|
لحظة ضاع فيها البصر
دخل غرفته... أضاء النور وجال ببصره في أرجائها...كان متعباً فجلس على الأريكة ثم ألقى برأسه إلى الخلف وأغمض عينيه لوهلة قصيرة (في تلك اللحظة إنقطع التيار الكهربائي عن المدينة بأكملها لتغرق في ظلامٍ حالك) فتح عينيه...لم ير شيئاً سوى الظلام...أزاح نظارته المكبرة جانباً وباعد بين جفنيه...لا شيء غير الظلام. لم يفكر كثيراً ليستنتج بأنه قد فقد بصره وأصبح أعمى أراد أن يصرخ منادياً ثمّ أحجم...قام يتحسس الطريق إلى النافذة فتحها...أطل إلى أسفل...الظلام ثانيةً...أيقنَ أن (العوض بوجه الكريم)...كاد يبكي...فهتف من أعماقه : - يا رب .. - ورفع نظره إلى السماء فكانت تلك هي المرة الأولى التي يدرك فيها كم تبدو النجوم المطلة من بين سحب الشتاء رائعة وجميلة و....واضحة صغير الشعراء |
اقتباس:
كثيرا منا يغفل هالمعاني أحسنت:D |
لديك َ رؤيـة فلسـفية لم أجدهـا لدى أكـثر القاصيـن شـهرةً و لكنها حتمًا حاضـرة لدى المبدعيـن منهـم يحضرني الآن سؤال ُ ُ يا صديقي بعد َ أن حصل َ ما حصل هل وجـد َ نفسـه ُ /// هناك ؟! محبتي نوار |
ما أجمل ذاك الامل الذي يغزل خيوطه عذبة للمعذبين في الارض
اتعلم انك بكلماتك القليلة والقليلة جدا ألقيت بحواسنا لتخبرنا أننا دائما ما نعيش في مثل هذه اللحظات الحالكة السواد ولكن دائما عندما أمر بها اتعلم ماذا اقول: ربنا كبير كتييييييييييييييير كبير عندها أستيقظ من لعنات الدنيا لأعلم أنها لا تساوي شيئا وان الضياء لا بد قادم سلمت بابداعك وروعتك يا كبير:D ورائع تعليقك ايها اللامنتمي يا من ارى انتماءك امام عيوني:D |
صديقي اللامنتمي
تخيلتُه يهذي.! كان هذيانهُ صخباً، كان مُتكئاً ينثر البوح مقامات، ويستظل الهذيان سامقات من ألق.! وجدتهُ يقول: عجبي مني.. تعترف أنها تعثرت بي ذات سطر، ولم تدرِ أني بعثرتها تلك، تعثرت بها حد اللاَّ هوادة، عثرتي بها ليست سوى محض هيام، وولعا بلغ المدى! أي وعكة تحرشت بها فأبعدتها، وأي ظرف طوقها وصدها عني.! ألم تدرك بعد أن مرارة البعد، أسقمتني ، بعثرتني ،، أربكتني.! وأجبرتني على كتابة خاطرة أخرى، مشكور صديقي اللامنتمي صغير الشعراء |
غاليتي وشم الجمال
وشم الجمال اسم يكفي عن قصيدة يحمل في طياته كثيرا ً من المعاني لن اكتب إلا وشم الجمال شكرا ً لمروركِ الزاهي تقبلي مني كل التقدير والاحترام صغير الشعراء |
الغالي mams_civil
هي الدنيا ولم تزل مزيج المر بالعسل فلا حب يدوم بها ولا فرح بمكتمل إذا ما الخير شاء لنا وصولاً تاه في السبل نسيم السعد إن ما هب مر بمنتهى العجل ونار الحزن إن تأتي أتت من غير مرتحل شكرا ً لمرورك العطر يا سيدي صغير الشعراء |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:28 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون