أخوية - الموناليزا....خش و اتفرج

موناليزا

الموناليزا أو الجيوكاندا (

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

: La Gioconda،

:The Mona Lisa) هي لوحة رسمها

، وقد بدأ برسم اللوحة في عام

م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة

تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق

والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى.
أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجا لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.
جلب ليوناردو الصورة إلى

عام

م واشتريت من قبل ملك فرنسا

. وضعت الصورة اولآ في

ثم نقلت إلى

, بعد الثورة الفرنسية علقها

بغرفة نومه, واللوحة تعرض حاليا في

في

.
سرقة اللوحة
وفي عام

م استطاع شاب فرنسى يدعى

كان يقوم بترميم بعض اطارات الصور بالمتحف أن يسرق الموناليزا و يخفيها لديه. و بعد عامين، أى في عام

م، باعها لفنان إيطالي هو

الذي ما أن رآها وتأكد أنها موناليزا دا فنشي الأصلية حتى أبلغ السلطات الإيطالية التي قبضت على اللص وأودعت اللوحة في متحف

. فرح الإيطاليون كثيرا بذلك ولكن لمّا علمت فرنسا بالأمر دارت مفاوضات عبر

بينها وبين إيطاليا، وكادت العلاقات تنقطع لولا أن فرنسا استطاعت أن تُرغم إيطاليا على إعادة اللوحة لها ومعها السارق. وكان يوم محاكمة بيروجي يوما مشهودا، حيث تسابق كبار المحامين بباريس للدفاع عنه. و قد ذكر بيروجي في معرض الدفاع عن نفسه أن الدافع على سرقة الموناليزا هو أنه كان يحب فتاة تدعى " ماتيلدا حبًا شديدًا, لكنها توفيت بعد معرفة قصيرة بينهما, و عندما شاهد الموناليزا باللوفر وجد فيها ماتيلدا حبيبته, فقرر سرقتها. وقد صدر الحكم عليه بالسجن لمدة عام واحد فقط.

أشعلت لوحة "الموناليزا" بابتسامتها الغامضة الشهيرة موجة جدل بين مسؤولي متحف اللوفر الذين يعتريهم القلق من علامات الوهن التي بدأت تظهر على اللوحة التي رسمها الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي.
وقال متحف اللوفر في بيان إن شكل الإطار الخشبي الرقيق الذي يحيط باللوحة الزيتية التي تبلغ من العمر 500 عامh، قد بدأ في التغير.