![]() |
المسيح.............. لماذا جاء؟؟؟؟؟؟؟
لماذا جاء المسيح؟
جاء المسيح لكي يخلصنا من آثامنا وخطايانا ومن العذاب الأبدي الذي جلبته علينا خطايانا. فنحن خطاة بالطبيعة والاختيار:"وكما هو مكتوب أنه ليس بار ولا واحد. الجميع زاغوا وفسدوا معاً. ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد.. لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله"(رومية 10:3-23). ولا نستطيع أن نخلّص أنفسنا بأعمالنا أو بأموالنا لأن الخلاص هو نعمة مجانية من الله وعطية بلا ثمن: "لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد.. وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا"(أفسس 8:2و9، رومية 23:6). وبما أن الله قدوس وطاهر، ولا تقبل قداسته الخطية، جلبت خطايانا دينونة الله على كل منا وأصبحنا مستحقين للعذاب الأبدي:"لأن أجرة الخطية هي موت"(رومية 23:6). ونحن لا نستطيع أن نخلص أنفسنا بمجهودنا الذاتي الضائع ولا نستطيع أن نشتري الأبدية بحفنة من المال الفاني. فقداسة الله وبره وعدالته لا يمكن أن تُرتشى لا بحفنة من المال ولا ببعض الأعمال الحسنة مهما كثُرت عظمتها. فكيف نتوقع أن نفي عدالة الله المطلقة بحفنة مال ونرضيها ببعض الأعمال التي يصفها الكتاب المقدس كخرق بالية؟ لذلك تطلبت عدالة الله أقصى العقوبات التي أدت بالإنسان إلى جحيم النار. ولكن محبة الله لنا هي محبة فائقة، من أجل هذا، أرسل الله ابنه الوحيد القدوس الطاهر بديلاً عن الإنسان لكي يفي بمتطلبات العدالة الإلهية التي لا تتقبل إلا أقصى العقوبات. ولأنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة الخطية. فقد طلب الله من الإنسان أن يقدم الذبائح ككفارة عن خطاياه. ولكن كل تلك الذبائح ما كانت لتحمل أي معنى أو أي تأثير لو لم تكن رمزاً للدم الثمين الذي سفكه الرب يسوع المسيح على خشبة الصليب فوق جبل الجلجثة: "تلك الذبائح عينها التي لا تستطيع البتة أن تنـزع الخطية.. وليس بدم تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداء أبدياً"(عبرانيين 12:9 و11:10). وما "الذبح العظيم" الذي يذكره القرآن في سورة الصافات 107 نقلا عن التوراة - إذ يقتبس قصة إبراهيم عندما كان مزمعاً أن يقدم ابنه ذبيحة على جبل المريا فمنعه الله وقدم له كبشاً كي يفتدي به ابنه - إلاّ رمزاً لعمل المسيح الكفاري على جبل الجلجثة. وهنا نجد أن القرآن أسماه "الذبح العظيم" لأن ذلك الكبش لم يكن كبشاً عادياً كبقية الكباش التي كانت تقدم يومياً للكفارة. بل كان كبشاً فريداً، كان عطية السماء لإبراهيم ليكفر عن ابنه الذي كان تحت حتمية الموت. كما أن الله أراد أن يعلمنا أن ما حدث على جبل المريا (الذي هو جبل الجلجثة) لم يكن إلا رمزاً: أولاً، لحالة الإنسان وخطاياه التي جلبت عليه حكم موت أبدي محتوم في نار جهنم. وثانياً، لمحبة الله إذ أرسل عطية السماء - الرب يسوع المسيح - الذي هو"حمل الله الذي يرفع خطية العالم"(يوحنا 29:1). وقد مات المسيح على نفس البقعة التي قدم فيها إبراهيم الكبش فداء لابنه الذي هو رمز لموت المسيح لفداء بني البشر ولمغفرة خطايا كل من يؤمن به:"وإنما حيث تكون مغفرة لهذه لا يكون بعد قربان عن الخطية"(عبرانيين 18:10). إذاً،"الذبح العظيم" لم يكن إلا رمزاً للذبح العظيم الفعلي الذي قدمه الرب يسوع المسيح بدم نفسه لفداء الإنسان ومبطلاً كل الذبائح إذ لم تبقَ حاجة بعد لأي منها:"فإن المسيح أيضاً تألم من أجل الأثمة... لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية"(1بطرس 18:3 ويوحنا 16:3). ولأن المسيح هو كلمة الله، لذلك لم يستطع الموت أن يمسكه ويبقيه في القبر، وهكذا قام في اليوم الثالث من بين الأموات بمجد عظيم ليؤكد دعواه ويثبت رسالته. مع تحيات CHRISTINA |
اقتباس:
وأنا سبق وذكرت في موضوع نقض عقيدة الفداء و الخلاص ووراثة الخطيئة طرق كثيرة جدا جدا لمغفرة الذنوب أقرها الله في التوراة و الانجيل والقرآن وعلى كل حال اليهود ماكانوا عرفانين شي يسمى بوراثة الذنب وكانوا مباركين ويعيشون في نعمة الله ورضاه وليس الموضوع كما تحاولون تصويره وكأن الظلام كان مخيما على الأرض ولم تكن تشرق الشمس وكان الله يصب غضبه على الأرض صباح مساء حتى تم ذبح المسيح ليرضى الله عنا. رحمة الله ومغفرته واسعة جدا ولايحق لأي أحد مسيحي أو مسلم أن يغلقها أو يضيقها أو يجعلها مقصورة على حادثة معينة. - أي ذنب في العالم مهما كبر يمكن الرجوع عنه بالتوبة الصادقة (( وكلمهم بهذا المثل قائلاً: أي إنسان منكم له مائة خروف وأضاع واحداً منها، ألا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لأجل الضال حتى يجده، وإذا وجده يضعه على منكبيه فرحاً ويأتي إلى بيته، ويدعو الأصدقاء والجيران قائلاً لهم: افرحوا معي، لأني وجدت خروفي الضال. أقول لكم: إنه هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب... ))( لوقا 15/3-7 ) (( فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها، وحفظ كل فرائضي وفعل حقاً وعدلاً، فحياة يحيا، لا يموت، كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه، بره الذي عمل يحيا، هل مسرة أسر بموت الشرير")) (حزقيال 18/21-23). ويقول يوحنا المعمدان مخاطباً اليهود مذكراً إياهم بأهمية التوبة: ((" يا أولاد الأفاعي من أراكم أن تهربوا من الغضب الآتي، فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبة، ولا تفتكروا أن تقولوا في أنفسكم لنا إبراهيم أباً ")) فالتوبة هي الطريق يا أخت كرستينا وليس النسب كما ليس الفداء. حتى خطيئة آدم التي تجعلها المسيحية الحالية خطيئة لا تغتفر الغريب أن الله غفرها وهم يصرون على عدم صحتها دون الفداء طيب الله هو صاحب العلاقة وغفر لآدم كما قال في القرآن : { فعصى آدم ربه فغوى ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى } ويوجد ملاحظة هامة تتعلق بالعفو وعدل الله نلاحظ أن لمصطلح العدل عند الأخوة المسيحيين مفهوم مربك العدل :هو عدم نقص شيء من أجر المحسنين وعدم الزيادة في عقاب المسيء عما يستحق فهو توفية الناس حقهم بلا نقص في الأجر ولا زيادة في العقاب. والعفو من الصفات الإلهية التي اتصف بها الرب وطلبها في عباده وهو أولى بها لما فيها من كمال وحُسن وقد عفا عن بني إسرائيل مرات ومرات دون فداء ودن أي مشكلة (( "رضيت يا رب على أرضك. أرجعت سبي يعقوب.** غفرت إثم شعبك. ** سترت كل خطيتهم. حجزت كل رجزك.رجعت عن حمو غضبك". )) (مزمور 85/1-3). اقتباس:
اقتباس:
تقول بأنأن المغفرة ممكنة جدا جدا جدا جدا بمجرد التوبة وأول ما يرد هذه الجملة هو جملة مناقضة من الانجيل نفسه (( " إني أريد رحمة لا ذبيحة، لأني لم آت لأدعو أبراراً، بل خطاة إلى التوبة " )) وفي التوراة الله قال لبني إسرائيل: (( بغضت، كرهت أعيادكم، ولست ألتذّ باعتكافاتكم، إني إذا قدمتم لي محرقاتكم وتقدماتكم لا أرتضي، وذبائح السلامة من مسمناتكم لا ألتفت إليها )) (عاموس 5/21 - 22 ) فليست الذبيحة الوسيلة الأقرب لرضوان الله بل أفضل منها العمل الصالح هل تعتقدين حقا أن مجرد صلب المسيح على فرض وقوعه هو ما سينجيك حتى لو كنت شريرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. اقتباس:
الذبح للحيوانات فقط لا للبشر وفداه ولو فعلا أن المسيح كان سيصلب ولا بد من فداء فكان سيفتدى بخروف من السماء تحمله الملائكة كما إفتدي إبن إبراهيم عليه السلام اقتباس:
أصلا ببساطة كان بإمكان إسماعيل رفض تنفيذ أمر والده مثلا !!!؟؟ ثم لماذا لم تكن مثلا تلك الحتمية على يعقوب أو إسحق مايصير يا أخت كرستينا نتكلم على لسان الله من عندنا وبما يلائم أمزجتنا وباستهتار . في قصة إبراهيم عليه السلام خلاصة الموضوع أن الله أراد إختبار قوة إيمان كل من إبراهيم و إسماعيل فأوحى لابراهيم أن يذبح إسماعيل فبكي إبراهيم وأخبر إسماعيل بما طلبه الله منه متوقعا الرفض من إسماعيل ففوجئ بموافقة إسماعيل وعندما ذهبا للمكان المعلوم وأمسك إبراهيم السكين و مررها على رقبة إسماعيل وكانت حادة جدا فوجئ إبراهيم بأن إسماعيل لم يجرح حتى وناده الله من السماء راضيا ومكبرا فيه قوة إيمانه العظيمة وأعطاه خروفا من السماء ليذبح. والآية كاملة التي تروي تلك القصة بحقيقة كما نطقها الله تبدأ حين هاجم إبراهيم عليه السلام قومه بسبب عبادتهم للأوثان وتركهم وهجرهم بسبب ذلك (( قال أتعبدون ما تنحتون 95 و الله خلقكم وماتعملون 96 قالوا إبنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم (أرداو حرقه) 97 فأرادوا به كيدا فجعلناهم هم الأسفلين 98 وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين 99 رب هب لي من الصالحين 100 فبشرناه بغلام حليم 101 فلما بلغ معه السعي قال يابني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى ؟؟ قال يا أبت إفعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين 102 فلما أسلما وتله للجبين 103 وناديناه أن ياإبراهيم 104 قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين 105 إن هذا لهو البلاء المبين (الاختبار الحقيقي) 106 وفديناه بذبح عظيم وتركنا عليه في الآخرين 108 سلام على إبراهيم 109 كذلك نجزي المحسنين 110 إنه من عبادنا المؤمنين 111 وبشرناه بإسحق نبيا من الصالحين )) فبرأيي يجب أن تتوقفوا عن الاستشهاد بقصة إبراهيم ا لو كان المسيح من المحسنين كإسماعيل لفداه الله وما تركه ليذبح طبعا وهذا ما حصل في إيماننا حاشا لله أن يترك المسيح يذبح ويهان ويبصق عليه وينكل به ومن اليهود..... اقتباس:
اقتباس:
طيب قصة صلب الاله بعل مشابهة بل تكاد تكون مماثلة لقصة صلب المسيح فهل تعتقدين بوجود رابط ما .... اقتباس:
ولهؤلاء البشر المجرمين الخطاة إبنه الوحيد ليذلوه ويهينوه ويصفعوه ويبصقوا عليه ثم يذبحوه عندها رضي الله عنهم وغفر لهم كا أفعالهم القصة التي أوردتها كرستينا ولكي لا نخوض في الله في كلامنا وفي المسيح أحد أعظم خلق الله ويفسر كلامي خطأ وأنا صدقا ما أهدف للاسائة لأحد أبدا يمكن تبسيطها لما يلي : ملك عظيم تمرد عليه شعبه فأرسل إليهم رسلا يدعونهم إلى الخير والرجوع لسلطانه والإذعان لقوانين العدل والسلام التي وضعها. لكن هؤلاء الشعب قتلوا رسله واستهزءوا بهم وزادوا عتواً فزاد غضب الملك عليهم فقام الملك بإصدار قرار بأنه سيبعث ابنه الوحيد لهذا الشعب ليضربوه ويقتلوه ويهينوه كفارة عن معاصيهم وإجرامهم بحقه وأصدر أمراً باعتبار الرضا بالقرار السابق كافياً للحكم على الشخص بأنه مواطن صالح مهما ارتكب من آثام وموبقات وجرائم سابقة ولاحقة . وقد كانت حيثيات هذا القرار: أن هذا الملك عادل بلا حدود ومن شدة عدله لم يقتص من المجرمين المخربين المفسدين في مملكته، ولكنه حباً لهم، ولشدة عدلة الزائد وحتى لا يهلك كل من في المملكة رضي بأن يقتص من ابنه الوحيد البريء، الذي يعدل القصاص منه كل جرائم شعبه، وأمر بأن يعذب ثم يصلب فما رأيكم بهذا الملك ؟ الحكم لكم ........... (( وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون )) |
نسينا نجاوب على سؤالك الأصلي :oops:
المسيح.............. لماذا جاء؟؟؟؟؟؟؟ جاء لنفس السبب الذي جاؤوا لأجله ..... نوح و إبراهيم و إسماعيل و إسحق ويعقوب وداوود وسليمان و موسى ومحمد عليهم السلام أجمعين سبب واحد فقط وضحه الله في قضية إرسالهم (( رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة من بعد الرسل و كان الله عزيزا حكيما )) |
اقتباس:
ـ سورة المائدة آية 89 "لا يؤاخذكم الله باللغو (أي غير المقصود) في أيْمانكم (القَسَم أي الحلفان) ولكن يؤاخذكم بما عقدتم (أي عن عمْد) الأيْمان(القسم) فكفارته إطعام عشرة مساكين… أو كسوتهم أو تحرير رقبة (تحرير عبد) فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيْمانكم…" واضح من هذه الآية أنه لابد وأن تكون هناك كفارة للسيئات، فالسيئة المذكورة في هذه الآية هي تعمد الأيْمان، والكفارة المطلوبة لمغفرتها هي: إما إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو إطلاق عبد وتحريره، أو صوم ثلاثة أيام. أما إذا كان الذنب من الكبائر فلابد أن الله هو الذي يكفر عنه بحسب ما جاء بالآية القرآنية التالية: سورة التغابن آية9 قوله:"ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار…." من هذا يتضح أن الله لابد أن يكفر عن السيئات حتى يغفرها. والواقع أن الكفارة الحقيقية للخطايا في الإسلام هي كما أشرنا إليها سابقا في صدد الحديث عن عيد الضحية، فدعني أذكرك بها ثانية: 2ـ ذبائح عيد الأضحى: فعيد الأضحى يعرف باسم (عيد التضحية والفداء) (جريدة أخبار اليوم بتاريخ 25/4/1964 ) والذبائح التي تنحر فيه هي بقصد الفداء أو الكفارة كما يتضح مما يلي: + كتاب دين الإسلام : يسمى عيد الأضحى في بلاد الفرس (عيد القربان) أي الذبيحة، ويقال أثناء الوضوء في هذا العيد هناك: (اللهم اجعل هذه الذبيحة كفارة عن ذنبي وانزع الشر منى. (ص367) + كتاب الفقه: روى مسلم عن أنس رضى الله عنه قال: ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده الكريمة (جزء1ص711) + كتاب مشكاة المصابيح: ذكر أن النبي وهو يذبح الكبشين قال: "اللهم هذا عنى وعمن لم يضح من أمتي" (ص42) +كتاب إحياء علوم الدين: روى البزار وأبو الشيخ عن أبى سعيد قالا: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا فاطمة قومي إلى أضحيتك فأشهديها، فان لك بأول نظرة من دمها أن يغفر لك ما سلف من ذنوبك. (جزء1 ص 243) +كتاب إحياء علوم الدين: جاء فيه:"وأما ذبح الهدى (أي الضحية) هو تقرب إلى الله تعالى. فعليك أن تكمل الهدى (الضحية) واطلب أن يعتق الله بكل جزء منه (أي من الهدى أو الضحية) جزءا منك من النار. فكلما كان الهدى (أو الضحية) أكبر وأجزاؤه أوفر كان فداؤك من النار أعم"(جزء 1صفحة 243) من كل هذا يتضح لك جيداً أن ذبائح عيد الضحية يقصد بها الفداء والتكفير وبهذا قد اتضح لنا إقرار الإسلام بفكرة الفداء. وهكذا نرى أن مجرد التوبة لا تكفي للغفران، بل يلزم الفداء ، ولهذا جاء المسيح ليفدينا من خطايانا ويكفر عنها حتى تغفر لنا معاصينا. opssssssssssssssssss اقتباس:
أظن ان الجواب قد تبين للجميع فطريقة تفكيرك خاطئة وتتغاضى عن اشياء اساسية موجودة بالقرآن ولذلك كل مابني عليه خاطئ سلام |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون