![]() |
إيران تقوم بإعدام مراهقين مثليي الجنس
أعلنت وكالة إعلام الطلاب الإيرانيين، إسنا(ISNA) ، أن السلطة الإيرانية قامت بتاريخ التاسع عشر من تموز بإعدام مراهقين إيرانيين من مشتهي الجنس المماثل، أحدهما يبلغ من العمر 18 عاماً والآخر 16 أو 17 عاماً، بسبب ارتكابهما جريمة كونهما مثليين. الشابين م.أ. و أ.م. أعدما شنقاً في ساحة العدالة في مدينة مشهد في شمالي-شرق إيران، بأمر من المحكمة رقم 19. لقد تم الإبلاغ عن الإعدام أيضاً عبر المجلس الوطني الإيراني للمقاومة.
![]() Tears and a snapshot of the last minutes! ![]() In the hands of LAW! ![]() No comment! إن الموقع الإلكتروني إيران فوكوس (Iran Focus) يؤكد الخبر ويروي تفاصيل أخرى أن "أعضاء في البرلمان الإيراني من مدينة مشهد، حيث تم في العلن إعدام قاصر وشاب يبلغ من العمر 18 عاماً، صبوا جام غضبهم يوم الأربعاء على وكالات الأنباء المحلية والأجنبية لإعلانهم أعمار الذين تم إعدامهم شنقاً... قال النائب المحافظ المتشدد علي أصغري أن الاثنين استحقا الإعدام في العلن، وأضاف "إن أية حكم خاضع للشريعة الإسلامية يجب القبول به، إلا إذا أثبت العكس". أصغري اعترض على وصف الشابين بأنهما مجرد ولدين في الإعلام المحلي والأجنبي. كما قال عضو المجلس للشؤون القانونية "بدل توجيه المديح لأفعال القضاء، اكتفت وسائل الإعلام بذكر عمر المجرمين الذين تم إعدامهما وخلقت بذلك بلبلة تسبب الأذى لمصالح الدولة الإيرانية". وتابع " حتى ولو أن إحدى المواقع الالكترونية ذكرت العمر، لا يجب على الصحافيين متابعة هذه المسألة. هذا الفردان كانا منحلين اخلاقياً. ولقد تم تنفيذ الحكم عليهما بموافقة القضاء وقد نالا ما يستحقان". إن عقاب الممارسة التوافقية للجنس بين مثليين هو الموت في الجمهورية الاسلامية الإيرانية. بحسب الموقع الإلكتروني عمر التوافق، الذي يرصد القوانين المشابهة حول العالم، فإن المثلية الجنسية في إيران خارجة عن القانون، إن الذين يتهمون بممارسة الحب يعطون خياراً من أربعة خيارات لطريقة الموت: الإعدام شنقاً، الرجم بالحجارة حتى الموت، القطع نصفين بحد السيف، أو الرمي من مكان عالٍ. بحسب المادة 152، إذا وجد رجلان غير مرتبطان بالدم عاريان تحت غطاء واحد من دون عذر جيد، كلاهما يعاقبان حسب توجيهات القاضي. المراهقين المثليين (المادة 144) يعاقبون أيضاً حسب توجيهات القاضي. إن حف العضو الذكري بين الفخذين من دون ولوج يعاقب ب 100 جلدة لكلا مرتكبي الجنحة. هذا العمل يعاقب بالموت إذا كان مرتكبه غير مسلم. إذا تكرر ارتكاب هذا العمل ثلاث مرات وعقاب الجلد لم يفلح في ردع المرتكب، عند ارتكاب العمل للمرة الرابعة، يعلقب الشخصين بالموت. بحسب المادة 156، الشخص الذي يندم على فعلته ويعترف بسلوكه المثليّ قبل اكتشافه لاربع شهود، يمكن مسامحته. حتى التقبيل مع "الشهوة" (المادة 155) عملٌ ممنوع. هذا القانون الغريب يعمل على إلغاء العادات الفارسية القديمة بالتواصل الحميم بين الرجال، من بينها التقبيل وحمل اليد في العلن". أفادت Outrage، في إعلانها عن إعدام المراهقين، أنه "بحسب ناشطي حقوق الإنسان الإيرانيين، لقد تم تصفية ما يفوق 4000 مثليين جنسين من الرجال والنساء منذ استلام آية الله زمام السلطة في سنة 1979. في آب الماضي، تم إعدام فتاة عمرها 16 عاماً (عاطفة رجابي) لارتكابها أفعال تتعارض مع العفة، أي ممارستها الجنس قبل الزواج." في حالة المراهقين الذين تم إعدامهما في مشهد، وحسب تقرير إسنا (ISNA) وكما ترجمته آوتريج (OutRage) "لقد اعترفا بممارستهما الجنس (ربما تحت التعذيب) لكنهما قالا في دفاعهما أن معظم الشباب الصغار سنّاً يمارسان الجنس مع بعضهم وأنهما لم يعرفا مسبقاً أن عقاب المثلية الجنسية هو الموت". "لقد تم سجنهما لمدة 14 شهراً قبل إعدامهما، وتم ضربهما ب228 جلدة. إن مدة احتجازهما تفترض أنهما "ارتكبا فعلهما" منذ أكثر من سنة أي عندما كانا يبلغان من العمر 16 عاماً تقريباً. " طالب روح الله رزازاده، محامي أصغر الصبيين، المحكمة بعدم إعدامه وأخذ عمره (16 أو 17) في عين الاعتبار. لكن المحكمة العليا في طهران أمرت بإعدامه." تقوم السلطات الإيرانية حالياً بنشر خبر أن الصبيين قد اشتركا باغتصاب ولداً في الثانية عشرة من عمره، لكن آوتريج OutRage تؤكد أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة وهي فقط لذر الرماد في العيون وتوجيه الأنظار عن ارتكابها فعلاً غير إنساني. لكن وكالة مردوخ Murdoch (مثل مجلة تايمز في لندن) تقوم بترويج قصة السلطات الإيرانية على أنها واقعة. لكن لا يوجد ذكر في تقرير إسنا الأساسي لهذا الاتهام من السلطات بالرغم من احتوائه على تفاصيل عديدة مما يرجح أن هذا الاتهام هو مجرد اختلاق. |
وبقلولك إيران دولة متحررة وديمقراطية...
تفه، خلي التخلف ياكلنا اكل |
شو هالهمجية هاي......طب ينصحوهم يوعوهم هيك اعدام بطريقة همجية.......يعني والله تخلف
ولساتهم أحداث يعني. |
عقبال ما يعدمو هدولا الشواذ إللي في البلاد العربية:clap:
|
اي قديم هالخبر وقامت الدنيا فيه وما قعدت
والحمدلله عنا بسوريا ديموقراطية نوعا ما من هالناحية واكبر مدة للسجن هي 3 سنين هاي اذا مسكوك بشكل جماعي بس والخير لقدام بعد كم سنة رح يصير عنا جمعيات رسمية روحو يا حقودين طقوا انبعجوا :lala: :lala: :lala: والله يرحمون :tears: |
يعني انا ضد الشواذ بس انو هدول مراهقين حرام ينعدمو هيك قولت اخونا كريم عقبال شواذ العرب وما اكثرهم |
أول شي أنا بعترض على هادا التصرف و بعتبرو تخلف و فاشيي
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
و ما بس هيك أنا بطالب ينسمحلكون تتزوجوا اقتباس:
|
الاعدام منو حل لهيك موضوع . .:pos:
في كتير غير طرق .. |
[quote=karim94;643937]عقبال ما يعدمو هدولا الشواذ إللي في البلاد العربية:clap:[/quoانا
بهالعمر عمر الورود مو ممكن يقدروا عواقب الامور اكيد اعدامهن جريمة |
اقتباس:
:lol: إني أرى رؤوساً قد شَذَّت و قد حان إعدامها...... |
اقتباس:
هادا المرض الله لعنو من عندو والادلة عا هالشي في التاريخ والدين بقى لا تترجى الرحمة لقوم الله لعنهم...........عجيب هالزمن مع ان العقوبة ليس الاعدام ولكن حسب الشريعة هي القائهم من فوق جبل.... يعني من هالناحية خففوا عنهم بهالاعدام العقاب الدنيوي ...اللي كان ممكن يخفف عنهم عقاب الاخرة تحية |
اقتباس:
أنو شريعة؟؟ شريعة أنو غابة؟؟ شو دخلك بربون؟ حدا إجا اغتصب الإمام لحتى يجي يرميه من عالجبل؟؟ أؤكد أن السبب الوحيد لإعدام المثليين هو الغيرة... يعيني بيكونو هدوليك مو بس مثليين لأ ومنحرفين كمان ومزعوجين شلون هدول الشبين بيحبو بعض وهنن لأ... بيغارو فبيقتلو... إذا هيك الله فهو مجرم وسفاح.. لو الله موجود ما كان خلق عالم مثليين بعدين قتلهون لأنن مثليين... بس هزلت |
والله غريب...يعني مع كل العلم الموجود بايران ....وما اكثر العلماء العباقره .... ما قدرو يستوعبوا انو هيدا خلل هرمونات؟؟؟؟؟؟ يعني هنن ما الهن علاقه !!!!!!!!!!!!!!!
:frown: |
اقتباس:
يعني الله أمر بإعدام المثليين أنا يا سيدي ضد الله تبعك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
هذه الطريقة قمة الهمجية - يعني ماذنب هؤلاء اذا الله خلقهم لايشتهون الجنس الاخر!!!
فعلا شيء يحزن خصوصا انهم بعمر المراهقة والقانون الدولي يمنع الاعدام لمن م اقل من 18 سنة |
اقتباس:
|
[quote=veke;643505]أعلنت وكالة إعلام الطلاب الإيرانيين، إسنا(ISNA) ، أن السلطة الإيرانية قامت بتاريخ التاسع عشر من تموز بإعدام مراهقين إيرانيين من مشتهي الجنس المماثل، أحدهما يبلغ من العمر 18 عاماً والآخر 16 أو 17 عاماً، بسبب ارتكابهما جريمة كونهما مثليين. الشابين م.أ. و أ.م. أعدما شنقاً في ساحة العدالة في مدينة مشهد في شمالي-شرق إيران، بأمر من المحكمة رقم 19. لقد تم الإبلاغ عن الإعدام أيضاً عبر
اقتباس:
![]() Tears and a snapshot of the last minutes! ![]() In the hands of LAW! ![]() No comment! امبين عليهن صغار يادوب فهمانين الدنيا يعني ليش ما حاولو يعالجوهن او يفهمو سبب تصرفهم هدا اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[quote] وجد رجلان غير مرتبطان بالدم1 عاريان تحت غطاء واحد من دون عذر جيد2، كلاهما يعاقبان حسب توجيهات القاضي. المراهقين المثليين (المادة 144) يعاقبون أيضاً حسب توجيهات القاضي. إن حف العضو الذكري بين الفخذين من دون ولوج يعاقب ب 100 جلدة لكلا مرتكبي الجنحة. هذا العمل يعاقب بالموت إذا كان مرتكبه غير مسلم3. إذا تكرر ارتكاب هذا العمل ثلاث مرات وعقاب الجلد لم يفلح في ردع المرتكب، عند ارتكاب العمل للمرة الرابعة، يعلقب الشخصين بالموت. بحسب المادة 156، الشخص الذي يندم على فعلته ويعترف بسلوكه المثليّ قبل اكتشافه لاربع شهود، يمكن مسامحته. حتى التقبيل مع "الشهوة" (المادة 155) عملٌ ممنوع. هذا القانون الغريب يعمل على إلغاء العادات الفارسية القديمة4 بالتواصل الحميم بين الرجال، من بينها التقبيل وحمل اليد في العلن". أفادت Outrage، في إعلانها عن إعدام المراهقين، أنه "بحسب ناشطي حقوق الإنسان الإيرانيين، لقد تم تصفية ما يفوق 4000 مثليين جنسين من الرجال والنساء منذ استلام آية الله زمام السلطة في سنة 1979. في آب الماضي، تم إعدام فتاة عمرها 16 عاماً (عاطفة رجابي) لارتكابها أفعال تتعارض مع العفة، أي ممارستها الجنس قبل الزواج." في حالة المراهقين الذين تم إعدامهما في مشهد، وحسب تقرير إسنا (ISNA) وكما ترجمته آوتريج (OutRage) "لقد اعترفا بممارستهما الجنس (ربما تحت التعذيب) لكنهما قالا في دفاعهما أن معظم الشباب الصغار سنّاً يمارسان الجنس مع بعضهم وأنهما لم يعرفا مسبقاً أن عقاب المثلية الجنسية هو الموت5". "لقد تم سجنهما لمدة 14 شهراً قبل إعدامهما، وتم ضربهما ب228 جلدة. إن مدة احتجازهما تفترض أنهما "ارتكبا فعلهما" منذ أكثر من سنة أي عندما كانا يبلغان من العمر 16 عاماً تقريباً. " طالب روح الله رزازاده، محامي أصغر الصبيين، المحكمة بعدم إعدامه وأخذ عمره (16 أو 17) في عين الاعتبار. لكن المحكمة العليا في طهران أمرت بإعدامه." تقوم السلطات الإيرانية حالياً بنشر خبر أن الصبيين قد اشتركا باغتصاب ولداً في الثانية عشرة من عمره، لكن آوتريج OutRage تؤكد أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة وهي فقط لذر الرماد في العيون وتوجيه الأنظار عن ارتكابها فعلاً غير إنساني. لكن وكالة مردوخ Murdoch (مثل مجلة تايمز في لندن) تقوم بترويج قصة السلطات الإيرانية على أنها واقعة. لكن لا يوجد ذكر في تقرير إسنا الأساسي لهذا الاتهام من السلطات بالرغم من احتوائه على تفاصيل عديدة مما يرجح أن هذا الاتهام هو مجرد اختلاق. [//quote] 1-يعني مرتبطين بالدم يجوز لهما:? 2-في شخصين من نفس الجنس او من جنسين مختلفين تحت غطاء عاريين بعدر جيد :shock: 3-طيب المسلم بيتعاقب لانو خالف دينو وشريعتو والغير مسلم شو دخلنا فيه :pos: 4-العادات الفارسية يعني ايران الله الله على عاداتها القديمة :o 5-كيف يعاقب الانسان من غير سابق اندار :? وبالنهاية عم ارتكز على ما ودر بالموضوع للرد فان كان الخبر صحيحا ام غلط صاحب الموضوع هو الوحيد المسؤول عنه وبالنهاية لسنا ضد الشريعة وتطبيقها لكن العقاب يجب ان ينطبق على الجميع وبسابق اندار ومن الاحسن ان تبدا التربية الدينية من سن مبكرة حتى لا نصل الى مثل هده الاجراءات البربرية في عصر تناشد فيه الحركات الانسانية بحقوق الانسان (هاي الدولة يالي طمعانين في مساندتها للقضايا العربية مو لحتى تحل مشاكل مراهقيها النفسية بعدين تحل مشاكل غيرها ) واش كريم مازالك دامي توحشتك يا لصقع :D:D:D:D:D |
الحكم الشرعي الصحيح في هذه الحالة هو الرمي بهم من شاهق يعني يطالعوهن على قمة جبل أو سطح بناية و يرموهن من عليه هذا وبابا سنفور عز وجل أعلم
بس أتمنى أنو نفق دقيقة صمت لأرواح هالأطفال إلي ما لحقو يشوفو شي من الدنيا بسببهالشريعة الXXXXXXX الإكسات من عندي ضيفو إلي بدكم ياه أستوت في ضلالها الأديان |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:47 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون