![]() |
"الي ... المحبوب والي الكنيسة التي في بيتك " فليمو
نيافة الأنبا موسى
الأسرة في المفهوم المسيحي كنيسة صغيرة وهي مجال لإختبار عمل الله في توحيد الزوجين في تقديس نسلهما للمسيح , وفي الإشعاع المبارك في الوسط المحيط. وتظهر المحبة الأسرية في ميادين مختلفة هي : المذبح العائلي: وهو الصلاة المشتركة وقراءة جزء من الكتاب المقدس مثلا كوسيلة ربط روحي للأسرة و كأخذ فعل الروح القدس في كافة أفرادها , وكقوة طاردة لكل فعل شرير او روح خلاف . التناول المشترك : أن التفاف الأسرة كلها حول جسد الرب ودمه الأقدسين في سر الشكر , هو خير تعبير عن الكنيسة المسيحية" كجماعة " " في الجماعة اباركك يارب " مز 20:12 , ان روح الله يعطي الجماعة أكثر ممكا يعطي للأفراد منفصلين , لهذا فالتناول الجماعي المسبوق بتوبة جماعية في الأسرة وممارسة أمينة للإعتراف هو قوة متجددة مستمرة للأسرة كلها . طرح المشاكل امام الله : إن تعويد أولادنا أن نرفع قلوبنا لله عند اي مشكلة أو ضيقة يعد أمرا هاما , فبالإضافة الي أن ذلك يعطي فرصة لله للتدخل في مشكلاتنا , نجد أن هذا الأسلوب ينمي في الأولاد روح الإيمان والشركة ليلجاوا الي الله في كل ظروفهم" أدعني وقت الضيق انقذك فتمجدني" روح التفاهم في الأسرة : هذ يستدعي الإلتزام بمبدأ " التفاهم ونية إنهاء الخلافات " ... أما أن يتعامل الفرد بروح العناد والذاتية دون احساس بالطرف اللأخر, فهذه جريمة كبري في حق الوحدة الأسرية , بل في حق نفسه . يجب أن نتعود التنازل عن آراءنا بهدوء والتفاهم مع الآخرين بإنفتاح. المزيد عن رسالة الشباب الكنسي العدد 190 مارس 2005 |
اقتباس:
حلوة تكون الحياة هيك00000 بس مابظن الكل عم يعمل هيك |
إذا الله راد ودعانا إلى الزواج الله يثبتنا جميعا لحتى نحقق اللي عم تقول الأخت Randa أنو ماحدا عم يعملوا
بصلواتكن انشالله |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 08:28 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون