![]() |
من .. أنا ؟؟
بعيـــــدا ً .. عن الإيحاءات .. سأقدم في ذاتي ... سيرة ذاتية .. مجردة من الأختام .. والتواقيع .. والدوائر الحكومية .. لأنني أمقت كل ما يحمل رائحة الوزارات (انتمائي) ![]() ![]() ![]() ![]() بجبروت .. الأزهار .. (ذاكرتي) . .. ![]() ![]() ![]() ![]() (جنسيتي ) ![]() ![]() ![]() ![]() (خصومي) ![]() ![]() ![]() ![]() (وطني ) ![]() ![]() ![]() ![]() (حبيبتي) ![]() ![]() ![]() (قلمي) ![]() ![]() ![]() هذه وثيقتي التي أقدمها ... تفادبا ُ .. للحسابات الخاطئة ولأقاويل .. الجرائد .. سأختصر الطرق أحبتي .. وأقول .. قد أتهم باقتراف الغرور . لم أسئ إلى أحد ٍ ... سادتي .. فلا تصلبوني .. فمن لديه رغبة في الاحتجاج .. فليعلم .. أنه صلب تاريخه .. على قلمي .. وجرحي .. وألقى بنـــــــــفسه . مع رعاة البقر .. وحتى يفرح الأطفال بالعيد .. هاهي .. بطاقتي التي .. ترويني إليكم .. وهي حصانتي .. كي لا تدوسنا أقدام الأميين والجهلة .. إنني الموسيقااار .. |
عزيزي الموسيقار
هل لأحد القدرة على الاحتجاج على هذه الثورة الأصح ان نثور معك لا ضدك ولكني مستعجبة اين الرقة التي تعودنا عليها منك يبدو ان الثورة والرقة لا يجتمعان ورغم ذلك انا معك في ثورتك (إذا سمحت لي بهذا التعبير) قلباً وقالباً تعرف اين تجدني اذا احتجت للمساندة عزيزي |
كلماتك ثورة ..
وهوية لا تمحى في هذا الزمن الرديء .. حروفك بداية الغيث .. أمطرنا .. مزيداً .. وبانتظارك نحن دوماً .. |
nights
أعرف أن كمية الموسيقا .. في كلماتكــ لا يليق بها سوى انحناءة .. موسيقية . للأوركسترا ولحضوركــ أستنطق نسيما ً جديدا ً عتيقا ً .. وفيما يختص ثورة ماا .. أظن أنكـ سمعت ِ بـ // جبروت الأزهار // هل تعرفين الموسيقار ؟ |
قهوة دايمي
كجمال أصابعكــ على مفاتيح ذاكرتي الجديدة .. وعلى مفاتيح أمطاري .. جميل مروركــ . ///أنتظر ألا تصطحب مظلتكـــ /// |
اقتباس:
أعرفه من خلال ما يكتب انسان رقيق وثائر وبالنسبة لجبروت الأزهار فأنت مثلها رقيق وجبار في كلماتك تحياتي |
nights
سؤال .. هل حقا ً أعرف ؟ أين أجدكــ ؟ الموسيقار يرفع حاجبه ..... |
انشودة المطر
|
مطر
مطر مطر تثاءبَ المساء و الغيومُ ما تزال تسحّ ما تســــــــــــــــــــحّ من دموعها الثقال : كأنّ طفــــــــــــــــــلاً باتَ يهذي قبلَ أنْ ينام بأنّ أمّه - التي أفاقَ منذ عام فلم يجدْها، ثم حين لجَّ في السؤال قالوا له : " بعد غدٍ تعود" - لابدّ أنْ تعود و إنْ تهامسَ الرفاقُ أنّها هناكـــــ في جانبِ التلِ تنامُ نومةَ اللحود تسفُّ من ترابها و تشربُ المطر كأنّ صياداً حزيناً يجمعُ الشباك ويلعنُ المياهَ و القدر و ينثرُ الغناء حيث يأفلُ القمر مطر، مطر، المطر مطر، مطر، المطر عيناكـــ ِ غابتا نخل ساعة السحر |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون