أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   حوار الاديان (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=14)
-   -   بدي جواب ضرور ي وبسرعة (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=5248)

manawel 21/04/2005 12:48

بدي جواب ضرور ي وبسرعة
 
مرحبا ياشباب
عندي سؤال بس ما بحب حدا يفكر غلط
السؤال
انو الرسول محمد ارسل لكي يعلم المسلمين كيفية عبادة الله (مثل الصلاة)
(صلو كما رائيتموني اصلي )
وانا ارى ان الصلاة عند الاخوة المسيحيين عبارة عن تصليب على الصدر
يا هل ترى كيف كان المسيح واتباعه يصلون قبل ان يصلب ؟؟؟؟؟
:confo: :confo: :confo: :confo: :confo: :confo: :confo:

ma7aba 21/04/2005 13:01

ومن قال لك الصلاة هي فقط تصليب على الوجه فقط
الصلاة المسيحة هي تضرع لله والصلاة علمنا اياها المسيح فقد قال
Lk:11:2:
2 فقال لهم متى صلّيتم فقولوا ابانا الذي في السموات.ليتقدس اسمك ليأت ملكوتك.لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض. (SVD)
الخ من الآيات التي تعلمنا الصلاة والقربان المقدس وفي النهاية نختم صلاتنا باشارة الصليب رمز الفداء والصليب ليس ممرتبط فقط بصلب المسيح بل هو علامة الفداء منذ البداية فقد قال المسيح من اراد ان يتبعني فليبع كل مايملك ويحمل صليبه ويتبعني
سلام

yvision 21/04/2005 13:15

اقتباس:

فقد قال المسيح من اراد ان يتبعني فليبع كل مايملك ويحمل صليبه ويتبعني سلام
وقبل أن يصلب ماذا كان المسيحيين يفعلون !!!!!!!!!!!!!!!!

manawel 21/04/2005 13:19

اقتباس:

وقبل أن يصلب ماذا كان المسيحيين يفعلون !!!!!!!!!!!!!!!!
انا اسئل نفس سؤال الاخ فيجن
وازيد اي صليب كانوا يحملون
:D :D :D :D :D :D :D :D :D :D

ma7aba 21/04/2005 13:36

حبيب الصلاة غير مرتبطة بأشارة الصليب أشارة الصليب هي عبارة عن شكر لله على نعمة الفداء وقبل ان يصلب كانوا معه كانوا يصلون صلاتهم ويقولون آمين ويرسمون اشارة الصليب لأنها رمز للفداء منذ البدء فمن اراد ان يتبعني فليحمل صليبة هذه قالها المسيح قبل ان يصلب أشارة الصليب أشارة أيمانية بالفداء وليست صلاة الصلاة هي خشوع لله وليست اشارة الصليب

Joe 21/04/2005 16:22

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : yvision
اقتباس:

فقد قال المسيح من اراد ان يتبعني فليبع كل مايملك ويحمل صليبه ويتبعني سلام
وقبل أن يصلب ماذا كان المسيحيين يفعلون !!!!!!!!!!!!!!!!

يا أخي انتوا عندكم مشكلة هل قوانين و الضوابط. الرجل اليمين قبل الرجل الشمال.. بصير يمد إيدو و لا ما يمدها... كيف يدخل على الحمام و كيف يطلع من الحمام... كيف يغسل و كيف ما يغسل... كيف ينام مع مرتو و كيف ما ينام معها... شو بصير اذا ضرط ضرطة بالصلاة و شو بصير اذا راحت عليه شقفة من الصلاة... و معليش اذا كرر الاية مرتين اذا نسي اذا قالها ام لاء و لا الله بيعاقبو؟ هاي فتاوي و مشاكل حقيقية بتقرأ الناس عم تسأل عنها و في ناس عم تجاوب و بكل جدية... انتوا بتحطوا قيمة كبيرة على الأشياء و الحركات الدنيوية... هادا كلام كله بلا معنى عند المسيحيين

يعني الصلاة انا بجزملك انه بالبداية يمكن ما كان في رسم لإشارة الصليب... بس شو هل قضية.. المهم الواحد شو عم يفكر بالصلاة و اذا كان بيعني هل صلاة او لاء... ثم المسيح ب 3 سنين انصلب حسب الرواية المسيحية. و بالتالي مانها هل فترة الهائلة يلي الناس ضلت فيها يا حرام حيرانة و كافرة و ما عم ترسم اشارة الصليب! يعني شو هل مشكلة الكبيرة هاي يلي شاغل بالك فيها انو قبل ما ينصلب ماذا كان المسيحيون يفعلون... انا بقلك شو كانوا يفعلون... ما كانوا عم يعملوا شي! و لا في ضرورة يعملوا شي... أصلا الدين المسيحي وقتها ما كان مكتمل... و حتى مع الصلب الدين المسيحي ما اكتمل... الدين المسيحي اكتمل بيوم القيامة (و هاي شغلة انا ما بآمن فيها انا عم احكيلك من وجهة نظر مسيحي سابق لأني شخص ملحد) ... بالتالي الانسان المسيحي بهداك الوقت ما رح يقدر يفهم جوهر الدين المسيحي لحتى يآمن بقيامة المسيح المخلص. بس المسيحي يكون مآمن "بالخلاص" و معنى القيامة ... بيقدر وقتها نشالله يخترع الصلاة يلي بدو ياها... و بتلاحظ معظم الصلوات المسيحية هيي كلام بسيط و عفوي و مباشر مع الله... ما بيهم تصلب او ما تصلب... في ناس بتصلب ب 3 اصابيع و في ناس بخمسة (متل الموارنة على ما اعتقد).. و يمكن البروتستانت ما بيصلبوا ابدا.. على اساس رفض كل التقاليد القديمة و الاهتمام بالجوهر

سلامات

بشارة 21/04/2005 16:26

الى الاخوة الاعزاء

هذا مقطع من كتاب الصلاة النموذجية لخادم الكلمة الاخ يوسف رياض

مكان الصلاة، أو تحذير من صلاة المرائين
بدأ الرب تحريضاته وتحذيراته بالقـول: «ومتى صليت». وهذا معناه أن الرب يتوقع من تلميذه أن يصـلى، فالصلاة هى فى الواقع أنفاس القديس. وكما يستحيل أن ترى كائناً حياً لا يتنفس، فإنه يستحيل أيضا أن تجد قديساً لا يصلى. بل إن المؤمن الحقيقى ليس فقط يشعر بحاجته إلى الصلاة لله، بل هو يتلذذ بها أيضا.

ولهذا فمع أننا لا نجد فى العهد القديم وصية واحدة بالصلاة، إلا أن كل رجال الله فى ذلك الزمان كانوا رجال صلاة. ونفس الأمر نجده أيضا فى العهد الجديد، فعندما تقابل الرب مع شاول الطرسوسى وغيَّره، فإنه ما أن دخل إلى دمشق حتى بدأ يصلى، والرب طمأن حنانيا من جهته بالقول «هوذا يصلى» (أع9: 11). ولنا أن نتساءل: ألم يكن شاول الفريسى يصلى قبل ذلك؟ ألا يخـبرنا الكتاب المقدس أن الفريسيين مولعون بالصلاة، وأنهم يطيلون الصلوات (مت 23: 14)؟ إذاً فلقد كان شاول وهو فريسى يصلى قبل أن يتقابل الـرب معه ويُغيِّره، فلماذا يقول الرب عنه الآن «هوذا يصلى»؟ ذلك لأن الفارق كبير بين صلاة وصلاة، بين أن تردد بشفاهك كلمات وبين أن تسكب قلبك أمام الله. إن الفريسى المتدين قد يبرع فـى الأولى، لكن المولود من الله وحده هو الذى يمارس الثانية. وما أبعـد الفارق بين شخص ميت روحياً يتلو صلوات، ولو طالت، وبين صرخة نابعة من مولود فى الخليقة الجديدة، هى صرخة الاتكال والاعتماد يبعثها إلى مصدر ولادته؛ الله.

يقول الرب «ومتى صليت فلا تكن كالمرائين فإنهم يحـبون أن يصلوا قائمين فى المجامع وفى زوايا الشوارع لكى يظهروا للناس. الحق أقول لكم إنهم قد استوفوا أجرهم».

يقول الرب عن هؤلاء المرائين إنهم يحبون أن يصلوا. ولو انتهت العبارة هنا لكان ذلك شيئا عظيماً حقاً. لكن العبارة التى تلت ذلك أظهرت أنهم بالأسف لا يحبون الصلاة، ولا يحبون الله الذى إليه يصلون، بل هم يحبون ذواتهم، ولهذا فهم يحبون أن يراهم الناس وهم يصلون. إن أولئك المرائين، أصحاب الوجهين، يجيدون الجمع بين النقيضين؛ بين الصلاة التى هى تعبير عن الضعف والاعتماد على الله، وبين الكبرياء الذى يميزه الولع بمدح الناس. إنهم هم الذين وصفهم الرسول بولس بالقول «لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها» (2تى3: 5).

وعندما يقول الرب عن هؤلاء المرائين «إنهم يحبون أن يصلوا قائمين»، فإن العيب طبعاً ليس فى الصلاة وهم قائمون، أى واقفون؛ فالمسيح صلى واقفاً (يو11: 38-42) وطلب من تلاميذه أن يصلـوا وهم وقوف (مر11: 25). ولا الخطأ هو أن تصلى أمام الناس، فالمسيح فعل ذلك مرات. بل إن الرسول بولس صلى على شاطـئ البحر (أع21: 5)، كما وصلى فوق السفينة وسط الرجال الوثنيين (أع27: 35)، وعلّم أن يصلى الرجال فى كل مكان رافعين أيادى طاهرة (1تى2: 8). كلا، إن المشكلة ليست فى الصلاة أمام الناس بل فى أن أولئك المرائين يحبون أن يصلوا قائمين لكى يظهروا للناس. المشكلة هنا هى فى ميل القلب البشرى لأن يرانا الناس ونحن نصلى. فالمرائى يصلى إلى الله لكن كل قلبه متجه نحو الناس. إنه يرفع عينيه نحو السماء وهو يتمنى أن كل إنسان يحول نظره إليه كيما يراه وهو يصلى.

*هناك مناسبة ثانية فيها ذكرت هذه الصلاة واردة فى لوقا 11: 2-4 عندما كان المسيح كعادته يصلى منفرداً، ولما فرغ من الصلاة سأله واحد من تلاميذه أن يعلمهم الصلاة كما علم يوحنا تلاميذه. فذكر لهم الرب هذه الصلاة..

صلِ إلى أبيك الذى فى الخفاء
لهذا فإن الرب يواصل حديثه قائلا «وأما أنت فمتى صليت فادخل إلى مخدعك وأغلق بابك وصل إلى أبيك الذى فى الخفاء. فأبوك الذى يرى فى الخفاء يجازيك». والمقصود هنا بدخول المخدع هو أن تبعد كل واحد من فكرك، ولا تنشغل إلا بأبيك الذى أنت فى حضرته. وغلق الباب خلفك يعنى أن تعزل فى الخارج كل مشغولية بأى شئ وبأى إنسان وتنفرد مع الله وحده لتسكب قلبك قدامه. إن غلق الباب هو بكلمات أخرى يعنى أنك ما عدت تتعامل مع المنظور بل مع غير المنظور. لكن اسمح لى أن أقول لك: ما قيمة الدخول إلى المخدع وغلق الباب خلفك إذا كنت وأنت فى هذا المكان المستتر لازلت تفكر فى الناس الذين لاحظوا دخولك المخدع لتصلى، وكيف أنهم سيعرفون عنك أنك رجل صلاة؟!

ليس أن وجودك فى مخدع حرفى بلا قيمة، فلا شـك أنه امتياز عظيم أن يتوفر لك هذا المكان الذى تتمتع فيه بالخلوة مع الله دون سواه. وإذا كان سجودنا يسمى فى العهد الجديد الدخول إلى الأقـداس، وإذا كانت صلاتنا تسمى الاقتراب إلى عرش النعمة، وهو بعينه كرسى الرحمة فى العهد القديم؛ أو بالحرى غطاء التابوت داخل قدس الأقداس، فكيف كان هذا المكان فى العهد القديم؟ لقد كان مكاناً معزولاً تماماً ومن كل الجهات عن العالم الخارجى. هكذا ينبغى أن يكون وضعنا ونحن نقترب من الله. وإن كان من الجميل أن يكون لك خلوتك فى مكان بعيد عن الناس وعن الضوضاء، لكن يظل قصد الرب الحقيقى أبعد من مجرد الشكل الخالى من المضمون. إنه يهمه فى المقام الأول حالة القلب.

وبهذه المناسبة أقول إنه لا زال حتى اليوم من يظن أن الصلاة لا تُسمع ولا تُستجاب إلا فى أماكن معينة. ولازال إلى اليوم من يعتبر أن أماكن العبادة هى التى ينطبق عليها قول الكتاب المقدس فى العهد القديم «بيتى بيت الصلاة يدعى» (إش 56: 7)، متجاهلين الإعلان العظيم الذى قاله الرب للمرأة السامرية «يا امرأة صدقينى إنـه تأتى ساعة لا فى هذا الجبل ولا فى أورشليم تسجدون للآب» (يو4: 21)، ومتجاهلين أيضا قول الرسول إن بيت الله الآن هو جماعة المؤمنين «وبيته نحن» (عب3: 6). إن قول الرب هنا أن «ادخل إلى مخدعك وأغلق بابك وصلِ» يوضح لنا أن هذا الفكر بعيد تماماً عن فكر الله.

أبوك الذى يرى فى الخفاء يجازيك
ادخل إلى مخدعك إذاً، وابعد الكل عن تفكيرك وأنت فى محضر الله. واعلم أنك إذا أغلقت باب مخدعك خلفك، سيفتح لك الله باب السماء فى وجهك. وإذا انشغلت به وحده، سيصغى هو إليك. و«إن.ألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية... حينئذ تتلذذ بالقـدير وترفع إلى الله وجهك. تصلى له فيستمع لك» (أى 22: 23-27).

نعم سيستمع إليك؛ سيستمع إليك أينما كنت. وسيستجيب طلـباتك مهما بدا الأمر مستحيلاً، طالما كان ذلك بحسب مشيئته (1يو5: 14).

لقد صلى يونان من جوف الحوت، فقذفه الحوت إلى البر (يون1،2).

وصلى الملك حزقيا فى مرضه فشفاه الله من موت محقق (إش38).

وصلى دانيال النبى فى الأسر فأتاه جبرائيل الملاك بأخبار السماء (دا9).

وصلى نحميا وهو واقف قدام الملك فأعطاه الرب نعمة فى عينيه (نح2)

وصلى زكريا أبو يوحنا المعمدان طالباً زرع بشر فأعطاه الله أعظم المولودين من النساء (لو1)

وصلت الكنيسة فى بيت مريم لأجل بطرس ففتح الرب أبواب السجن وأنقذ بطرس من كل انتظار شعب اليهود (أع12)

وصلى بولس وسيلا وهما فى سجن فيلبى فانفتحت الأبواب وانفكت القيود وخلص السجان وجاء الفرج (أع16).

لكن مهما كانت مجازاة الله الآن للذين يطلبونه فإن المجازاة العظمى على الصلاة لن تكون هنا، بل هناك عندما نقف أمام كرسى المسيح. فى ذلك اليوم سيلمع أبطال المخدع، وسنعرف قيمة تلك الخدمة الثمينة التى أعطاها الرب لكل شعبه رجالاً ونساءً لكى يمارسوها. وما أمجد المكافآت من الرب لهذه الخدمة السرية التى لم يكن هدفها قط استجلاب رضى الناس واستحسانهم، ولا نوال مجدهم وثنائهم.

كيفية الصلاة أو تحذير من صلاة الوثنيين
بعد أن حذر الرب تلاميذه من خطأ يقع فيه المراؤون، فقد واصل التحذير من خطأ آخر فىالصلاة يقع فيه الوثنيون. فالمـراؤون يحبون أن يظهروا للناس وهم يصلون، فجردوا الصلاة من سموها إذ أصبح الناس لا الله هدفها، وأما الأمم فهم فى صلواتهم يكررون الكلام باطلاً، فجردوا الصلاة من معناها، فما عاد عرض احتياجاتى على الله القدير هو المراد، بل مجرد تكرار كلام بقصد تكراره، ظناً منهم أنه بكثرة كلامهم يُستجاب لهم!

كان الرب قد حذر فى الأقوال السابقة من السعى وراء المجد الباطل، وها هو الآن يحذر من تكرار الكلام الباطل.

يقول الرب «وحينما تصلون لا تكرروا الكلام باطلا كالأمم، فإنهم يظنون أنه بكثرة كلامهم يُستجاب لهم. فلا تتشبهوا بهم». هنا أيضاً ليست المشكلة فى تكرار الكلام، بل إن تركيز الرب فى العبارة السابقة هو على كلمة «باطلاً»، أى أن المشكلة هى فى التكرار الباطل للكلام. لقد كرر المسيح صلاته فى بستان جثسيمانى ثلاث مرات (مت26: 39-44)؛ لكن الفارق كبير بين اللجاجة فى الصلاة، كما فعل المسيح فى البستان (لو22: 44) وكما فعل الرسول بولس عندما أعطاه الله شوكة فى الجسد (2كو12: 8)، وبين تكرار الكلام -كما يفعل الأمم- لمجرد التكرار.

نتذكر ما فعله أنبياء البعل فى أيام إيليا النبى؛ لقد أخذوا يرددون بصراخ عال، وبلا توقف لساعات، نفس العبارة « يا بعل أجبنا». ولماذا هذا التكرار؟ ولماذا كان صياحهم المرتفع؟ السبب هو أن آلهتهم لا تسمع. لكن ليس فقط فى أيام إيليا، بل هناك حتى اليوم أشخاص يتصايحون بتشنج، وآخرون يكررون كلمة بعينها أو عبارة معينة أو صلاة ما عشرات المرات، لأنهم يظنون أن زيادة المرات ستجعل الله يسمعهم أكثر، أو يسر بهم أكثر. أو يكفِّر عن بعض ذنوبهم وخطاياهم التى اقترفوها! لكن ما أبعد هذه الأفكار عن أفكار الله التى يعلنها لنا الكتاب المقدس.

الرابط لباقي الكتاب

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -



بعد هذا الكلام حدا بحب اجبلوا مكريفون لما يصلي؟ بركي ربنا ما بيسمع؟ (بشارة)

بشارة من الجليل

to live is to die 21/04/2005 22:35

يعني والله ما بيجي غير بالصلاة
وما بيرد غير علي يلي بصللو
يعني اذا هيك
:confo: :confo: :confo:
وبعدين الصلاة تبع النبي محمد كانت بس ركوع وسجود :shock:
شو هالحكي
والله بنقطة الصلاة أنا بيعجبني فكر المسيحيين
الله ما بدو حواجز بينك وبينو
بدو صدق مو حركات لا تصليب ولا ركوع وسجود


طبعاً
إذا في الله
المشكلة تعريف الصلاة عند الإسلام
فيه خوف و تذلل
وكمان المشكلة عند الصلاة المسيحية أنو خلص ولا يهمك المسيح بحل الموضوع
شباب بتمنى تعطوني تعريف الصلاة
عند الديانتين لأنو :?: :?: :?:

manawel 21/04/2005 22:47

اقتباس:

أخي انتوا عندكم مشكلة هل قوانين و الضوابط. الرجل اليمين قبل الرجل الشمال.. بصير يمد إيدو و لا ما يمدها... كيف يدخل على الحمام و كيف يطلع من الحمام... كيف يغسل و كيف ما يغسل... كيف ينام مع مرتو و كيف ما ينام معها... شو بصير اذا ضرط ضرطة بالصلاة و شو بصير اذا راحت عليه شقفة من الصلاة... و معليش اذا كرر الاية مرتين اذا نسي اذا قالها ام لاء و لا الله بيعاقبو؟ هاي فتاوي و مشاكل حقيقية بتقرأ الناس عم تسأل عنها و في ناس عم تجاوب و بكل جدية... انتوا بتحطوا قيمة كبيرة على الأشياء و الحركات الدنيوية... هادا كلام كله بلا معنى عند المسيحيين
:shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock:
الله يسعدك يا جوي ليش عم تبعتلي هالحكي الي
يعني ليش عم تقول انتو ومين نحنا
:confo: :confo: :confo: :confo: :confo: :confo: :confo:
اقتباس:

يعني الصلاة انا بجزملك انه بالبداية يمكن ما كان في رسم لإشارة الصليب... بس شو هل قضية.. المهم الواحد شو عم يفكر بالصلاة و اذا كان بيعني هل صلاة او لاء... ثم المسيح ب 3 سنين انصلب حسب الرواية المسيحية. و بالتالي مانها هل فترة الهائلة يلي الناس ضلت فيها يا حرام حيرانة و كافرة و ما عم ترسم اشارة الصليب! يعني شو هل مشكلة الكبيرة هاي يلي شاغل بالك فيها انو قبل ما ينصلب ماذا كان المسيحيون يفعلون... انا بقلك شو كانوا يفعلون... ما كانوا عم يعملوا شي! و لا في ضرورة يعملوا شي... أصلا الدين المسيحي وقتها ما كان مكتمل... و حتى مع الصلب الدين المسيحي ما اكتمل... الدين المسيحي اكتمل بيوم القيامة (و هاي شغلة انا ما بآمن فيها انا عم احكيلك من وجهة نظر مسيحي سابق لأني شخص ملحد) ... بالتالي الانسان المسيحي بهداك الوقت ما رح يقدر يفهم جوهر الدين المسيحي لحتى يآمن بقيامة المسيح المخلص. بس المسيحي يكون مآمن "بالخلاص" و معنى القيامة ... بيقدر وقتها نشالله يخترع الصلاة يلي بدو ياها... و بتلاحظ معظم الصلوات المسيحية هيي كلام بسيط و عفوي و مباشر مع الله... ما بيهم تصلب او ما تصلب... في ناس بتصلب ب 3 اصابيع و في ناس بخمسة (متل الموارنة على ما اعتقد).. و يمكن البروتستانت ما بيصلبوا ابدا.. على اساس رفض كل التقاليد القديمة و الاهتمام بالجوهر

سلامات
انا فهمت من حكيك انو الصلاة ما صارت الابعد صلب المسيح
وهاد بيخلي تسالولي يكبر مين الي علم المسيحين الصلاة
لانو حسب المعلومات الي حكيتا ضلت الصلاة مو مكتملة
ولما انصلب المسيح اكتملت
بس بدي اعرف مين الي كمل الصلاة او مين علم او وضع الصلاة بشكلها الحالي
مع تحياتي
:D :D :D :D :D :D :D

yamen_h 21/04/2005 23:12

Re: بدي جواب ضرور ي وبسرعة
 
1 ملف مرفق .
التصليب ليس عبارة عن رسم اشارة الصليب.....ساشرح ماذا يعني:
عندما اغلق الاصابع الثلاث على بعضها(الابهام والسبابة والوسطى ) : يعني اني أؤمن بالآب والابن والروح القدس
وعندما اغلق الاصبعين الاخرين على راحة اليد : يعني اني أؤمن بان طبيعتي المسيح (الالهية والجسدية) اتحدت في رحم السيدة العذراء بحلول الروح القدس عليها (ونعني براحة اليد: رحم السيدة العذراء).

أبو هياء 22/04/2005 01:13

يعجبني الحوار الهادي المفيد لطرفين


استمروا متابعين

ma7aba 22/04/2005 01:53

التصليب بالخمسة يدل على الجروح الخمسة

krimbow 22/04/2005 13:14

انا بدي اسألك نفس السؤال سيد yvision
قصدي أنو من المعروف أن أول آية نزلت ع محمد هي "اقرأ باسم ربك الذي خلق"
و بعد ما نزلت راح و حكى لخديجة و أبو بكر الصديق و أسلموا مباشرة
طيب من وقت ما أسلموا لوقت ما نزلت الآيات يللي بتحكي عن كيفية الصلاة (و هيي آيات مدنية)
كيف كان أبو بكر يصلي

abu samra 22/04/2005 13:38

يا شباب لازم نفهم شو يعني الصلاة الصلاة ما هية بس حركات وحكي الله فارضن علينا حتى نعملن ووإذا ما عملناهن رح يزعل مننا ليش الله محتاج صلاتنا ما عندوا ملايين الملائكة عم تصليلوا كل وقت ماوقفت عاهالكام واحد عالأرض . الصلاة هية علاقة مع الله هي حديث بين الابن وأبوه بالطريقة وباللغة يلي بيعرف يحكيها هاللإبن لأنو الأب عقلو كبير وفهمان وبيفهم على إبنو كيف ما حكى. يعني الصلاة هي حكي مع الله .فوقت كان المسيح على الأرض كان كل حكي حكوه معو الحواليه هو صلاة. ما المهم كيف بتصلي المهم أنو تصلي بصدق وإيمان والمسيح ربنا حتى ما فرض الصلاة علينا. نصحنا نصلي وقلنا أنو الصلاة مهمة بس ما فرض أي صلاة وحتى صلاة الأبانا العلمنا ياها ما كانت فرض بس متل ما قال إذا صليتوا فصلوا هكذا . ترك الحرية لللإنسان ليصلي لله بالطريقة يلي بتناسبوا ومن هيك صار إختلاف بالصلوات بين الطوائف المسيحية بس الجوهر واحد.

abu samra 22/04/2005 13:47

الله عاطي عقل للإنسان حتى يستعملوا ويكون حر ما لحتى يحطوا عا جنب. الصلاة هي أكبر تعبير عن عقل الإنسان وحريتو (أنو قادر تحكي مع خالقك) .
والصلاة هي لفائدة الإنسان حتى يضل يحكي مع الله ويرفع عقلوا لفوق .مانا الصلاة مجموعة من الحركات الرياضية المفروضة من الله بتنعمل كيف ما كان حتى يرضى علينا الله شو هو مدرب رياضة شو نحنا بالستار أكاديمي . الإبن وين ماراح بيضل إبن والعبد شو ما عمل بيضل عبد

zen 22/04/2005 15:57

اقتباس:

انا بدي اسألك نفس السؤال سيد yvision
قصدي أنو من المعروف أن أول آية نزلت ع محمد هي "اقرأ باسم ربك الذي خلق"
و بعد ما نزلت راح و حكى لخديجة و أبو بكر الصديق و أسلموا مباشرة
طيب من وقت ما أسلموا لوقت ما نزلت الآيات يللي بتحكي عن كيفية الصلاة (و هيي آيات مدنية)
كيف كان أبو بكر يصلي
والله انا بسمع يا كريمبوا انو
بالاسلام ما انفرض شي بسرعة يعني كلو بالتدريج
هيك بعرف
يعني قال الخمر تحرم شوي شوي مو بسرعة
مع حبي
انشالله كون مفيد بحوار الاديان الي ما بحبوا
:shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock:
:P :P :P :P
:gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem:

krimbow 22/04/2005 16:20

اقتباس:

والله انا بسمع يا كريمبوا انو
بالاسلام ما انفرض شي بسرعة يعني كلو بالتدريج
هيك بعرف
يعني قال الخمر تحرم شوي شوي مو بسرعة
مع حبي
انشالله كون مفيد بحوار الاديان الي ما بحبوا
طيب ليش مسموح بالدين الاسلامي تصير الامور شوي شوي و عند المسيحيين لازم تجي "دجني دجتك العافية"
انا قصدت بمثالي انو متل ما صاروا يصلوا شوي شوي المسيحيين كمان صاروا يصلبوا شوي شوي

ودمتم :D

Joe 22/04/2005 17:56


الله يسعدك يا جوي ليش عم تبعتلي هالحكي الي
يعني ليش عم تقول انتو ومين نحنا


عفوا أخي انا مو بالعادة بوجه كلام لشخص بهل طريقة اذا ما كنت متأكد من دينه. و الحقيقة لو بتلاحظ منيح كلامي كان موجه ل yvision يلي بعرف انه مسلم

عفوا على الالتباس.


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:05 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04052 seconds with 10 queries