![]() |
بعد أن تعادلنا..
في ملعبك الأخضر نثرتني
كأقحوانة خشيَ السمؤولون اقتلاعها تمايلت على كلمات أشعارك صدقت أني قديستك أني وطنك و ملاكك لم أخف الليل و لا حروق الشمس فأنا هنا في أرضك نمت جذوري و استشرت في ملعبك غذاها حبنا غذتها كلماتنا آمالنا آلامنا قبلاتنا و أجسادنا الله و جاء الشتاء من غير إذن خذلنا البرد و المطر خذلنا البعد عن الوطن عن ملاعبنا هزمتنا الخيانة و تعادلنا لكن .. مكتوب لنا القدر حبيبي لن أكون يوما حكماَ في ملعبنا و لن أكون يوماُ قدر تذكر من أنا ... أنا أقحوانتك الطاهرة التي نثرتها و التي تكره المطر حبيبي اليوم حقاً تعادلنا ... لكن لن يكتبنا القدر.. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 19:30 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون