك من خلال عبارتك هذه فحاول إعادة صياغتها من جديد. دعيتك باللانهاية الموجبة ماذا تعني بـ "الـلانهاية الموجبة"؟! على انه لوح تتصارع القوى الخيّرة مع مقابلاتها الشريرة تريد أن تقول: تتصارع فيه... التفت إليك كعادتي لاخاطبك عندما تقول "كعادتي" فهذا يعني أنّك سبق والتفتَّ إليه مرّاتٍ كثيرة، لا بل صار الالتفات إليه بلا إحصاء لأنّه أُدرج ضمن العادة... فهل أجابك مرّةً واحدةً من تلك المرّات غير المعدودة؟! وإن كان قد أجابَك فلماذا تنكره اليوم؟! وإذا كان قد أهملك ولم يُجبك ولا حتى مرّة واحدة، فلماذا بقيت تحبّه وداومتَ معه وخضعتَ لأحكامه كما تقول؟ ألم تكن عاقلاً في حينها؟! وإذا ناديتَ شخصاً والتفتَّ إليه مرة واثنتين وثلاث ولم يُجبك، فمن الطبيعي أن تهمله وتتركه بعد عدّة مرّات، بينما بقيتَ أنتَ تلتفتُ إليه ولا يُجيبك دون فائدةٍ تُذكر... ثورتك تبدأ عندما يتركك وحيداً وعندما يترك الشرّ يتقاذف الإنسانَ هنا وهناك، فلماذا يا عزيزي تلقي اللومَ عليه وتُثبتُ أنَّ الذنبَ ذنبُه والشرّ يخضع دوماً لاختيار الإنسان وحريته الكاملة؟! ألا ترى معي بأنّك تُلقي عليه ما نحن فيه غائصون؟! إنْ حرمَ الإنسانَ من اختيار الشرّ فلا معنى أن يكونَ الإنسان على صورته ومثاله حراً له كامل الإرادة والاختيار، ولا يُمكنه أن يدينَ أحداً على شيء لأنّ الإنسان لا إرادة لديه للاختيار، ولا معنى إذن لوجود العقل والمنطق... وبما أنّ الإنسانَ عاقلٌ يختار ما يُريد فكلامُك غير صحيح أبداً، فالإنسان هو الذي يجعل من الشرّ والخير حاضرين بمجرّد الاختيار الحرّ. النهاية قاسية نوعاً ما ولكنّها حقيقيّة لأنّها خرجت من صميم آلامِك واختبارك المحدود، ولكنّك أيضاً قلتَ فيها أنّ إيمانك به استند على مجموعة من الأساطير، وهنا يا عزيزي كبرييل مربط الفرس! أنا أوافقك طبعاً على سقوط هذه الأسطورة لأنّها كانت مربوطة بمحض كتابات وضعها الإنسان، وكما نعرف فالإنسان في مسيرة نموّ وتطوّر ولا شيء يُمكنه أن يخرج عن هذه المسيرة حتى المقدّسات الموضوعة، وأعني بالموضوعة المكتوبة والمتناقلة شفاهاً وتقليداً... ما معناه النصوص المقدّسة. ولو كان إيمانُك مبنياً على اختبار، كما حاولتَ أن تبيّن في بداية خاطرتك، وكما أثبتُّ توهّمك هذا، لما كنتَ وصلتَ إلى مثل هذه النتيجة على الإطلاق... فالاختبار المحسوس والملموس الخاضع لقدرات العقل والتجربة لهو الكفيل الوحيد على ثبات الإيمان على صخرة لا تُزعزعها آلام الدهر ولا ترّهات الأساطير، ولا حتى تساقط الكتابات المقدّسة... أخيراً أحيّيك من كلّ قلبي على شجاعتك هذه وآمل أن تتلقّى نظراتي هذه في خاطرتك بروحٍ رياضيّة وصدر رحبٍ يرى في كلّ شيء وحتى في الشرّ مفتاحاً يقوده عبر النموّ إلى ملء الحياة في السّعادة والسّلام. وتحيّة مرفوعة على علم القراصنة من قرصان الأدرياتيك. |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بالمسيحية في فكرة الخلق والجواب على السؤال ( ليش الله خلق الانسان ) بكون لأن الله بحب الانسان ولذلك خلقه هي بحسب المفاهيم المسيحية للامور ومعتقداتها . وبالتالي انا وقت بحب الله بكون نشأت علاقة متبادلة بيني وبينه لغويا المبادلة والتبادل بدك تعذرني انا ماني ضليع بتفاصيل اللغة يمكن ما عبرت عنها بشكل صحيح لكن بعتقد هلق وصحت لك الفكرة . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وجملة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
انا حاليا بشوف اني اشتغلت على حالي ووصلت لمحل ما انا فيه ولا يوجد دور للارواح والاساطير بالشي اللي انا بانيه هلق كل ما هنالك انه كان يشعرني بنوع من الأمان كون يوجد رعاية عليا مهتمة فيني لكن الشعور الأخير بيتولد نتيجة فكرة بعقلك وليس لوجود شيء يرعاك يعني لو كنت ايام الوثنينن وتضرعت للحجر كنت وقت نجحت نسبت نجاحي للحجر بالتأكيد لا لانه شي غير منطقي وانا من هاد المقياس كنت عبحكي . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
ماذا لو اسـتَيْقَظْتْ وَ .. وَجَدتُك . ؟ ماذا لو لمْ تسـتيقظ . ؟ ماذا لو فرّ حَمامٌ مِنْ أكمامِك . ؟ ماذا لو كانَ قميصكَ سربُ حَمام . ؟ ماذا لو أنكَ عُشـباً . ؟ ماذا لو لمْ تعرفْ مَعنى العُشـب ؟ ماذا لو تفتح قلبك . ؟ ماذا لو وَجدتـَه ُ به !. :: اقترب مني تراني :D |
أنا بعتقد أنو في أختلاف جوهري بين الشبيبة بالموضوع . لأنو رب كل مشارك يختلف عن الأخر . وكل
واحد بينظرلو . حسب دينو ومعتقدو . فما لازم حدا يزعل من حدا . ولكل واحد حريتو في مخاطبة ربو |
جبريل ناداك فأينَ أنت؟!
مساؤكم سعيد...
عزيزي جبرييل حديثُنا لم ينتهِ بعدُ وآمل أن تشرحَ صدرَك لي فأنا لا أفهم بكلمتين، ومع هذا فأنا أُحبّك وأعلم لماذا وأنت لا تعلم! اقتباس:
اقتباس:
ومحاربتك يا صديقي لم تبدأ ولا يُمكنها أن تبدأ منذ ولادتك... بل بعدَ ذلك بكثير! اقتباس:
فلو استجابَ لك ما كنتَ تسميه إلهاً لكنتَ أكملتَ المسير، ولو لم يستجب لك لنبذتَه وطرحتَه في ظلال الأساطير!!! هذا يقول إنَّ ما كنتَ تدعوه إلهاً كان وهماً يا صديقي والفرقُ كبيرٌ بين الله في الحقيقة وبين الأوهام. لأنّ الاستجابة وعدمها وقفا عندك وليس عنده... ومن الطبيعي أن تنبذ وهمَك الماضي لأنّه كان مبنياً على رمالٍ من الأساطير حسب ما أضفتَ في كلامِك التالي لهذا. وإذا سمحتَ لي أن أقول شيئاً فأنا أسألك أن تبحث عن حقيقة الإله لا عن أوهام الماضي... ابحث عن الإله غير المرتبط لا بكتبٍ ولا بشريعةٍ ولا عادات ولا أفكار. ابحث عنه حراً تلقاه حراً. اقتباس:
دعنا إذن من أوهام الأرواح والأجساد والكتب والأساطير! وما أنت بنيتَه الآن لابُدَّ أن يعودَ لساعدك وجهدك وتعبك، وتذكّر أنّ هذا لا علاقة له أيضاً بالإله... فلا معنى أن يبني هو بدلاً منك وعنك وإلا صرنا كالآلة لا حقّ لها بالاختيار والإرادة الحرة. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولا يوجد ما يُمكن تسميته بـ"الإيمان الأعمى"، فإمّا أن يكونَ إيماناً وأظنّك تعرفُ ماذا تعني هذه الكلمة في اللغة العربيّة، أو لا يكون!!! فأمّا عن الكتب فهي كتبٌ تعليميّة تأديبيّة تخبرنا عنه بالرمز والمثال، ولا صلة لها في الحقيقة بالعلم والتاريخ حتى ولو حوت على أشياء كثيرة مُثبتة على مرّ الأعوام. اقتباس:
ولا تؤكّد على شيء لا تعرفه فأنت لا تعرف جميع اختبارات البشر وتجاربهم مع هذا الإله، أكّد فقط على ما اختبرتَه أنت لا أكثر ولا أقلّ! اقتباس:
الإيمان لا يقبل الأفكار إن لم يختبرها وإن بقي المسيحيُّ ألف عام يختبر الكتابَ لن يبلغ شيئاً دون اختبار حدث يسوع المسيح في موته وقيامته... قد لا تصلك الكلمات لأنها خارجة عن اختبارٍ شخصيّ ولا يُمكنك حينها أن تحكم وتنفي فأنت غير قادر على ذلك، فاختباري لا يخضع لأحكام الآخرين لأنّه في باطني وصعبٌ أن أنقله إليهم... اقتباس:
لك مني أحلى سلام. |
انتماء!
اقتباس:
لا يُمكنها أن تستيقظ، فرقادها الآن أمسى أبدياً... وأنا لا أعرفُ عن الحمام شيئاً!!! والعشبُ تطأه الأقدام وإن نجا أكلته البهائمُ... ولو ما كنتُ أعرفُ معنى العشب لصمتُّ. وقلبي... آهٍ منه! حصنٌ مغلق دون مفتاح! اقتربتُ لكنّي لم أرك... فأينَ أنتَ؟! |
صحيح.
ساندرا العزيزة
أشكر لطفَك ولكنّي حاولتُ تجنّب إجابة أتار فلم يُسعفني أحد، ولا حتى نفسي! فأمّا أنت يا محارباً عتيقاً فقد أجدتَ الإجابة وأصبتَ في القول فطوبى لك بين المُشاركين... |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:49 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون