![]() |
الفجر الأحمر
:hart: في فجر ليس فيه طيور رأى النار تنقض على الجدران وبلحظة فكر بأن يلجأ إلى المياه ولكن ما لبث أن فهم بأن الموت أتى ليتوج بؤسه ويعفيه من أعماله . مشى نحو شرارات النار ولكن ... لم تعضه بل داعبته وغمرته من دون حرارة ولا إحراق . وبكل عزاءٍ وتواضع ورعب فهم أنه هو الآخر كان مظهراً وأن شخصاً آخر يوشك أن يحلم به .:hart: |
انا والله نفسي هنيك
مشكور |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:10 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون