![]() |
حقائق فظيعه ؟؟!!!
حوار بين نصراني ومسلم ؟ ماهي النتيجه لنرى !!!
المسلم : من الذي خلق هذا الكون وخلقك وخلقنا جميعا ؟ النصراني : الله المسلم : من هو الله ؟ النصراني : عيسى المسلم : هل افهم من هذا أن عيسى خلق أمه مريم ؟ وخلق موسى الذي جاء قبله ؟ النصراني : عيسى ابن الله المسلم : وإذا كان هو ابن الله حسب قولك فهل تؤمن بأنه قد صلب على الصليب ؟ النصراني : نعم المسلم : هل افهم من هذا أن الله لم يستطع إنقاذ ابنه من الصلب ؟ النصراني : إن الله أرسل ابنه لتكفير خطايا ابن آدم .. أقصد أن الله هو الذي نزل في بطن العذراء مريم وولد يسوع فهو تجسد في يسوع. المسلم : إذا كان الرب قد نزل إلى الأرض ليدخل في بطن أمه ويتغذى جنيناً 9 أشهر ويخرج مولوداً ملطخاً بالدماء ، ثم يتربى ويتعلم القراءة والكتابة والأدب ، ثم يكبر فيعلم أصحابه الشريعة ، ثم يثور عليه اليهود فيهرب منهم كما جاء في كتابكم المقدس ويطلبوه ويدلهم عليه أحد تلاميذه ( يهوذا الأسخريوطي ) فيجدوه ،وإلى خشبة الصلب يدقوه ثم بتاج الشوك يتوجوه ثم من شراب الخل والمر يسقوه ثم يقتلوه ثم يدفنوه ثم يقوم بعد ثلاثة أيام من قبره ليصعد إلى السماء ، فقل لي بربك لم هذه المعاناة وهذه المآسي وهل ترضى أن يكون لك رباً كهذا يعامل معاملة المجرمين الخارجين عن القانون على أيدي اليهود القذرين ؟ المسلم : هل هذا هو الذي خلق الكون والمجموعات الشمسية وكل الأنبياء والبشر ؟ المسلم : واذا كان قد دفن ثلاثة أيام في قبره ميتا فمن كان يدبر شؤون العالم في ذلك الوقت ؟ المسلم : إذا كنت تعتقد أن عيسى إلها ، لأنه ولد من غير أب فمن باب أولى أن يكون آدم عليه السلام ، إلهاً لأنه ولد من دون أب ولا أم ؟ أليس كذلك ؟ المسلم : هل صلب المسيح على الصليب وهل تؤمن بهذا ؟ النصراني : نعم المسلم : إذا اسمع ما يقول لوقا في 24: 36 – 41 وما قاله في سفر التثنية 21 : 22 – 23 ( أن من يصلب فهو ملعون) فهل يعقل أن يكون عيسى الذي رضي بالصلب أن يكون ملعون؟ النصراني: لم يقل ذلك أي نصراني المسلم: استمع إلى ما يقوله شاؤول الذي تسمونه بولس و هو من أقدس الناس عندكم: و بالتحديد في رسالته إلي أهالي غلاطية 3 / 13 " إن المسيح افتدانا من لعنة الشريعة إذ صار لعنة من اجلنا ، لأنه قد كتب ملعون كل من علق علي خشبة ". المسلم: أرئيت أننا نحب المسيح أكثر منكم و ننزهه مما ترمونه به؟ ـــــــــــــ-------------------------------------------------------ـــــــــــــــــ وهذه قصه إسلام فتاه مصريه توبة فتاة نصرانية سناء فتاة مصرية نصرانية، كتب الله لها الهداية واعتناق الدين الحق بعد رحلة طويلة من الشك والمعاناة، تروي قصة هدايتها فتقول نشأت كأي فتاة نصرانية مصرية على التعصب للدين النصراني، وحرص والدي على اصطحابي معهما إلى الكنيسة صباح كل يوم أحد لأقبل يد القس، وأتلو خلفه التراتيل الكنسية، وأستمع إليه وهو يخاطب الجمع ملقنا إياهم عقيدة التثليث، ومؤكدا عليهم بأغلظ الأيمان أن غير المسيحيين مهما فعلوا من خير فهم مغضوب عليهم من الرب، لأنهم – حسب زعمه- كفرة ملاحدة. كنت أستمع إلى أقوال القس دون أن أستوعبها، شأني شأن غيره من الأطفال، وحينما أخرج من الكنيسة أهرع إلى صديقتي المسلمة لألعب معها، فالطفولة لا تعرف الحقد الذي يزرعه القسيس في قلوب الناس. كبرت قليلا، ودخلت المدرسة، وبدأت بتكوين صداقات مع زميلاتي في مدرستي الكائنة بمحافظة السويس.. وفي المدرسة بدأت عيناي تتفتحان على الخصال الطيبة التي تتحلى بها زميلاتي المسلمات، فهن يعاملنني معاملة الأخت، ولا ينظرن إلى اختلاف ديني عن دينهن، وقد فهمت فيما بعد أن القرآن الكريم حث على معاملة الكفار – غير المحاربين – معاملة طيبة طمعا في إسلامهم وإنقاذهم من الكفر، قال تعلى : (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين). إحدى زميلاتي المسلمات ربطتني بها على وجه الخصوص صداقة متينة، فكنت لا أفارقها إلا في حصص التربية الدينية، إذ كنت – كما جرى النظام أدرس مع طالبات المدرسة النصرانيات مبادئ الدين النصراني على يد معلمة نصرانية. كنت أريد أن أسأل معلمتي كيف يمكن أن يكون المسلمون – حسب افتراضات المسيحيين – غير مؤمنين وهم على مثل هذا الخلق الكريم وطيب المعشر؟ لكني لم أجرؤ على السؤال خشية إغضاب المعلمة حتى تجرأت يوما وسألت، فجاء سؤالي مفاجأة للمعلمة التي حاولت كظم غيظها، وافتعلت ابتسامة صفراء رسمتها على شفتيها وخاطبتني قائلة: " إنك ما زلت صغيرة ولم تفهمي الدنيا بعد، فلا تجعلي هذه المظاهر البسيطة تخدعك عن حقيقة المسلمين كما نعرفها نحن الكبار..". صمت على مضض على الرغم من رفضي لإجابتها غير الموضوعية، وغير المنطقية. وتنتقل أسرة أعز صديقاتي إلى القاهرة، ويومها بكينا لألم الفراق، وتبادلنا الهدايا والتذكارات ، ولم تجد صديقتي المسلمة هدية تعبر بها عن عمق وقوة صداقتها لي سوى مصحف شريف في علبة قطيفة أنيقة صغيرة، قدمتها لي قائلة:" لقد فكرت في هدية غالية لأعطيك إياها ذكرى صداقة وعمر عشناه سويا فلم أجد إلى هذا المصحف الشريف الذي يحتوي على كلام الله". تقبلت هدية صديقتي المسلمة شاكرة فرحة، وحرصت على إخفائها عن أعين أسرتي التي ما كانت لتقبل أن تحمل ابنتهم المصحف الشريف. وبعد أن رحلت صديقتي المسلمة، كنت كلما تناهى إلي صوت المؤذن، مناديا للصلاة، وداعيا المسلمين إلى المساجد، أعمد إلى إخراج هدية صديقتي وأقبلها وأنا أنظر حولي متوجسة أن يفاجأني أحد أفراد الأسرة، فيحدث لي مالا تحمد عقباه. ومرت الأيام وتزوجت من "شماس" كنيسة العذارء مريم، ومع متعلقاتي الشخصية، حملت هدية صديقتي المسلمة "المصحف الشريف" وأخفيته بعيدا عن عيني زوجي، الذي عشت معه كأي امرأة شرقية وفية ومخلصة وأنجبت منه ثلاثة أطفال. وتوظفت في ديوان عام المحافظة، وهناك التقيت بزميلات مسلمات متحجبات، ذكرنني بصديقتي الأثيرة، وكنت كلما علا صوت الأذان من المسجد المجاور، يتملكني إحساس خفي يخفق له قلبي، دون أن أدري لذلك سببا محددا، إذ كنت لا أزال غير مسلمة، ومتزوجة من شخص ينتمي إلى الكنيسة بوظيفة يقتات منها، ومن مالها يطعم أسرته. وبمرور الوقت، وبمحاورة زميلات وجارات مسلمات على دين وخلق بدأت أفكر في حقيقة الإسلام والمسيحية، وأوازن بين ما أسمعه في الكنيسة عن الإسلام والمسلمين، وبين ما أراه وألمسه بنفسي، وهو ما يتناقض مع أقوال القسس والمتعصبين النصارى. بدأت أحاول التعرف على حقيقة الإسلام، وأنتهز فرصة غياب زوجي لأستمع إلى أحاديث المشايخ عبر الإذاعة والتلفاز، علي أجد الجواب الشافي لما يعتمل في صدري من تساؤلات حيرى، وجذبتني تلاوة الشيخ محمد رفعت، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد للقرآن الكريم، وأحسست وأنا أستمع إلى تسجيلاتهم عبر المذياع أن ما يرتلانه لا يمكن أن يكون كلام بشر، بل هو وحي إلهي. وعمدت يوما أثناء وجود زوجي في الكنيسة إلى دولابي، وبيد مرتعشة أخرجت كنزي الغالي "المصحف الشريف" فتحته وأنا مرتبكة، فوقعت عيناي على قوله تعالى: ( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) . ارتعشت يدي أكثر وصببت وجهي عرقا، وسرت في جسمي قشعريرة، وتعجبت لأني سبق أن استمعت إلى القرآن كثير في الشارع والتلفاز والإذاعة، وعند صديقات المسلمات، لكني لم أشعر بمثل هذه القشعريرة التي شعرت بها وأنا أقرأ من المصحف الشريف مباشرة بنفسي. هممت أن أواصل القراءة إلا أن صوت أزيز مفاتح زوجي وهو يفتح باب الشقة حال دون ذلك، فأسرعت وأخفيت المصحف الشريف في مكانه الأمين، وهرعت لأستقبل زوجي. وفي اليوم التالي لهذه الحادثة ذهبت إلى عملي، وفي رأسي ألف سؤال حائر، إذ كانت الآية الكريمة التي قرأتها قد وضعت الحد الفاصل لما كان يؤرقني حول طبيعة عيسى عليه السلام، أهو ابن الله كما يزعم القسيس – تعلى الله عما يقولون- أم أنه نبي كريم كما يقول القرآن؟ فجاءت الآية لتقطع الشك باليقين، معلنة أن عيسى، عليه السلام، من صلب آدم، فهو إذن ليس ابن الله، فالله تعلى : ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد). تساءلت في نفسي عن الحل وقد عرفت الحقيقة الخالدة، حقيقة أن "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". أيمكن أن أشهر إسلامي؟ وما موقف أهلي مني، بل ما موقف زوجي ومصير أبنائي؟ طافت بي كل هذه التساؤلات وغيرها وأنا جالسة على مكتبي أحاول أن أودي عملي لكني لم أستطع، فالتفكير كاد يقتلني، واتخاذ الخطوة الأولى أرى أنها ستعرضني لأخطار جمة أقلها قتلي بواسطة الأهل أو الزوج والكنيسة. ولأسابيع ظللت مع نفسي بين دهشة زميلاتي اللاتي لم يصارحنني بشيء، إذ تعودنني عاملة نشيطة، لكني من ذلك اليوم لم أعد أستطيع أن أنجز عملا إلا بشق الأنفس. وجاء اليوم الموعود، اليوم الذي تخلصت فيه من كل شك وخوف وانتقلت فيه من ظلام الكفر إلى نور الإيمان، فبينما كنت جالسة ساهمة الفكر، شاردة الذهن، أفكر فيما عقدت العزم عليه، تناهي إلى سمعي صوت الأذان من المسجد القريب داعيا المسلمين إلى لقاء ربهم وأداء صلاة الظهر، تغلغل صوت الأذان داخل نفسي، فشعرت بالراحة النفسية التي أبحث عنها، وأحسست بضخامة ذنبي لبقائي على الكفر على الرغم من عظمة نداء الإيمان الذي كان يسري في كل جوانحي، فوقفت بلا مقدمات لأهتف بصوت عال بين ذهول زميلاتي: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله"، فاقبل علي زميلات وقد تحيرن من ذهولهن، مهنئات باكيات بكاء الفرح، وانخرطت أنا أيضا معهن في البكاء، سائلة الله أن يغفر لي ما مضى من حياتي، وأن يرضى علي في حياتي الجديدة. كان طبيعيا أن ينتشر خبر إسلامي في ديوان المحافظة، وأن يصل إلى أسماع زملائي وزميلاتي النصارى، اللواتي تكفلن- بين مشاعر سخطهن- بسرعة إيصاله إلى أسرتي وزوجي، وبدأن يرددن عني مدعين أن وراء القرار أسباب لا تخفى. لم آبه لأقوالهن الحاقدة، فالأمر الأكثر أهمية عندي من تلك التخرصات: أن أشهر إسلامي بصورة رسمية، كي يصبح إسلامي علنا، وبالفعل توجهت إلى مديرية الأمن حيث أنهيت الإجراءات اللامة لإشهار إسلامي. وعدت إلى بيتي لأكتشف أن زوجي ما إن علم بالخبر حتى جاء بأقاربه وأحرق جميع ملابسي، واستولى على ما كان لدي من مجوهرات ومال وأثاث، فلم يؤلمني ذلك، وإنما تألمت لخطف أطفالي من قبل زوجي ليتخذ منهم وسيلة للضغط علي للعودة إلى ظلام الكفر.. آلمني مصير أولادي، وخفت عليهم أن يتربوا بين جدران الكنائس على عقيدة التثليث، ويكون مصيرهم كأبيهم في سقر.. رفعت ما اعتمل في نفسي بالدعاء إلى الله أن يعيد إلي أبنائي لتربيتهم تربية إسلامية، فاستجاب الله دعائي، إذ تطوع عدد من المسلمين بإرشادي للحصول على حكم قضائي بحضانة الأطفال باعتبارهم مسلمين، فذهبت إلى المحكمة ومعي شهادة إشهار إسلامي، فوقفت المحكمة مع الحق، فخيرت زوجي بين الدخول في الإسلام أو التفريق بينه وبيني، فقد أصبحت بدخولي في الإسلام لا أحل لغير مسلم، فابى واستكبر أن يدخل في دين الحق، فحكمت المحكمة بالتفريق بيني وبينه، وقضت بحقي في حضانة أطفالي باعتبارهم مسلمين، لكونهم لم يبلغوا الحلم، ومن ثم يلتحفون بالمسلم من الوالدين. حسبت أن مشكلاتي قد انتهت عند هذا الحد، لكني فوجئت بمطاردة زوجي وأهلي أيضا، بالإشاعات والأقاويل بهدف تحطيم معنويات ونفسيتي، وقاطعتني الأسر النصرانية التي كنت أعرفها، وزادت على ذلك بأن سعت هذه الأسر إلى بث الإشاعات حولي بهدف تلويث سمعتي، وتخويف الأسر المسلمة من مساعدتي لقطع صلتهن بي. وبالرغم من كل المضايقات ظللت قوية متماسكة، مستمسكة بإيماني، رافضة كل المحاولات الرامية إلى ردتي عن دين الحق، ورفعت يدي بالدعاء إلى مالك الأرض والسماء، أن يمنحني القوة لأصمد في وجه كل ما يشاع حولي، وأن يفرج كربي. فاستجاب الله دعائي وهو القريب المجيب، وجاءني الفرج من خلال أرملة مسلمة، فقيرة المال، غنية النفس، لها أربع بنات يتامى وابن وحيد بعد وفاة زوجها، تأثرت هذه الأرملة المسلمة للظروف النفسية التي أحياها، وتملكها الإعجاب والإكبار لصمودي، فعرضت علي أن تزوجني بابنها الوحيد "محمد" لأعيش وأطفالي معها ومع بناتها الأربع، وبعد تفكير لم يدم طويلا وافقت، وتزوجت محمدا ابن الأرملة المسلمة الطيبة. وأنا الآن أعيش مع زوجي المسلم "محمد" وأولادي ، وأهل الزوج في سعادة ورضا وراحة بال، على الرغم مما نعانية من شظف العيش، وما نلاقيه من حقد زوجي السابق، ومعاملة أسرتي المسيحية. ولا أزال بالرغم مما فعلته عائلتي معي أدعو الله أن يهديهم إلى دين الحق ويشملهم برحمته مثلما هداني وشملني برحمته، وما ذلك عليه – سبحانه وتعالى – بعزيز |
أخي انا على استعداد لكي اريك حجم التزوير بقصتيك ولأريك ان مؤلفهم هو ليس إلا شخص مسلم لم يعرف المسيحية إلا كما يراها شيوخك هل ستعترف بأن ماكتبته تزوير وتفكر ملياً لماذا يؤلف الشيخ هذه القصص ولماذا الكذب اليس هذا يشبه التعلق بالقشة كي لا يغرق
انا بأنتظار اجابتك كي اريك التزوير مع الدليل طبعاً |
أخي الكريم
أقدر لك ردك . وأطلب منك فضحي وأتوقع اننا لم نصل لهذه الدرجه , هو مجرد إحقاق للحق فقط .. والمناظره للشيخ أحمد ديدات وهو معروف وقد أسلم في مناظره له في إحدى الدول الغربيه أول شخص أسلم القس الذي كان يناظره . وبعدها أسلم مايقارب من 120 شخص كانوا على المسيحيه ,, هات برهانكم |
مافي مجال
بدها تظل عوجا خيو متل مابدك يعني الدين المسيحي دين كافر انتم الكم الجنة ونحنا النار هاد يلي بدك توصلو وبعدين معاك شو القصة والله شي بيخجل يلي عم يصير بهل المنتدى شو يامشرفين صار بدها حل جذري هل القصة يعني بهل الفترة ماعاد اسمو حوار الاديان اسمو التجريح باالاديان |
انو يا (قل هو الله أحد) برايك انو في حدا رح يأسلم بعد ما يقرا هاد الموضوع
هي بعيدة عنك شوي بعدين هادا اسمه منتدى حوار الاديان مو منتدى التبشير الديني بعدين كتعليق عموضوعك بحب قلك انو نحنا بالديانة المسيحية عنا شي اسمه الثالوث القدوس ويلي هوي: الاب و الابن و الروح القدس و هيدول التلاتي هني واحد و هني الله هاي مشان فهمك انو الله احد بس بطريقتنا و يفضل انو تطرح افكار عن دينك فقط بدون ما تتدخل بشي انت مانك فهمان فيه ماشي؟؟؟ |
أشكر لكم ردودكم أنا لم أجرح بالديانات ,
ولكن ماهو الثالوث وهل هو موجود في عهد عيسى عليه السلام ؟؟؟ وكم إله تعدون أنتم ؟ تؤمنون بتوحيد الله وتعبدون روحه ؟؟ غريب والله العظيم وأنتم تحلفون بالله صح ولا لا أكيد صح إذا لماذ تشركون به ؟ ويكون بعلمك ليس جميع المسلمين بيدخلوا الجنه من عمل صالحا له الجنه ومن أخطا فهو تحت مشيئه الرحمن |
اقتباس:
اقتباس:
أخطاء القصة اقتباس:
اقتباس:
باقي الحديث هو كلام لمسلم وليس لمسيحي لا يوجد فيه رد من مسيحي او انت حذفته اقتباس:
اقتباس:
هناك فرق بين من يموت على الصليب او يموت ثم يعلق على الصليب ليشهر بجثته اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ثانياً المسيحيين يقولون بالفاتحة تبعن نؤمن بأله واحد اي اله واحد ولم نقل نؤمن بثلاثة وعندما نصلب نقول بسم الآب والأبن والروح القدس اله واحد اله واحد فأين التثليث المزعوم هذا دليل آخر على ان كاتب القصة لا يعرف ماهي المسيحية حتى اقتباس:
النقطة الثانية المسيحية تؤمن بأنه ليس كل من يسمع كلام الله ويؤمن به يدخل الجنة ولكن من يدخل الجنة هو من يفعل افعال الله من خير وهذا حسب ماورد من الأنجيل فهذا القس الذي يتحدث عنه الكاتب ليس سوى الشيخ الذي يلقم هذه المعلومات لعقولكم عن المسيحية اذهب الى كنيسة سيدة دمشق بدمشق شاهد كيف رجال الدين يتبرعون للفقراء بدون اي مقابل باللباس والدواء ويرفضون رفضاً قاطعاً تنصر احد اهذا برأيك ينطبق مع ماتقوله إن كنت غير مصدق كلامي أذهب وشاهد بعينك يعطيك ولا يسألك من تكون اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الآن انا ادعوك لأن تقرأ ماكتب انا بينك وبين نفسك واتمنى ان تكون شجاعاً وتعترف بالحقيقة التي فندتها لك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
طب إذا لم تتوفر لديك المعلومات البديهية هذه مالذي جعل القس يعلن اسلامه اعطني السبب الحقيقي اقتباس:
|
اقتباس:
أما نحنا يا حصرا علينا :cry: |
لازم لو كانت القصة حقيقية ياصديقي اولاً تعطينى بأنو مدينة هل الكنيسة وما اسم القس الذي يعلمهم الكراهية وماأسم زوجها او علىى الأقل ماأسمها ولكن الكاتب لا يستطيع ان يضع الأسماء من عنده لأنه سيكشف
سلام |
المسلم : من الذي خلق هذا الكون وخلقك وخلقنا جميعا ؟
النصراني : الله المسلم : من هو الله ؟ النصراني : عيسى المسلم : هل افهم من هذا أن عيسى خلق أمه مريم ؟ وخلق موسى الذي جاء قبله ؟ النصراني : عيسى ابن الله المسلم : وإذا كان هو ابن الله حسب قولك فهل تؤمن بأنه قد صلب على الصليب ؟ النصراني : نعم المسلم : هل افهم من هذا أن الله لم يستطع إنقاذ ابنه من الصلب ؟ النصراني : إن الله أرسل ابنه لتكفير خطايا ابن آدم .. أقصد أن الله هو الذي نزل في بطن العذراء مريم وولد يسوع فهو تجسد في يسوع. المسلم : إذا كان الرب قد نزل إلى الأرض ليدخل في بطن أمه ويتغذى جنيناً 9 أشهر ويخرج مولوداً ملطخاً بالدماء ، ثم يتربى ويتعلم القراءة والكتابة والأدب ، ثم يكبر فيعلم أصحابه الشريعة ، ثم يثور عليه اليهود فيهرب منهم كما جاء في كتابكم المقدس ويطلبوه ويدلهم عليه أحد تلاميذه ( يهوذا الأسخريوطي ) فيجدوه ،وإلى خشبة الصلب يدقوه ثم بتاج الشوك يتوجوه ثم من شراب الخل والمر يسقوه ثم يقتلوه ثم يدفنوه ثم يقوم بعد ثلاثة أيام من قبره ليصعد إلى السماء ، فقل لي بربك لم هذه المعاناة وهذه المآسي وهل ترضى أن يكون لك رباً كهذا يعامل معاملة المجرمين الخارجين عن القانون على أيدي اليهود القذرين ؟ المسلم : هل هذا هو الذي خلق الكون والمجموعات الشمسية وكل الأنبياء والبشر ؟ المسلم : واذا كان قد دفن ثلاثة أيام في قبره ميتا فمن كان يدبر شؤون العالم في ذلك الوقت ؟ المسلم : إذا كنت تعتقد أن عيسى إلها ، لأنه ولد من غير أب فمن باب أولى أن يكون آدم عليه السلام ، إلهاً لأنه ولد من دون أب ولا أم ؟ أليس كذلك ؟ المسلم : هل صلب المسيح على الصليب وهل تؤمن بهذا ؟ النصراني : نعم المسلم : إذا اسمع ما يقول لوقا في 24: 36 – 41 وما قاله في سفر التثنية 21 : 22 – 23 ( أن من يصلب فهو ملعون) فهل يعقل أن يكون عيسى الذي رضي بالصلب أن يكون ملعون؟ النصراني: لم يقل ذلك أي نصراني المسلم: استمع إلى ما يقوله شاؤول الذي تسمونه بولس و هو من أقدس الناس عندكم: و بالتحديد في رسالته إلي أهالي غلاطية 3 / 13 " إن المسيح افتدانا من لعنة الشريعة إذ صار لعنة من اجلنا ، لأنه قد كتب ملعون كل من علق علي خشبة ". المسلم: أرئيت أننا نحب المسيح أكثر منكم و ننزهه مما ترمونه به؟ _______________ بحيات العذراء والمسيح شو رايك بهل الحكي يا راهب الاخوية وحامي حمى المسيحية |
احمد ردي بالبداية يفند هذه القصة السخيفة والتي لا تمت للمسيحية بشيء
|
اقتباس:
طيب ماشي خدني على قد عقلك وجاوب انته يعني خليك مكان النصراني وجاوب على اسالت المسلم ماشي وخلينا نعرف وين السخافه؟ |
والله شي بيضحك انتو الكل بتضحكوا دون استثناء
يا انتو متخلفين عقليا لانو عم تكتبوا يا اما عم تمثلوا شي تميلية يعني ما واحد في عقل بيفوت لهون وانا ما فيني عقل لاني فتت لهون :frown: :frown: :frown: :frown: :frown: :frown: :frown: :frown: :frown: |
اقتباس:
|
اقتباس:
وأقول لك إفتح قلبك وعقلك لما أقول من فضلك الله واحد لا يتزاوج ويتوالد كالبشر نعم شيئ جميل جدا اقتباس:
هذه هي سنة الله منذ بدأ الخلق أنه يرسل رسل من البشر وهؤلاء الرسل ينذرون أقوامهم الذين هم أهلهم فيختار الرسول على أنه فرد من قومه ثم يؤيد الله هذا الرسول مجموعة من المعجزات (مع أنه بشر عادي) حتى يثبت للناس أنه رسول مؤيد من عند الله وقد أرسل الله مئات الرسل منهم من علمناهم ومنهم من لم نعلم عنهم شيئ والله يعلمهم لماذا يأتي الله ويغير منهجه ويتمثل في جسد المسيح؟؟؟؟؟؟؟ لماذا لم يتمثل في أي نبي أو رسول آخر سوى المسيح؟؟؟؟؟ ما الداعي لهذا ؟؟؟؟؟ ألم يكن الله قادرا على ان يؤيد المسيح بمعجزات دون أن يتمثل فيه؟؟؟؟؟؟؟ اسمحلي ... هذه هي المغالاه الغير مقبولة التي هي لب الإختلاف بين المسلم والمسيحي وكلنا نعلم أن كل نبي وكل رسولة كانت له معجزاته التي تدل على نبوته وإلا لن يصدقه الناس فهل نقول أنهم هم أيضا تمثل الله في أجسادهم؟؟؟؟؟؟ فهي فعلا مغالاة لأننا لو قبلنا بهذا المنطق فنستطيع أن نقول أن كل الأنبياء هم أبناء الله أرجو ان يكون كلامي أصاب لب الحقيقة وأرجو من كل من يقرأه أن يقرأه دون تعصب أو تحيز وأن يفتح له عقله وقلبه |
اقتباس:
فاين المشكلة المشكلة انكم تعتقدون ان المسيحية لا تؤمن بهذا بسبب مايعلمونكم اننا نعبد ثلاثة ولكن نحن نعبد واحد اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
واحكم بينك وبين نفسك |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:19 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون