![]() |
ساؤلات محيرة بحاجة لأجابة
يرفض اي جواب يقول ان هذه قصص ضعيفة وملفقة لأنها موثقة بمصادر أسلامية
1 ـ نُطق الشيطان على لسان الرسول في القرآن جاء في (سورة النجم 19و20) قوله: (أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى) وهي معبودات من الأصنام، وأضاف كلاما ذكر عنه الإمام النسفي والجلالان ما يلي: (1) الإمام عبد الله ابن أحمد النسفي: قال: "إنه عليه السلام كان في نادي قومه [أي في مجلسهم] يقرأ سورة (والنجم إذا هوى، ما ضل صاحبكم [أي محمد] وما غوى) فلما بلغ قوله: "أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى" جرى على لسانه (أي أضاف) "تلك الغرانيق العلى [أي: الرائعة الجمال، العالية المقدار] وإن شفاعتهن [أي وساطتهن] لترتجى". قيل: فنبهه جبريل عليه السلام، فأخبرهم أن ذلك كان من الشيطان ... (تفسير النسفي الجزء الثالث ص161) (2) وقد جاء في تفسير الجلالين: أنه عندما قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش، بعد الكلمات "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى" ما ألقاه الشيطان على لسان الرسول من غير علمه، صلى الله عليه وسلم: "تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى". ففرحوا بذلك. ثم أخبره جبريل بما ألقاه الشيطان على لسانه، فحزن، فسُلِّىَ (تعزى) بهذه الآية. (3) يقول الإمام أبو جعفر النحاس في تعليقه على حديث الغرانيق: "ألقى الشيطان هذا في تلاوة النبي صلعم" (كتاب النحاس الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم ص 225) (4) وقول الإمام أبو جعفر النحاس أيضا: "معروف من الآثار أن الشيطان كان يظهر في كثير وقتٍ للنبي صلعم" (كتاب النحاس الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم ص 225) التساؤل الخطير هنا: 1ـ كيف ينطق الشيطان على لسان الرسول؟ 2ـ كيف يؤلف الشيطان آية تماما مثل القرآن؟ الأمر الذي جعل الرسول نفسه لا يميز بين كلمات الله وكلمات الشيطان؟ في الوقت الذي تحدى فيه الله أن يأتوا بآيات مثل آيات القرآن + (سورة البقرة2: 23) "وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله" ويفسر ذلك الإمام النسفي (الجزء1 ص 68) "إن المعنى إن ارتبتم في أن القرآن منزل من عند الله فهاتوا أنتم نبْذاً (أي قليلا) مما يماثله" + وفي (سورة يونس10: 38) "أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله ..." ( سورة هود11: 13) "أم يقولون افتراه، قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات ..." ويفسر ذلك الإمام النسفي (جزء2ص 262) قائلا: "هبوا أني اختلقته من عند نفسي، فأتوا أنتم أيضا بكلام مثله، مختلق من عند أنفسكم ..." + وفي (سورة الإسراء17: 88) "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ..." وفسر ذلك النسفي (جزء2ص 473) "أي لو تظاهروا على أن يأتوا بمثل هذا القرآن في بلاغته وحسن نظمه وتأليفه لعجزوا عن الإتيان بمثله" أفبعد كل هذا التحدي، لا يميز الرسول بين كلام الشيطان والكلام الموحى به، لو لم يرده جبريل؟؟؟!!! بالتأكيد يريد السائل أن يعرف الإجابة الصحيحة. المصادر تفسير الجلالين الواحدي أسباب نزول القرآن والأمام النسفي في كتاب تفسير ج2 ص 361 |
والله لو رديت عليك، ما زاد ذلك إلى إصرار منك على التمادي بالباطل.
ولو أنك تريد الحق، لتبعته، ثم هناك أمور ذكرها القرآن ولم يعرفها البشر في ذلك الزمن، وقد ظهرت لنا في هذا الزمان، ومن ذلك الفلك والكون وما يجري فيهما، وفي نفس الإنسان وما يحدث عند ولادته، وفي الأرض وفي البحار، وفي غيرها.. ثم نجد أنك تناقض القرآن بأتفه الأسباب. ألم تكفيك هذه الآيات الكونية والتي في الأرض والبحار؟؟!!!! |
اقتباس:
اقتباس:
الا انني لا اميل الى تكذيبها .. كما أنها حادثة قد خلقت كثير من العبر... سؤالك هو : اقتباس:
ولكن رغم هذا فإن الشيطان ليس بمختلف عنا إختلاف نوع بل هو إختلاف مقدار ... والحق فإن كل شئ هومختلف من أي شئ في الوجود إختلاف مقدار ... ولا يوجد إختلاف نوع في كل هذا الوجود ... والحكمة من خلق الشر (طرف النقيض) هو تميز الخير (النقيض الآخر) والحلو لكي يوجد المر ، والحار لوجود البارد وهكذا دواليك.... فالشيطان المقصود بالنطق هو النبي في حالة (قبض) (بشري) والنبي قد يخطأ .. والخطأ في الأصل عمل النفس الأمارة (عمل الشيطان) وهو (اي الخطأ) نقيض (العقل الكامل) الذي لم يتأثر بالرغبة .. وهو طور قد وصله النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه حال نزول تلك الآية لم يكن قد وصله بعد .. فالسير في الدين الى الله هو تطور دائم وسير (سرمدي ) نحو الحقيقة . سير لا ينقطع ولا يهمل (لا من نبي ، ولا من كافر) فهو سير كلنا فيه سواء ولكننا نختلف أيضا إختلاف مقدار في الوصول ... (ولا وصول).... فالوصول الى الله نسبي لان الله مطلق لا يحيطه المكان فهو خالقه ولا يحويه الزمان لأنه موجده. وسؤالك الثاني هو : اقتباس:
ومن جانب آخر : اقتباس:
أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى. إن اللات ، والعزى، ومناة.. هي أسامي (لقديسين) قبل أن تصبح أصناما .. والقديسين شفاعتهم لترتجى حقا فهم مقبولي الشفاعة عند الله ولكن الاسلام جاء لهدم عبادة الاصنام وتأليه البشر ، ولكنه لا يرفض قداسة البشر والأماكن والأشياء فوارد في الاسلا (بيت المقدس) ووارد الحجر (الاسعد) وهكذا دواليك ... فيفهم من المعنى (مكان ،او شخص ) مقدس .. ولهذا فإن اللات والعزى وغيرها من أسامي (عباد ، وقديسين، واولياء صالحين) شفاعتهم لترتجى .. وهذا ما جاء الشيطان ..وقبله العقل في حالة (قبض) كما أسلفت.. اما أن تكون هذه الحادثة دليل على عدم نبوةالنبي صلى الله عليه وسلم فهذا غير سليم لأن التدليل عليها للقول بأن النبي لم يكن معصوما مثلا .. لا يجوز.. لأن العصمة لا تعني أن الأنبياء لا يخطأون... العصمة تعني أن النبي في غالب عمله لا يخطئ .. ولكنه اذا اخطأ سدد من قبل الوحي .. فوجود الملاك (جبريل)نفسه هو وجود لحماية العصمة ... وهو العصمة بعينها... هدى الله الى الحق فهو نعم المولى ونعم الهادي ولك سلامي ومحبتي |
أوفق ماقاله الأخ قصي في كل ما قاله يا أخ محبة الرسل هم بشر مسددون بالوحي وفي حال حصول إشكال ما
فإن الله سبحانه وتعالى لا يغفل عن شيء (( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله مايلقى الشيطان ثم يُحْكِمُ الله آياته والله عليم حكيم )) ولكل شيئ وحادث في هذا الوجود حكمة أدركناها أم لم ندركها والله تحدث عن ذلك أن من ورائه حكمة: (( ليجعل مايلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض و القاسية قلوبهم )) اقتباس:
وواساهم ... كان مع المسيح (ع) .... وكان مع محمد (ص).... |
اقتباس:
والنقطة الثانية انا على استعداد بأن انقض لك كافة إعجازاتك وأن اريك ان كل هذه الإعجازات واردة بالعهد القديم إن كان هناك إعجاز بالأساس بالقرآن ولكني اعرفك ستتهرب ككل مرة تتهرب بها سلام |
اقتباس:
اقتباس:
واسماء الاصنام اسماء قديسين من وين هدول القديسين طلعوا ومن هنن معليش هذا خلط كير بالحقيقة والواقع اقتباس:
|
اقتباس:
|
التساؤل الثاني
ـ النبي محمد مسحورا عاما أو نصف عام! (1) جاء في: (سورة الفلق 113: 4) "قل أعوذ برب الفلق (أي الصبح أو الخلْق)، من شر ما خلق (أي من الشيطان)، ومن شر غاسق إذا وقب [أي الليل إذا دخل] ومن شر النفاثات في العقد [أي الساحرات اللائي ينفخن في الخيوط المعقودة]، ومن شر حاسد إذا حسد .." ويفسرها النسفي (جزء4 ص 573) قائلا: "النفاثات: أي النساء أو النفوس، أوالجماعات السواحر اللاتي يعقدن عقدا في خيوط وينفثن عليها ويرقين، والنفث هو النفخ مع ريق، وهو دليل على بطلان قول المعتزلة في إنكار تحقق السحر وظهور أثره" (2) وفي (سورة الناس 114: 1ـ6) "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس [أي الشيطان]، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجِنَّةِ [أي الجن] والناس" ويفسر ذلك الإمام النسفي (جزء4 ص576) قائلا: "روي أنه عليه الصلاة والسلام سحر فمرض، فجاءه ملكان وهو نائم، فقال أحدهما لصاحبه: ما باله؟ فقال طُبَّ (أي سُحِرَ) قال: ومن طبه (سحره)؟ قال: لبيد ابن أعصم اليهودي، قال: وبم وطبه (سحره)؟ قال: بمشط ومشاطة في جف طلعةٍ تحت راعوفة في بئر ذي أروان، فانتبه صلى الله عليه وسلم فبعث زبيرا وعليا وعمارا رضي الله عنهم، فنزحوا ماء البئر، وأخرجوا الجف، فإذا فيه مشاطة رأسه وأسنان من مشطه، وإذا فيه وتر معقد فيه إحدى عشرة عقدة مغروزة بالإبر. فنزلت هاتان السورتان، فكلما قرأ جبريل آية انحات عقدة حتى قام (صلعم) عند انحلال العقدة الأخيرة، كأنما نشط من عقال، وجعل جبريل يقول: باسم الله أرقيك، والله يشفيك من كل داء يؤذيك" (3) وأيد ذلك الإمام البيضاوي قائلا: "روي أن يهوديا سحر النبي في إحدى عشر عقدة في وتر دسه في بئر، فمرض النبي ونزلت المعوزتان" (4) جاء في كتاب السيرة النبوية "روي أن لبيدا ابن الأعصم اليهودي سحر النبي. فكان يخيل للنبي أنه يفعل الفعل وهو لا يفعله ... كالأكل والشرب وإتيان النساء، ومكث في ذلك سنة أو ستة أشهر على ما قيل، حتى جاءه جبريل وأخبره بذلك السحر ومكانه، فأرسل النبي واستحضره وفك عقده، ففك عنه السحر ثم رقاه جبريل" (5) قال البخاري "روت عائشة قالت: كان رسول الله (صلعم) قد سحر حتى كان يرى أنه يأتي النساء وهو لا يأتيهن. (وقال سفيان التوري وهذا أشد ما يكون السحر). التساؤلات الكبيرة كيف يتفق هذا مع الحقيقة التي أقرها القرآن الكريم في (سورة النحل 16: 98ـ 100) "فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم. إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون. إنما سلطانه على الذين يَتَوَلَّوْنَهُ (أي يتخذونه وليا ويتبعون وساوسه) والذين هم به مشركون"!! (1) واضح من هذه الآيات بما لا يدع مجالا للشك أن الشيطان الرجيم: 1ـ ليس له سلطان على الذين آمنوا، 2ـ وعلى ربهم يتوكلون 3ـ إنما سلطانه على الذين يَتَوَلَّوْنَهُ (أي يتخذونه وليا ويتبعون وساوسه) 4ـ والذين هم به مشركون"!! (2) فكيف يمسه الشيطان ويسحره وينطق على لسانه ويكون بهذا له سلطان عليه؟ 1ـ فهل كان غيرمؤمن بالله؟ 2ـ وهل كان غير متكل عليه؟ 3ـ وهل كان يتخذ من الشيطان وليا ويتبع وساوسه؟ 4ـ وهل كان يشرك بالله؟ (3) ونتيح الفرصة للأحباء أن ينورونا ويفسروا لنا ما غلق علينا فهمه. |
اقتباس:
ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها هاي المسخرة بحد ذاتا يا ريت المشرف يحذف المقطع اللي بقول انو الشيطان هو ذرة الهيدروجين ..لأنو هاد اسمو علاك مصدي ..لا بيستند لخرافات الدين و لا لتعليكات العلم يعني .......تخنت :jakoush: |
كتبhashtnasht:
اقتباس:
هل تضحك من جهلك ... أم من فرط علمك؟؟؟؟ لأن العلم الذي تدعيه لا يبيح لك أن تستهزأ بما لا تعرف ... وأنت غير متثبت منه.. كان الأولى بك أن تقل لي : (كيف أن الشيطان هو ذرة غاز الهيدروجين)؟؟ وتنتظر إجابتي فإن جاءت علمية كان بها ، وإن جاءت خلاف ذلك سددتني وقلت لي ما هو الخطأ في قولي بدلا عن الإستهزاء بي:(وأنا - عكسك - لا اطالب المشرف بحذف ما كتبت انت ، اولا لحقك في الكتابة، ثانيا لانها تنبئ عنك). ******************************** كتبsous اقتباس:
لهذا فهو أجل من أن نتعامل معه بهذه الطريقة .. ************************** كتب محبة (ساحاول ان انقل كلامه كاملا متضمنا اقتباساته لكلامي) : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وقولك: اقتباس:
قولك: اقتباس:
اما ضمان انه لم يتكرر فهو سهل جدا .. لأن الحادثة نفسها فيها ضمان ذلك .. ألم يسدد النبي من قبل جبريل ؟؟ هذا هو الضمان (العناية الالهية) وحفظ (الله) ورعايته .. ثم من بعد ذلك مجيئ جبريل المسدد. |
اقتباس:
أنا ما عندي طريقة تانية أحكي مع أمثالك ..لأنو اساساً ما في داعي يتنجكى معك ..و أصلاً أنا ماني عم ناقشك عم طالب بحذف التخويتات اللي كاتبها حضرتك ...و بس و اذا بتريد ما بدي اسمع صوتك منوب ...فهمت |
شو صار؟؟؟ أبو نهلة شوبنا !!!!! ياشيخ انا كمان ما دخل مخي الحكي...بس اذا بدك تدقق على حوار الأديان آخرها بتموت يا ملل........................ يا أما جلطة.
سيد قصي : معذرة ( المعذرة هاي مني مو من أبونهلة) , ممكن تشرح شو قصة الهيدروجين؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
قال غاز الهيدروجين
ههههههههههههههههههه عن جد صايرين مهضومين هالايام حلو الواحد يكون عبقري ويفصل كل شي بهالدنيا على دينو هههههههههههههههههههههههه يا أخي قصي لاتفعل كما يفعل غيرك عندما يضيق عليهم الثوب او لا يكون شكله مناسب للجسم فيحورون كل شي بالدنيا على مقاسهم ولو الشغلة مو منطقية بقى دير بالك :wink: :!: :!: :!: :!: :!: :!: |
أخي الفاضل محبة:
تحية وإخترام... رغم أنني أشعر بالكآبة هذا اليوم الا انني سأكتب لك ردا لأن هذا واجب لا يحق لي أن أخره (لاسبابي الذاتية). كتبت (وفيه قولي وقولك): اقتباس: اقتباس:
اقتباس:
قولك: اقتباس:
على العموم فأنني قصدت أن أقول لك بأن الاصنام التي تعبد هذه هي أسامي لأناس نعروفين تاريخيا .. وإذا أردت أن أسرد لك قصتهم من مصادر إسلامية فعلت لك، ولكني لا أحب لنقاشنا أن يسير الى هذا المنحى (الفقهي).. اذا كان هذا هو مأخذك فقط على قولي .. إذا فقد تقدمنا خطوات عديدة :) :) :) :) :) :) لك محبتي وسلامي واحترامي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:16 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون