|
نصيحة اسقف
مرت ظروف صعبة باحدى الكنائس فى منطقة نائية, فلم يكن يحضر القداس فيها سوى 5 اشخاص و من ضمنهم الكاهن و المعلم و شماس .تضايق ابونا من هذا الوضع و عزم فى قلبه ان يذهب الى الاسقف ليستشيره فى هذه المشكلة و فعلا ذهب و لكن الاسفق قال له "لا حل لهذه المشكلة عندى و لكنى اقول لكم ان واحد فيكم هو المسيح"
رجع الكاهن الى بلدته و اخبر اعضاء الكنيسة الاربعة بما حدث نظر الاعضاء لبعظهم البعض فى ذهول .......... هل هذا معقول ؟ ! .... و هكذا بداوءا يعاملون بعضهم مسيحية مملوءة لطفا و وداعة و اتضاع قلب حقيقى حتى لا يسيؤا معاملة من قد يكون هو المسيح . و مر زمان كان الناس الزائرون للكنيسة يلاحظون كيف يعامل هؤلاء الاشخاص بعضهم بعضا بمحبة شديدة ,فجذبهم ذلك للانضمام اليهم و شيئا فشيئا زاد عدد المؤمنين فى الكنيسة و انتعشت الخدمة فيها و صارت كنيسة قوية تحمل سمة المسيح حية بروحه القدوس . + + + + + + + + + + + + + + + + ترى هل نعامل بععضنا البعض على ان المسيح يسكن فينا فعلا ؟ هل يرى العالم فينا صورة المسيح الحية الجذابة ؟ و اما انتم ف جسد المسيح و اعضاؤه افرادا (1كو12:27) __________________________________________________ |
yes3ed rabek ma a7la kalamek.......................................perf ect
|
من بتجيبي الكلام الحلو
:D :D :D :D :D :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
:D :D :D :D :D |
اقتباس:
تحياتي :D :D |
حنان .. عن جد عن جد مو معقول .. بكلمتين بتخلي الواحد يطلع عالسما وما عاد ينزل
الله يعطيكي أكتر وأكتر ويوفق الجميع |
رعية ماتت ثم عاشت
إلى الأخ Espaniol
يحكى أن هنالك في إحدى رعايا فرنسا كانت رعية لا يأتي أبناؤها إلى الكنيسة إلاّ في المناسبات المفرحة أو المحزنة (كما في أيامنا) وكان كاهن هذه الرعية شاباً طموحاً يعرف الله جيداً ويحبه كثيراً وكان قد وقع في حيرة، ماذا يفعل ليرد أبناء رعيته إلى الله ليعيشوا حسب إرادته، فخطرت له فكرة : نشر أوراق جنازة على جدران تلك البلدة تفيد بأن هنالك جنازة يوم الأحد لأمرأة قد ماتت، وفي اليوم المحدد أتى أبناء الرعية لحضور الجنازة وهناك كان كل شيء جاهز، التابوت والأزهار ... وبدأت الصلاة وبدأت الوعظة وفي ختامها طلب الكاهن من أبناء رعيته إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيدة. فوقفوا بالصف وفتح التابوت وكان كل من ينظر إلى هذه المرأة الميتة يرجع باكياً نادماً على ابتعاده عن الله، كان في التابوت مرآة فكلما نظر أحد لداخله رأى نفسه وأحس أنه هو المائت وهكذا عاد أبناء هذه الرعية إلى الله يعبدونه بالروح والحق. أشكرك على نصيحة الأسقف وأحببت أن أشركك هذه القصة لأنها ترمي إلى نفس الهدف وهو الرجوع إلى محبة الله ومحبة القريب. :) |
القصة جميلة جدا..
والقصة الثانية أيضا رائعة.. دائما ما أثق فى المقولة: ان لم تستطع أن ترى المسيح فى أفعال اخوك, فيمكنك أن ترى اخوك من عيون المسيح.. شكرا.. |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:24 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون