![]() |
سفر العودة
تسافر حقيبتي
وأبقى وحيدا في القطار أقرأ الجريدة وعلى شفتي ابتسامة وصورة لامرأة وحيدة وفي خاطري أنا وقصة جديدة تحمل عني رسائلي وبعض أوزاري وفي كتابي آخر حكايات الزمن المنسي وأنا كم كنت دائما مهووسا بكبرى القضايا وبقتل الزعماء وليلى التي قتلت حبيبها حين أشرقت وحين غابت ثم أشرقت فكانت بداية الحكاية **** لا تعذليه فلإن العذل يولعه قد قلت حقا لكن ليس يسمعه |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:16 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون