![]() |
غصن ياسمين
قرب المنزل الصغير في الشارع الأخير
تجمع ألف كاهن وبيد أكبرهم السكين ليجمعوا من حديقة المنزل قطوف الياسمين قرب المنزل الصغير في الشارع الأخير وقفت فتاة وحيدة و بوجهها الحزين تودع المسكين وتبكي لمقتل غصن الياسمين في المنزل الصغير الطائر الكليم حنى الجناح نادبا صديقه الأثير غصن الياسمين لكنه تذكر أقوال الحكيم لغصن الياسمين:على مر السنين سيعود مرة أخرى ذلك السكين بيد ألف من الجنود الملاعين ليسحقوا المسكين و دمعة الفتاة على الوجه الحزين تؤرق الجميع و غصن الياسمين لكنه ابتسم لوجهها الحزين و الطائر الكليم لأنه سيعود مرة أخرى في آخر الشتاء و أول الربيع ليزهر مرة أخرى كغصن ياسمين في الشارع الأخير. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:22 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون