|
مناجـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــاة
عندما كنت صغيرا كان أبي يقول لي ,,, حاول أن تنسج عالما جميلا من خيالك لتنام بهدوء ,,, و كنت أفعل ,, كنت أرى عالما مسالما بريئا يستقي رونقه من ابتسامات الأطفال ... ثم كبرت ,,, و بدأت أشعر أكثر و أكثر بالظلم و البشاعة ,,, و ها أنا اناديك أين أنت ياربي ؟؟؟ أنا أشعر بوجودك بجانبي ,,, تحاربني فأغضب منك و ألعنك ,, أسميك تارة عدوي و أغضب ,, أسميك طورا صديقي و أفرح ربما تجديفي يكون قاسيا ,,, رما صلاتي تكون كفرا ,,, لكني أعرف أنك معي في وحدتي اللانهائية ,,, لن تتركني رغم إلحادي أدعوك دائما لكنك قليل ما تجيبني ,,, أراك في ضحكات الأطفال ,,, أراك في عبسات المضطهدين ,,, أراك في لازورد المساء ,,, أراك في قلبي لكني أبحث عنك في عقلي .... أريد أن أتمرد على طقوس الصلاة ,,, أريد أن أحطم حواجز الخوف و الخشوع ,,, أريد أن أعود طفلا حتى أتعلم المحبة من جديد ,,, علني أصل أليك ................................ |
حلوووووووووووووووووووووو كتير حاسي حالي انا يلي كاتبته
يعطيك العافية:yahoo: |
أيا ليت الطفولة تعود يوماً ..
تحياتي لك كتابة موفّقة :D |
شكرا كتير لمروركن و لأحساسكون العالي و تشجيعكون الي ,,,
الف وردة ,,,:D |
تم التثبيت لمدة أسبوع :mimo: فادي اشتقنالك :fsad: |
الإله موجود بدخيلة كل إنسان, لكنه تاه عن الإنسان, والإنسان تاه عنه حين أخرجه إلى العراء وعينه وصياً عليه, والوصي عيّن وكلاء .
جميلة هذه العودة إلى الإله الصديق الذي أختلف معه أشتمه وأبقى أحبه وأستشعر حبه لي. وهذا هو جوهر الإله . أمام هذه الرائحة الفواحة, رائحة الصدق مع الذات والأسلوب الهادئ لا أملك إلا أن أتفاعل معها وأحبها. |
:D:D:D :larg::larg: |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 19:28 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون