![]() |
هل الديانة المسيحية بشرت بمحمد ؟؟؟؟؟؟
هل الديانة المسيحية بشرت بمحمد؟
يظن بعض علماء الإسلام أن الكتاب المقدس قد أخبر بمجيء محمد. وذلك لأنهم فسروا بعض الآيات وكأنها تخبر بذلك. وأهم الآيات التي ظنوا أنها تتنبيء بمجيء محمد هي: قول موسى النبي لبني إسرائيل: "يقيم لك الرب إلهك نبياً من إخوتك مثلي له تسمعون" (تثنية 18:15). فقالوا أن إخوة بني إسرائيل هم العرب. ولكن عبارة "من إخوتك" لا تعني العرب، لأنه قال قبل ذلك: "تجعل عليك ملكاً الذي يختاره الرب إلهك. من وسط إخوتك تجعل عليك ملكاً. لا يحل لك أن تجعل عليك رجلاً أجنبياً ليس هو أخاك" (تثنية 17:15). ومن الواضح أنهم لم يجعلوا عليهم ملكاً من العرب، بل من إخوتهم، أي من بني إسرائيل. بالإضافة إلى ذلك فإن الكتاب المقدس يؤكد لنا بكل وضوح, في العهد الجديد أن هذه نبوة عن المسيح. فالرسول بطرس أكد ذلك في موعظته في (أعمال 26-22:3) وكذلك إستفانوس في خطبته الاستشهادية في (أعمال الرسل2:7) قول المسيح لتلاميذه: "وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد" (يوحنا 16:14) وقوله: "ومتى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب روح الحق الذي من عند الآب ينبثق, فهو يشهد لي" (يوحنا 16:26). قال بعض المسلمين أن المعزي هو محمد, لأن كلمة معزي في اليونانية تشبه كلمة أحمد. (ربما تعلم أيها العزيز أن مؤسس طائفة الأحمدية قال أنه هو الذي بشر به المسيح لأن اسمه أحمد بينما نبي الإسلام اسمه محمد). ولكن الدلائل على أنه لم يتكلم عن محمد أو أحمد هي واضحة وكثيرة جداً. أولاً: إنه قال عنه: "يمكث معكم (أي مع المؤمنين) إلى الأبد".ومحمد طبعاً لم يفعل ذلك. ثانياً: لأنه قال لهم أنه روح الحق, وأنه الروح القدس (أعمال الرسل 1:4-5) ومحمد طبعاً ليس هو الروح القدس. ثالثاً: قال لهم "أنا أرسله" والمسلمون لا يقبلون أن يكون المسيح هو الذي أرسل محمد. رابعاً: أمرهم أن يبقوا في أورشليم (أي مدينة القدس) إلى أن يأتي. خامساً: أنهم فعلاً بقيوا هناك وجاء المعزي الذي هو الروح القدس في يوم الخمسين (أعمال الرسل2). والحقيقة هي أنه ليست هناك أي نبوة في الكتاب المقدس عن محمد. ولكن هناك مئات النبوات عن المسيح. عن ولادته من العذراء , وولادته في بيت لحم وعن معجزاته , وعن قداسته , وعن موته لأجل الخطاة , وعن قيامته من الأموات وصعوده إلى السماء. مع تحيات CHRISTINA |
لك يسلم هالتم يا كوكو
:P :sosweet: |
عفارم عليك
كرستينا :D |
تعليقاتي على نص المعزي :
اقتباس:
الذي تكلم به محمد (ص) كما سمع ماكث إلى الأبد. اقتباس:
(( أنا دعوة أبيكم إبراهيم وبشارة عيسى بن مريم )). اقتباس:
ومن حقنا أن نطرح بعض التساؤلات عليكم ..... يقول المسيحيين بأن روح الحق الآتي هو روح القدس الذي نزل على التلاميذ يوم الخمسين ليعزيهم في فقدهم للسيد المسيح على شكل ألسنة نارية في حين يقول المسلمون أن تلك النبؤات تنطبيق على محمد (ص). ولا بد من الاجابة على سؤال بسيط ينتهي به الجدال المعزي هل هو بشر نبي أم روح القدس ؟؟ -- إن يوحنا استعمل في حديثه عن المعزي أفعالاً حسية (الكلام، والسمع، والتوبيخ) : (( في قوله: " كل ما يسمع يتكلم به )) وهذه الصفات لا تنطبق على الألسنة النارية التي هبت على التلاميذ يوم الخمسين إذ لم ينقل أن الألسنة تكلمت يومذاك بشيء والروح غاية ما يصنعه الإلهام القلبي وأما الكلام فهو صفة بشرية لا روحية. -- ومن أهم صفات الآتي الذي تحدث عنه السيد المسيح أنه يجيء بعد ذهاب المسيح من الدنيا فالمسيح وذلك المعزي لا يجتمعان في الدنيا وهذا ما يؤكد مرة أخرى أن المعزى لا يمكن أن يكون الروح القدس الذي أيد المسيح طيلة حياته بينما المعزي لا يأتي الدنيا والمسيح فيها (( إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي. )) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! - ثم إن المعزي الآتي عرضة للتكذيب من قبل اليهود و المسيحيين لذا فإن المسيح يكثر من الوصية بالإيمان به وأتباعه ويشدد كثيرا على ذلك فيقول لهم: " (( إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي "، ويقول: " قلت لكم قبل أن يكون، حتى إذا كان تؤمنوا " ويؤكد على صدقه فيقول: " لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به". )) فكل هذه الوصايا لا معنى لها أبدا إن كان الآتي هو الروح القدس الذي نزل على شكل ألسنة نارية فكان أثره في نفوس التلاميذ و معرفتهم للغات فمثل هذا لا يحتاج إلى وصية للإيمان به والتأكيد على صدقه. - كما أن الروح القدس أحد أطراف الثالوث وينبغي وفق العقيدة المسيحية أن يكون التلاميذ مؤمنين به أصلا فلم أوصاهم المسيح بالإيمان به؟ - وروح القدس وفق كلام النصارى إله مساو للآب في ألوهيته وعليه فهو يقدر أن يتكلم من عند نفسه، وروح الحق الآتي " لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به". - كما أن المسيح أخبر أنه قبل أن يأتيالمعزي " سيخرجونكم من المجامع، بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله" وهذا الأمر إنما حصل بعد الخمسين واستمر الاضطهاد بأتباع المسيح حتى ندر الموحدون قبيل ظهور الإسلام. - وذكر يوحنا أن المسيح خبّر تلاميذه بأوصاف المعزي والتي لم تتمثل بالروح القدس الحال على التلاميذ يوم الخمسين فهو شاهد تنضاف شهادته إلى شهادة التلاميذ في المسيح ((" فهو يشهد لي، وتشهدون أنتم أيضاً ")) فأين شهد الروح القدس للمسيح؟ وبم شهد؟ بينا نجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد للمسيح بالبراءة من الكفر وادعاء الألوهية والبنوة لله كما شهد ببراءة أمه مما رماها به اليهود الله . وأخبر المسيح عن تمجيد الآتي له، فقال: "ذاك يمجدني، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم" ولم يمجد المسـيح أحد ظـهر بعده كما مجده نبي الإسلام فقد أثنى عليه وبين فضله على سائر العالمين.هذا ولم ينقل لنا أي من أسفار العهد الجديد أن روح القدس أثنى على المسيح أو مجده يوم الخمسين حين نزل على شكل ألسنة نارية. !!! - والمعزي له مهمات لم يقم بها الروح القدس يوم الخمسين فهو كما قال المسيح عنه ((" متى جاء ذاك يبكت العالم على خطية، وعلى بر، وعلى دينونة ")) ولم يوبخ الروح القدس أحداً يوم الخمسين بل هذا هو صنيع رسول الله صلى الله عليه وسلم مع البشرية الكافرة. فهو و بخ اليهود ووبخ النصارى ووبخ الوثنيين........... { وإذ قال عيسى بن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد } (الصف: 6) |
عزيزي YVISION
انا معجبة كثيراً باطلاعك الواسع و انا لا اريد ان اغير مفاهيمك و معتقداتك , و اتمنى ان تبقى روح النقاش و الدفاع عندك حتى ولو كنت غير راضي على ما اكتبه فلكل انسان مبدأ يتقيد به, لكن اريد ان تقرأ التالي و ياريت لو اعرف رأيك ورد في إنجيل يوحنا الإصحاح 14: 16-17 هذه الآيات: "وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد. روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله لأنه لا يراه ولا يعرفه. وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم". وعدد 26: "وأما المعزى الروح القدس الذي سيرسله الآب باسمي فهو يعلّمكم كل شيء ويذكّركم بكل ما قلته لكم". الإصحاح 16: 7-10: "لكني أقول لكم الحق إنه خير لكم أن أنطلق لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي. ولكن إن ذهبت أرسله إليكم ومتى جاء ذاك يبكت العالم على خطية وعلى بر وعلى دينونة. أما على خطية لأنهم لا يؤمنون بي وأما على بر لأني ذاهب إلى أبي ولا ترونني أيضاً وأما على دينونة فلأن رئيس هذا العالم قد دين". عدد 13: "وأما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بأمور آتية ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي ويخبركم." انتهت أقوال السيد المسيح عن الروح القدس. الروح القدس الباراقليز الذي وعد المسيح أن يرسله بعد ارتفاعه. ويقول أخوتنا المسلمون أنه يشير إلى نبي الإسلام لأن كلمة الباراقليز في اللغة اليونانية وترجمتها إلى العربية هي أحمد. يوجد في اللغة اليونانية كلمة بيرقليس وترجمتها إلى العربية هي المحمود أو المشروع أما الكلمة اليونانية الواردة في النص السابق وهي باراقليز وترجمتها إلى العربية المعزي وهي تختلف في الحروف والنطق وبالتالي في المعنى عن الكلمة الأولى ونحن نعلم أن التشكيل في اللغة العربية يغير معنى الكلمة الواحدة فمثلا كلمة السلام إذ وضعنا على حرف السين فتحة تكون معناها الصلح أما إذا وضعنا على السين ضمة يكون معناها عظام الأصابع أما إذ وضعنا تحت حرف السين كسرة يكون معناها الحجارة. إذا كان هذا الاختلاف في المعنى يحدث من تشكيل الكلمة فكم وكم عندما تختلف حروف الكلمة فهذا بالتأكيد يغير المعنى. وإذ ألقينا نظرة ولو سطحية على الآيات السالف ذكرها والتي اتخذها أخوتنا المسلمون على أنها نبوءة عن مجيء نبيهم لما ورد فيها عن الروح القدس الذي وعد المسيح بإرساله بعد صعوده، يجد كل من يلقي نظرة أنه لا يمكن بأية حال من الأحوال أن يكون الروح القدس هو نبي الإسلام وإليكم الدليل: -أن الروح القدس الموعود به هو روح ولا جسم له أما نبي الإسلام فله جسم. -الروح القدس الموعود به سيرسله المسيح، سيكون معزياً للتلاميذ وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأنه جاء بعدما مات التلاميذ بستة قرون. -وعد المسيح التلاميذ أن الروح القدس سيكون معهم إلى الأبد وسيمكث فيهم وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأن التلاميذ لم يروه ولا مكث معهم ولا فيهم وهو ليس لديه قدره أن يكون فيهم لأن الجسد ليس لديه القدرة أن يخترق الأجساد وليس له قوة الحلول في الناس إذ هذا من شأن الروح إضافة إلى ذلك لم يكن نبي الإسلام أبدياً ولم يمكث إلى الأبد بل كانت حياته محدودة ومات. -الروح القدس الموعود به في إنجيل يوحنا مكتوب عنه أن العالم لم يره ولا يعرفه أما نبي الإسلام فقد رآه الناس وعرفوه وقابلوه وتعامل معهم واختلط بالناس وتزوج وحارب وهاجر. -الروح القدس الموعود به قيل عنه أن التلاميذ يعرفونه أما نبي الإسلام فلم تقع عين التلاميذ عليه لأنه جاء بعد موتهم بستمائة عام. -الروح القدس الموعود به قيل عنه إنه يعلم التلاميذ كل شيء ويذكرهم بكل ما قاله المسيح. ونبي الإسلام لم يكن معاصراً للتلاميذ فلم يعلمهم شيئاً ولا ذكرهم بشيء إلا إذا كان إخوتنا المسلمون يعتقدون بأزلية نبيهم وأنه كائن قبل أن يولد ويظهر للعالم. -الروح القدس الموعود به قيل عنه أنه روح الحق المنبثق من الآب وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأنه مولود من عبد الله وليس منبثق من الله الآب. فهو كما قال عن نفسه: "ما أنا إلا عبد ورسول". -الروح القدس الموعود به قيل عنه أنه يشهد للمسيح ويمجد المسيح ويذكر التلاميذ بكل ما قاله المسيح ويأخذ مما للمسيح ويخبر. وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأنه لم يشهد للمسيح أنه ابن الله بل أنكر لاهوته ولم يمجّده بل جعله مجرد عبد ورسول كباقي الأنبياء. -قيل عن الروح القدس أنه يبكت العالم على خطية وهي عدم الإيمان بالمسيح، وعلى بر المسيح الذي فات الناس الذين لم يؤمنوا به كإله، وعلى دينونة لم يفهموها حين دان المسيح الشيطان الذي هو رئيس هذا العالم. وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأنه فعل العكس حين وبخ الناس الذين قالوا أن المسيح إله البر والخلاص من عبودية الشيطان. -إن المسيح أوصى التلاميذ قائلاً: "لا تبرحوا أورشليم بل انتظروا موعد الآب الذي سمعتموه منى لأن يوحنا عمد بالماء أما أنتم فستعمدون بالروح القدس ليس بعد هذه الأيام بكثير". فكيف يكون نبي الإسلام هو الروح القدس ويتأخر ستة قرون، في حين قال المسيح للتلاميذ ستعمدون بالروح القدس ليس بعد هذه الأيام بكثير. وكيف ينطلق التلاميذ من أورشليم قبل مجيء نبي الإسلام ويبشروا بالمسيح وحين يجيء نبي الإسلام يجد المسيحية قد انتشرت في العالم كله. وهل عمّد المسيحيون أو المسلمون باسم نبي الإسلام؟ فمنطوق الوعد الذي وعد به المسيح: "وأما أنتم فستعمدون بالروح القدس". وهل تعرف المعمودية في الإسلام؟ -أن المسلمين أنفسهم لا يرضون بتطبيق الآيات الواردة عن الروح القدس على نبيهم لأن الآيات تقول أن المسيح هو الذي سيرسل الروح القدس وأن الروح القدس لا يتكلم من ذاته بل يأخذ مما للمسيح ويتكلم فإذا وافقوا على ذلك يعترفون أن نبيَّهم رسولٌ للمسيح مع أنهم يقولوا أن محمد رسول لله فيكون في هذه الحالة أن المسيح يكون هو الله وهو الذي أرسل محمد وأن ما يوحى إلى محمد هي أقوال المسيح. فبهذا يعترف أخوتنا المسلمون بأن المسيح إله وأن محمد هو رسوله، إما يتنازلوا عن الاستشهاد بهذه الآيات لأنها ليست في مصلحتهم إذ كانوا يصرون على عدم الاعتراف بلاهوت المسيح. |
اقتباس:
اقتباس:
النقطة الأحرى لماذا المسيح من سيبعثه من هو هل هو الله كيف سيبعثه المسيح إن كان كل الأنبياء متساوون فلا يجوز ان يبعث نبي نبي آخر بل ان يبعث الله نبي آخر فمن هو المسيح اهو الله بالطبع نعم وبشأن الروح القدس أظن ان الجواب قد وصلك سابقاً وبشكل مفصل عيب أقرأ مانكتب يارجل إن احببت اكرره لك |
عزيزتي christina........
جدلا بغض النظر هل المعزي هو محمد (ص) أم لا فهو بالتأكيد ليس الروح القدس .... يستحيل أن يكون المقصود بالمعزي الروح القدس. و في الحقيقة آيات المعزي فيها غموض نوعا ما ولا بد من قرائتها كلها وتحليلها بتأني ......... كلمة الباراقليز أول شي هي كلمة يونانية وبصراحة أنا ما عندي خبرة باللغة اليونانية ولكن لفت نظري شغلة هو إختلاف كتابتها بالعربية في كل كل مرة تذكر فهيا ( الباراقليز . الباراقليط . البارفليز ) و الله أعلم ماذا كانت حقيقة مكتوبة في الانجيل ..... لكن أنا وجدت الكلمة تكتب بالانكليزية وأقصد في إنجيل باللغة الانكليزية كما يلي (( advent of the Paraclete )) المسيح أخبر أنه قبل أن يأتي المعزي ( " سيخرجونكم من المجامع، بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله" ) وهذا الأمر إنما حصل بعد الخمسين يعني الاضطهاد الذي وقع على المسيحيين الأوائل كله حصل بعد الخمسين . اقتباس:
يكفي أن القرآن وصف مريم بأنها (( خير نساء العالمين )) ويقصد البشرية كلها ماضيا وحاضرا ومستقبلا متجاوزا حتى أم النبي محمد (ص) نفسه. اقتباس:
ليس الروح القدس فهذا يسقط أن يكون المقصود روحا خصوصا أن الأوصاف التي إستخدمها عن المعزي لا يمكن أن يكون المقصود بها الروح القدس ( يوبخ . يتكلم بما يسمع . يكبت العالم غلى خطية ) الروح القدس ما فعل شيء من هذا أبدا فلا أعتقد أنه وبخ أحد و لم يذكر لنا ذلك ........ اقتباس:
أن تذكرهم الأجيال وتذكر لهم جهادهم و فضل إيمانهم في وقت قل فيه المؤمنين أم أن المقصود الأخذ بخاطرهم فقط بالمعنى الضيق لكلمة التعزية !!! هو انا بدي أسألك هل مكث التلاميذ للأبد؟؟ لا فهم قد ماتوا فكيف نفهم جملة أنه (( يمكث معكم إلى الأبد )) وهم أصلا ماتوا وإنتهوا !!!!!!! (( فلما أحس عيسى منهم الكفر (من بني إسرائيل) قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله و اشهد بأنا مسلمون ربنا آمنا بما أنزلت و إتبعنا الرسول فإكتبنا مع الشاهدين )) هل هذا هو عزاء الحواريين أن يذكروا ويخلدوا للأبد عبر الشريعة الجديدة ..... الله أعلم .... اقتباس:
بإسم القادم بعده وصفاته حتى يؤمنوا به إن هم أدركوه في حياتهم. اقتباس:
وهو سيأتي بعد عدة أيام من موته فقط يعني يستحيل أن ينسى التلاميذ ما قاله المسيح حتى خلال حياتهم كلها... النقطة الثانية نبي الاسلام شهد بالحق للمسيح الحق أنا سبق وذكرت أن هناط طرف ثالث في الموضوع هم اليهود هم لا يقرون بالمسيح أصلا لا كرسول ولا كنبي و كإله (طبعا فكرة الاله مرفوضة تماما عندهم وعندنا) بل يسخرون منه ويهزأون به ناهيك عن الكلام الذي قالوه عن مريم والذي تسبب في لعنهم من قبل الله.... هل تمجيد المسيح يكون بإعطائه صفات ليست فيه طبعا لا تمجيد المسيح يكون بتصنيفه ومرة ثانية أتحفظ على تكرارك جملة ( "مجرد نبي" ) هل تعتقدين أن الرسالة و النبوة أمر عادي جدا !!!!!!! أنا بشوف أن المسيح بغض النظر عن خلافنا في موضوع ألوهيته قد مجد تمجيدا عظيما في القرآن الكريم لا يصح أن تتجاهلوه الله قال عنه : (( و لقد آتينا موسى الكتاب و ققينا من بعده بالرسل وآتينا عيسى ابن مريم البينات و أيدناه بروح القدس )) (( إذ قالت الملائكة يامريم إن الله يبشرك بكلمة منه إسمه المسيح عيسى بن مريم وجيها في الدنيا و في الآخرة و من المقربين )) الله قال عن مريم والمسيح عليهما السلام (( و جعلناها وإبنها آية للعالمين )) يعني معجزة خالدة للبشرية. أنا لا أعرف كل هذا التمجيد لايستحق منكم مجرد التفكير ولو للحظة !!!!!!!! طيب انا رح أقول لك شغلة عجيبة القرآن نفسه لم يذكر قصة ولادة الرسول محمد (ص) مطلقا لا من قريب و من بعيد. رغم أنه تحدث عن موسى عليه السلام وكيف رمته أمه النهر وكيف أرضعته لاحقا.... ونحن ماعندنا أي مشكلة بذلك على العكس كلهم واحد وأخوة بدين واحد ولاله واحد كما قال عنهم النبي محمد (ص). رح أقول لك شغلة إعجازية أخرى في القرآن و مدهشة القرآن لم يذكر أي إمراة بإسمها إلا "مريم" !!! المرأة الوحيدة التي ذكر اسمها وتكرر هي "مريم" رغم أن الله ذكر نساء كثيرات في القرآن لكن بصفاتهم (" إمرأة نوح . إمرأة لوط . أم موسى . زوجة فرعون . زوجة حاكم مصر زمن النبي يوسف.....) ولكن لا ذكر لاسم أي واحدة منهن بالاسم. طبعا التفسير الاسلامي للموضوع وإنطلاقا من اللغة العربية أن هذا يدل على علو مكانة مريم على غيرها من النساء جميعا يعني أيعقل أن يؤلف محمد (ص) وهو بشر عادي كتابا ينسى فيه أمه وولادته و سيرته !!!! ؟؟. أصلا هذا يتنافى وطبيعة البشر. كود:
قيل عن الروح القدس أنه يبكت العالم على خطية وهي عدم الإيمان بالمسيح، وعلى بر المسيح الذي فات الناس الذين لم يؤمنوا به كإله، وعلى دينونة لم يفهموها حين دان المسيح الشيطان الذي هو رئيس هذا العالم. وهذا لا ينطبق على نبي الإسلام لأنه فعل العكس حين وبخ الناس الذين قالوا أن المسيح إله البر والخلاص من عبودية الشيطان. النبي محمد (ص) على العكس أدان كل مخطئ وحول تاريخ البشرية وبصراحة لا مثيل لها في التاريخ.. أول شي آدان الوثنيين إدانة كاملة وهم كانوا أهله و أقرب الناس إليه وأنذرهم من الاستمرار ....... آدان اليهود لا كديانة كاملة بل أدان الانحرافات وأدنهم للتحريف ولاتكارهم المسيح و أفترائهم على أمه ... أدان فكرة تأليه المسيح عند النصارى وإعتبرها خطية لا تغتفر..... أما المعزي لو كان الروح القدس فلا نعرف كيف أدان العالم !!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
(( وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر، ليمكث معكم إلى الأبد، )) وهذا أمر مقبول تماما عندنا لأنه حتى نبي الله إبراهيم دعا الله أن يبعث من ذريته و من ذرية إسماعيل نبيا و النبي محمد (ص) قال (( أنا دعوة أبيكم إبراهيم و بشارة عيسى بن مريم )) ((والكلام الذي تسمعونه ليس لي، بل للآب الذي أرسلني، بهذا كلمتكم وأنا عندكم، وأما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الآب فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم …. قلت لكم الآن قبل أن يكون، حتى متى كان تؤمنون، لا أتكلم أيضاً معكم كثيراً، لأن رئيس هذا العالم يأتي، وليس له فيّ شيء )) الآب هو من سيرسله و هو سيتكلم كما يسمع من الآب وهو رئيس العالم من الناحية الدينية لا أعتقد أنه الروح القدس. يقول الشاعر الألماني غوته : (( " يسوع كان طاهر الشعور و لم يؤمن إلا بالاله الواحد الأحد و من جعل منه إلها فقد أساء إليه )) |
christina
أنا بس بحب أشيد بشغلة وحدة وهي أسلوبك الراقي و الأدبي في النقاش... على خلاف الكثير من الأعضاء المسلمين و المسيحيين في المنتدى فقد وجدت في بعض المشاركات خروجا على أدب الحوار و إستفزازا لا مبرر له وأخص بعض المسملين كوني مسلم...حتى لا أفهم غلط أنا ما عندي مانع أن نختلف و أن يقول لي أحد رأيه مهما كان قاسيا ومؤلما لكن ضمن آداب النقاش و الحوار. دون أن يكون الهدف التجريح فقد أو الاهانة أو الاستفزاز وكما قلت أخص المسلمين بهذا الكلام لأني مسلم. وكما أمر الله النبي محمد ان يتعامل مع الناس : (( فبما رحمة من الله لِنتَ لهم (عامل الناس بلين) و لو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك (لو كنت فظا لتركك الناس حتى ولو كنت رسولا و على حق ) فاعف عنهم و استغفر لهم ... )) |
العزيز يا فجن
انت تكتب رد على ما قلته الاخت كرستينا هكذا اقتباس: كتبت كرستينا - ثالثاً: قال لهم "أنا أرسله" والمسلمون لا يقبلون أن يكون المسيح هو الذي أرسل محمد. رديت يا فجن - لماذا لا نقبل !!!!!!!!!! أصلا النبي محمد (ص) ذكرها صراحة وقال (( أنا دعوة أبيكم إبراهيم وبشارة عيسى بن مريم )). انا برد اذا كان ردك صحيح. اولا بتمنى انك بتكتب اجوبة مش بس علشان تطلع من مواقف حرجة. ثانيا اذا محمد ارسله المسيح وانت تقبلون هذا معناتوا المسيح فوق محمد يعني اعلى درجة واعلى رتبة. ثالثا انتو كمسلمين بتؤمنون انو بعد النبي في الله فمن حكيك بفهم انو المسيح هو بمرتبة ربنا. اخيرا اذا انتي بتوافق انو الرب يسوع هو مرسل محمد فمعناتو لازم تغيروا الشهادة وتقولوا "اشهد ان لا اله الا الله ومحمد رسول المسيح" ولا ايه. تحياتي بشارة من الجليل |
اقتباس:
أنا قلت أن النبي محمد (ص) قال بأنه "" بشارة عيسى مريم "" و الآب هو من أرسل محمد (ص) وليس المسيح الله يرحم والديك هاد النص مو من الانجيل و إلا كيف ((والكلام الذي تسمعونه ليس لي، بل للآب الذي أرسلني، بهذا كلمتكم وأنا عندكم، وأما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الآب )) فكيف تحرف كلامي وتقول بأننا نقبل أن المسيح هو من أرسل محمد (ص) إذا كان المسيح (ع) نفسه في الانجيل قال بأن الآب هو من سيرسل محمد (ص) ثم هذا ليسد معناه أن محمد(ص) فوق المسيح ولا أن المسيح (ع) فوق محمد (ص) !!!!!!!!!!!! وبالعكس مافي أي مواقف محرجة أحاول الخروج منها أصلا القرآن لم يجامل أحد ولم يتحرج من قول الحق. بالنسبة لنا كمسلمين أمرنا أن نقول لكم ولنفسنا بخصوص هذا الموضوع مايلي : (( قولوا آمنا بالله و ما أنزل إلى إبراهيم و إسماعيل و إسحق و يعقوب و الأسباط و ما أوتي موسى و عيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون )) لا نفرق بين أحد منهم لا نفرق بين أحد منهم لا نفرق بين أحد منهم لا نفرق بين أحد منهم لا نفرق بين أحد منهم هذا ما يريده الله ولهذا أرسل الأنبياء و الرسل لكي نؤمن به هو ونحترمهم كلهم على حد سواء . لا لكي نتفرق على عبادته واليهود يعتزوا بموسى عليه السلام ويحقروا المسيح مثلا والنصارى يألهوا المسيح ويخلو الجميع دونه ولا أرسل محمد (ص) لكي نؤمن به و نحرق كل ما كان قبله....ما أرسلهم الله لهذا أبدا !!!! النبي محمد (ص) ماذا قال عن نفسه وكيف شبه نفسه ورسالته قال!؟؟؟ (( "إنما مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتاً ، فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة (حجرة واحدة) ، فجعل الناس يطوفون به ، ويتعجبون ويقولون هلاّ وُضعت هذه اللبنة ؟ فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين")) أما تقول لي المسيح أعلى رتبة وفوق مابعرف بصراحة هاد الكلام مو مففهوم عندي أبدا و لا أجد مبررا له سوى خلق النزاعات و التحزب والنعرات بدون طائل ولا أعتقد أن الله يرضى بهذا لنا ........ بتمنى كتير تصلك قكرتي وإيماني بشكل جيد ....... الله فوق الجميع وهو رب موسى و عيسى و محمد عليهم السلام ومالم نتلاقى على هذه القاعدة لن نتلاقى أبدا...... الفارق بيننا شاسع أنتم تدعوننا لعبادة المسيح بينما نحن لا ندعوكم لعبادة محمد (ص) بل لعبادة الله. ما ندعوكم لعبادة شيء ظهر فجأة وإختلف الناس فيه نحن نعبد الله ... الله الذي عبده نوح و آدم و إبراهيم وإسماعيل و يعقوب الله الذي شق البحر لموسى و أحيا الميت للمسيح ....... هل تسستطيع القول أن إبراهيم عليه السلام عيد المسيح و صلى و سجد له ؟؟؟؟؟؟؟؟ طبعا لا ولن تستطيع ذلك أما أنا فأقولها لك و الأرض راسخة من تحتي أنني أعبد الله الذي عبده كل الرسل و الأنبياء نحن لا نعبد محمد (ص) . |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
النقطة الأخرى هل تعلم انت ماهي الروح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل تعلم انها تسمع او لا تسمع ترى او لا ترى الجواب سيكون عندك اما الروح علمها عند الله اقتباس:
Jn:14:26: 26 واما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الآب باسمي فهو يعلّمكم كل شيء ويذكركم بكل ما قلته لكم (SVD) وهل القرآن علم التلاميذ Jn:15:26: 26. ومتى جاء المعزي الذي سأرسله انا اليكم من الآب روح الحق الذي من عند الآب ينبثق فهو يشهد لي. (SVD) Jn:15:27: 27 وتشهدون انتم ايضا لانكم معي من الابتداء (SVD) اي المقصود التلاميذ المعروفين لدينا Jn:16:15: 15 كل ما للآب هو لي.لهذا قلت انه يأخذ مما لي ويخبركم. (SVD) شو رايك بهذا لا تنقص من آيات الكتاب المقدس لأننا نعرفها فلا تحاول اللف والدوران لأنها محاولة أولاد اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أليس رد كافي انا المسيح بطبيعتي البشرية اطلب من الآب فيعطيكم روحه القدوس التي هي طبيعة المسيح الإلهية ليمكث معكم إلى الأبد فهمتها ولا لاً اقتباس:
فعندما نقول نفذ ماقاله فلان أي نفذ إرادة فلان وليس كلامه المجرد اقتباس:
أظنه رد كافي إذا لم يكن هناك فرق بين الأنبياء كيف تسمون محمد سيد المرسلين رغم ان هذا ليس صحيح إذا قارناه بالمسيح اقتباس:
اقتباس:
|
العزيز يافجن
انتي بردك عليّ لم تتكلم بالصدق (كذبت) انت قلت انو اقتباس:
انا قلت قبل هيك انو اجوبتك بتكون بس منشان تطلع من الزوايا الحرجة انا بمشاركتي لم احرف الكلام بل انت من يغير لون كلامه. فعيب عليك!!!!! انت قلت بردك على الاخت كرستينا من يوم الاربعاء نيسان 13, 2005 4:48 pm انو بما معناه لماذا لا نقبل انو المسيح هو من ارسل محمد. فكان تعليقي على حكيك هذا كالاتي اذا كان ردك صحيح. اولا بتمنى انك بتكتب اجوبة مش بس علشان تطلع من مواقف حرجة. ثانيا اذا محمد ارسله المسيح وانت تقبلون هذا معناتوا المسيح فوق محمد يعني اعلى درجة واعلى رتبة. ثالثا انتو كمسلمين بتؤمنون انو بعد النبي في الله فمن حكيك بفهم انو المسيح هو بمرتبة ربنا. اخيرا اذا انتي بتوافق انو الرب يسوع هو مرسل محمد فمعناتو لازم تغيروا الشهادة وتقولوا "اشهد ان لا اله الا الله ومحمد رسول المسيح" ولا ايه. فيا حبيبي يا فجن انا بطلب منك تعتذر هذا اولا ثانيا ما تعود تعيدها. بشارة من الجليل |
يا جماعة شو هل الحكي لسا كل واحد بينكش حكي
وبيظبط وبيفسر على كيفو صرت أريان أكتر من موضوع بخصوص الدين أول شي أنا مؤمن بغض النظر عن الدين كل الدينات الموجدة هيا لله وتتجه لله بيكفي تعصب وكل واحد يتهم ديان التاني كأنو هوي يلي كتبها شيلو هاد الحاجز وعيشو حياة خالية من التعصب خلو فكركون للتطوير والتقدم ما للتعصبة والرجوع للعصور الحجرية |
اقتباس:
أنا مال فهمان صدقا سبب تحاملك ....... على كل حال أنا رجعت الرد ةهة كان على الشكل التالي وأنا كان في بالي فكرة ونسيت أكتبها في ذلك الوقت: اقتباس:
حتى جملة أنا أرسله لا بد من إتمامها (( متى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، )) فأنا ما كذبت لكن كان يجب أن أوضح أكثر فمصدر الأشياء و الأقوال و الأفعال هو الآب الابن لا يستطيع فعل شيء من نفسه وبناء على ذلك طبعا نقبل. ما قصده المسيح أنه وذلك المعزي لا يجتمعان وأن ذهاب المسيح سيكون إيذانا بقرب قدوم ذلك المعزي.... كان لا بد من التوضيح وانا آسف إن كنت تسببت بسوء فهم. وإنتم تجادلون وتفترضون الرفض عند المسملمين وحقيقة الأمر أنكم انتم من يرفض هل تقبلون بأن محمد (ص) إنبثق من الآب ؟؟؟ كما قال المسيح عنه ؟؟؟ هناك إكالية كبيرة في طريقة تاعملكم معنا ومع النصوص وبصراحة الانجيل ككتاب لا يخضع لأي قيود محبة ذكر 100 مرة أثناء النقاش أن محمد (ص) كان جسد و ليس روح ........ و السيد المسيح مجازيا إستخدك كلمة الروح حتى على البشر وقال : ((فلا تؤمنوا أيها الأحباء بكل روح من الأرواح، بل امتحنوا الأرواح حتى تعلموا هل هي من عند الله أم لا ؟ لأن كثيرين من الأنبياء الكذبة برزوا إلى هذا العالم )) فهو هنا كان يتكلم عن الأرواح ولكنه يقصد بشرا فلماذا تتشيثون بأن المعزي لا يمكن أن يكون نبيا أو رسولا نهائيا. يجب أن تفهموا النصوص بشكل كامل (" إن لم أنطلق لا يأتيكم ") ليس المقصود بأن المسيح سيذهب ليصر أمرا لذلك الشخص لينزل أبدا أبدا ..... ثم أنتم حولتم النزاع كالعادة إلى نقطة ثانوية أنا في مشاركتي الأخيرة قمت بتقض أن يكون المعزي هو الروح القدس و ذكرت أنه حتى و لم يكن محمد (ص) ولم تقروا بذلك فهو حتما ليس الروح القدس و لا تستطيعون الاستمرار في قول ذلك فهل إتفقتم معي على ذلك أولا بأن المعزي ليس الروح القدس الروح القدس وفق كلامكم إله مساو للآب في ألوهيته وعليه فهو يقدر أن يتكلم من عند نفسه وأن يرسل نفسه وروح الحق الآتي (" لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به".) :jakoush: |
سأرد على محبة بشكل مختصر جدا جدا :
اقتباس:
إحدى المعجزات المفترضة التي أعطتها الألسنة النارية للتلاميذ هي التكلم بلغات كثيرة وتلك المعجزة إنتهت بموت التلاميذ (طبعا على إفتراض صحتها) و على حد علمي أن تلك مثلا لم تنتقل لأي أحد آخر من آباء الكنيسة او القديسين إنتبه لكلامك جيدا أخ محبة وكن دقيقا فيه... ثانيا إن تأليه المسيح ليس تمجيدا له بل هو إفتراء عليه وإتهام له بنا ليس فيه و في اللغة العربية ذكر الانسان ومدحه بما ليس فيه يعتبر ذما و إهانة له وعمليا محمد (ص) رفض ذم المسيح . اقتباس:
أما هل وبخ القرآن نعم إقرأ القرآن و إقرأ كم وبخ الله فيه النصارى على تأليههم المسيح وكم وبخ وتوعد اليهود بسبب إنكارهم للمسيح وكم لعنهم بسبب إفترائهم على مريم عليه السلام. اقتباس:
المسيح في النص االتالي يتحدث عن البشر و الأنبياء رغم أنه إستخدم في معظم حديثة كلمة "" أرواح "" فهل ستقول بأن المسيح لا يعلم ماهي الروح و بأن هناك تناقض في كلامه كما قلت لي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ((فلا تؤمنوا أيها الأحباء بكل روح من الأرواح، بل امتحنوا الأرواح حتى تعلموا هل هي من عند الله أم لا ؟ لأن كثيرين من الأنبياء الكذبة برزوا إلى هذا العالم )) اقتباس:
اقتباس:
ثم شهادة الله لنفسه كافية والقرآن هو كلام الله حتى لو لم يشهد كل البشر و كل من في الأرض و السماء بألوهية الله فهل هذا يسقط ألوهية الله (( شهد الله أن لا إله إلا هو )) (( وكفى بالله شهيدا )) اقتباس:
اقتباس:
(( يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم و ما أنزلت التوراة و الانجيل إلا من بعده أفلا تعقلون 65 ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم فيه علم فلم تحاجون فيما ليس لكم فيه علم و الله يعلم وأنتم لا تعلمون 66 ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين 67 إن أولى الناس بإبراهيم للذين إتبعوه و هذا النبي و الذين آمنوا معه و الله ولي المؤمنين )) أصلا هل عرفت الديانات التوحيدية شيئا عن المسيح أو تجسد الله قبل لا أقول المسيحية بل قبل مجمع نيقية والمسيحية الجديدة المعدلة التي أقرها قسطنطين وفرضها بحد السيف شرقا و غربا . اقتباس:
بأننا لا نعبد محمد (ص) فلا داعي لأن تتشاطر أنت قل لنا بأنك لا تعبد المسيح ولا تؤمن بألوهيته وأنا لن أجادلك في شيء بعدها لأن الاعتراف سيد الأدلة. |
اقتباس:
سألتني عن المعجزات هل زرت الصوفانية بدمشق هل سمعت بالآب تارديف وشفائه لأطفال مسلمين من خلال الصلاة للرب يسوع وتأيد الكنيسة والدولة له واعمار الأولاد لا تتجاوز الست سنوات أي ان مايحدث حقيقة وليس تمثيل هل شاهدت النار المقدسة التي تخرج في سبت النور كل عام من قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة والمعترف عليها دولياً وشعبياً وعالمياً والكثير الذي لا ينتهي من المعجزات يكفي يافيجن يكفي تحوير ونسيان لما نقوله ونظهره إن كنت تريد الحوار أستمر للأمام لا اتن تعود للوراء في كل مرة وتسأل نفس السؤال مابصير هيك حوار نهائي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بكرا رح نزل كتاب وقول فيوا الله يشهد لله انه صحيح بتصدقوا اقتباس:
اقتباس:
أي قبل المسيح اقتباس:
أما بشأن المسيح لست انا من انكره ياصديقي ولذلك جادلني ولكن ضمن المنطق والمحاورة وليس السؤال لمجرد السؤال الرب يحميك |
اقتباس:
بمعجزة !! فماذا يعني هذا ........ اقتباس:
وأنت أدرى الناس بهذا فلم تمن الكتابة ولم نكن نقرآن القرآن ونؤدي الصلوات بلغات لا نفهمها وكتب تفاسير القرآن منتشرة في كل مكان و عبر كل العصور ونحن لا نرفض إخضاع كتاب الله للمنطق لأن الله نفسه أمرنا بإعمال عقولنا للايمان به وإخضاع كل شيء للمنطق بما فيها كلامه. لايوجد في ديننا أسرار كهنوتية يرفضها العقل ويجب أن تؤمن رعيتنا بها رغما عنها كما هي ولا يوجد لدينا لاهوت... شهادة الله لنفسه كافية من حيث المبدأ ولكنني لم أقل أنه يمنع عليك إعمال عقلك والسؤال. اقتباس:
|
طولو بالكون شباب
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون