![]() |
اللغة الهيروغليفية...وكيف استطاعو قرائتها
اللغة الهيروغليفية
![]() ابتكر المصريون كتابة مصورة في الألف الثالث قبل الميلاد تدعى الهيروغليفية . بعض رموز هذه الكتابة كان حروفا مفردة ، و بعضها الآخر كان يمثل حرفين أو ثلاثة أو أكثر ، و كانت الرموز تجمع لتكوين الكلمات . تستغرق كتابة الهيروغليفية وقتا طويلا . و لم يستطع أحد على مر القرون قراءة الهيروغليفية ، و لكن حدُث اختراق عظيم في العام 1822 استخدم باحث فرنسي لامع يدعى جان فرانسوا شامبليون معرفته لليونانية القديمة لقراءة مسلة رشيد و تمكن في النهاية من ترجمة الكتابة الهيروغليفية الغامضة . |
اللي بيطلللع على الحضارة المصرية القديمة بينبهر كتير
و اللي بيطلللع على الحضارة المصرية الحديثة كمان بينبهر كتير |
انا انبهر على القديمة وشكرا على المرور.
|
ما هم لو نادو علي زمان كان فسرتون كلون :king: هههههه بمزح اكيد
وشكراً على الموضوع بس والله حرام حضارة عربية يكتشفوها اجانب مش عرب !!! |
انا مش فاهم شروق قصدك اية ب بس والله حرام حضارة عربية يكتشفوها اجانب مش عرب !!!
قصدك الحضارة الفرعونية طيب ازاي كانت عربية |
حلو الموضوع كتير,,,,يسلمو
|
اقتباس:
|
ازاي بس افهم عاوزين ان تجعلونا ان نصدق ان الحضارة الفرعونية هي حضارة عربية طيب ازاي
|
طول بالك
ماحدا جعل الفرعونية عرب لأنو كبار المحللين التاريخيين على خلاف بهل قضية قضية انو " القبائل اللي تواجدت على ضفاف الفرات و بلاد الشام و الفراعنة " هنن هاجرو من شبه الجزيرة العربية أو لأ ... |
الهيروغليفية
كان النظام الأساسي للكتابة في مصر القديمة بالعلامات الهيروغليفية التي بدأت تأخذ شكلها حوالي عام 3000 ق.م وبلغت المستوى المعياري المقبول في وقت مبكر من الأسرة الأولى. وهناك آلاف العلامات التي وصفها قدماء المصريين بأنها "كلمات مقدسة". وتأتي كلمة "هيروغليفي" من اللغة اليونانية، وفيها: "هيروس" بمعنى مقدس، "جلوبتين" بمعنى نص مكتوب منقوش؛ حيث ظنها الإغريق تستخدم فقط للنقش على الآثار أو النـُّصب التي شيدت لكي تبقى إلى الأبد. وكانت الحروف (العلامات) الهيروغليفية تنحت أو ترسم على جدران المعابد والمقابر، وعلى أدوات الدفن، وعلى اللوحات بجميع أنواعها، وعلى قطع الحلي، وعلى الأبواب الوهمية. وتـُعنى النصوص الهيروغليفية بكافة الأمور التي يراد لها أن تبقى مكتوبة إلى الأبد؛ وخاصة النصوص الدينية والتاريخية والسياسية والسيَر. وتمثل كل علامة هيروغليفية شيئا واقعيا له وجود فعلي في الحياة اليومية المصرية القديمة: مثل النباتات وأجزاء الجسد والأشكال الهندسية والطيور. وقد تستخدم تلك العلامات لكتابة الكلمة، أو الشكل (فتسمى إيديوجرام) أو لكي تعطي نطق الكلمة، أو الصوت (فتسمى فونوجرام). ولم تفقد الهيروغليفية أبدا خصائصها التصويرية، وذهبت ارتباطاتها الفنية الجمالية إلى ما وراء شكل العلامات؛ لكي تشتمل على مجموعات ألفاظ وتوليفات نصوص وصور. ويمكن أن يقرأ النص الهيروغليفي في اتجاهين مختلفين، إما في أسطر رأسية أو أفقية؛ من اليمين إلى اليسار أو العكس، خاصة عندما يسهم الأخير في تحقيق التماثل مع نص آخر؛ فيُقرأ الاثنان باتجاه المحور الأوسط للنُّصب أو الأثر: كما هو الحال مع الباب الوهمي للمدعو "إيكا". ولا تتوفر هذه الخصائص أبدا في الكتابة الهيراطيقية والديموطيقية للنصوص. وكانت الهيروغليفية المختصرة والجارية (المتصلة) قليلا - تكتب بالحبر، وفي العادة من اليمين إلى اليسار، مثلا: "كتاب أمديوات" و "كتاب الموتى". وتوجد آخر النصوص التي كتبت بالهيروغليفية بجزيرة فيلا، وترجع إلى القرن الرابع الميلادي. وأصبحت اللغة المصرية القديمة، بعد القرن الرابع الميلادي، تكتب بالحروف الإغريقية الاستهلالية (الكبيرة)، بالإضافة إلى ستة أحرف مشتقة من العلامات الديموطيقية؛ للتعويض عن القيم الصوتية التي لا وجود لها في اللغة اليونانية. باب وهمى لإيكا : يخص هذا الباب الوهمى شخص يدعى إيكا والذى كان يشغل وظيفة كاهن ملكى مطهر ورئيس البيت الكبير والمعروف لدى الملك. وكانت زوجته إيى-مريت كاهنة لحتحور. ويتكون هذا الباب الوهمى الفريد من أربعة عشرة قطعة من الخشب جمعت وربطت معاً بخوابير خشبية وسيور من الجلد. وتصور اللوحة العليا منظراً لإيكا جالساً مع زوجته إلى مائدة قرابين مكدسة برموز الحقل أى الغذاء والخير وقد وضع أسفلها العديد من رموز القرابين. وعلى قائمى الباب مثل أيكا على اليسار، وإييى مريت-على اليمين وهى تشم زهرة لوتس وبصحبتهما أبنائهما. أما على التجويف الأوسط للباب الوهمى فيظهر إيكا مصحوباً بإبنه الأكبر. ![]() |
أدوات الكتابة في مصر القديمة
كانت أدوات الكاتب الذي يكتب بالهيروغليفية تتكون من حافظة مستطيلة للألوان (الأصباغ) والأقلام، وقدر من الماء لإذابة اللون (الصبغة)، وأقلام البوص التي تستخدم في الكتابة.
وكانت الحافظة المستطيلة تسمى لوحة الكتابة (أو الرسم)، ومعظم اللوحات كانت قطعا مستطيلة من الخشب تتراوح أبعادها من 20 إلى 43 سنتيمترا في الطول و 5 إلى 8 سنتيمترات في العرض ونحو سنتيمتر ونصف السنتيمتر في السُّمك. وكانت بها فجوات دائرية صغيرة توضع فيها الألوان (الأصباغ)، عند إحدى نهايتيها. وهناك أمثلة كثيرة للوحات بها ثقب طويل في الوسط لأقلام البوص التي تتراوح أطوالها بين 15 و 20 سنتيمترا. وكان الكاتب يقطع ويخدش إحدى نهايتي قصبة البوص ليزيد من قدرتها على امتصاص اللون؛ إلى أقصى حد ممكن. ولكي يكتب، فإنه كان يبلل تلك النهاية بالماء ثم يمررها فوق اللون. وأقلام البوص ذات النهايات المشقوقة كانت تعطي خطا أدق (أرفع)، فتكسب الكتابة الهيروغليفية والهيراطيقية مظهرا غريبا معقدا؛ وهذه كانت تستخدم في مصر بعد القرن الثالث قبل الميلاد. وكانت الصبغة السوداء الكربونية أكثر الألوان شيوعا في الاستخدام، واستخدم اللون الأحمر للمغرة (أكسيد الحديد المائي) لإبراز رءوس المواضيع والتواريخ. ولم يكن الحبر بالرصاص يستخدم، حتى العصر البطلمي؛ ويبدو أنه كان يستخدم فقط من جانب كتبة النصوص اليونانية: بينما ظل الجزء الديموطيقي، حتى في نفس الوثيقة، يكتب بأسود الكربون التقليدي. وكانت أكثر الأسطح المستخدمة في الكتابة شيوعا، خاصة بالنسبة للنصوص الهيراطيقية، الفخار والألواح الخشبية وورق البردي والجلد. واستخدمت رقائق من الحجر الجيري أو قطع الفخار المكسور التي يسميها علماء المصريات "أوستراكا"، في السجلات القصيرة أو المؤقتة التي تَباين نطاقها: من الرسائل غير الرسمية إلى السجلات القانونية إلى النصوص الأدبية؛ مثل قصة (حكاية) سنوحي. ولقد استخدمت الأوستراكا في المرحلة الأولى من إعداد مسودات السرد (البيانات) الأطول، ولكنها لم تكن مناسبة للتخزين بسبب عدم انتظام أشكالها. وكانت الألواح الخشبية، التي كان بالإمكان مسحها وتنظيفها لإعادة استخدامها، تمثل سطحا جيدا للبيانات والحسابات؛ وكذلك النصوص الأدبية. وكان ورق البردي المصري القديم يقطع من سيقان نبات البردي (سيبيروس بابيروس)، في شرائح لا يتجاوز طولها 50 سنتيمترا ترص جنبا إلى جنب. وكانت القطاعات ترص معا وتوضع فوقها طبقة أخرى، وتضرب الطبقتان معا، فيخرج من عصير النبات ما يكفي للصق أليافهما سويا. ويكون للورقة الناتجة سطح ناعم خفيف اللون صالح للكتابة. وكان من الممكن وصل الأوراق المفردة، بمساحة نحو 43 سم × 84 سم لكل منها، معا، في لفافة طويلة. وتعد اللفافة التي عثر عليها في مقبرة "حمقا" من الأسرة الأولى بمنطقة سقارة، الأقدم حتى الآن. وبقيت اللفائف الشكلَ الطبيعي للكتب حتى العصر الروماني، حين حلت المخطوطات محلها؛ وتلك كانت مجموعة من الأوراق تجلد بالربط معا على نحو يشبه الكتاب الحديث. لوحة كاتب مزودة بأربع أقلام ![]() ثلاثة حوافظ للأقلام ![]() أدوات قطع لتحضير أفرخ الورق ![]() |
بردية عليها رسوم تهكمية
لم يتمتع المصريون بتقاليدهم الفنية والأدبية بالحياة فحسب، بل عمدوا إلى مزجها بالفكاهة.
كذلك فإن هذا المنظر الذي رسموا خطوطه على البردي، إنما يكشف عن تناقض وانقلاب في أدوار الواقع كافة. إذ تبدو هنا على أسلوب البشر، فأرة أنيقة الملبس، وفى خدمتها قطط أربع، وثعالب خانعة في خدمة بقرة. وقد صورت الفأرة جالسة على كرسي، تشرب من كأس تسلمته من قطة تقف بين يديها، ومن وراء الفأرة قطة أخرى تصفف شعرها، ثم تليها في الموكب قطة وصيفة، تحمل في حنو فأرا طفلا في لفافة، وتقيه الشمس بمروحة كبيرة، تحملها قطة أخرى. ثم نرى في الناحية المقابلة، ثعلبا يحمل جرة معلقة في عصا على الكتف، على حين يصب آخر من إبريق ثان في حوض، وإلى جانب ذلك سيدتهم البقرة تراقب. ومن الممكن ترجمة هذه الحركات والأفعال بالكلمات التالية: حاميها حراميها، أو جاء الوقت الذي أصبح فيه الخادم سيدا. ![]() |
خطوط اللغة المصرية القديمة 1 الكتابة الهيراطيقية
كانت الكتابة الهيراطيقية نوعا من أساليب الكتابة الجارية (المتصلة) التي تطورت، فيما هو واضح، في نفس الوقت مع الكتابة الهيروغليفية؛ فاستخدم النظامان جنبا إلى جنب.
وجاءت التسمية "هيراطيقي" من كلمة يونانية بمعنى كاهن؛ حيث كانت تستخدم فقط في كتابة النصوص الدينية. وكانت الهيراطيقية تدون بفرشاة من البوص (الغاب) والحبر، ودائما من اليمين إلى اليسار؛ على أوراق البردي والجلد والألواح الخشبية والأوستراكا ( وهي شقافاتُ أو كِسارات فخار)، وكذلك الكتان: فالخطاب إلى الموتى من الدولة القديمة، وشارات التعريف للمومياوات، كتلك التي على تابوت رمسيس الثاني، كتبت جميعا على الكتان. واستخدمت الكتابة الهيراطيقية أيضا في تدوين الوثائق التجارية والحسابات والرسائل. وكانت تدون عامة في صفوف، وأحيانا في أعمدة؛ تحديدا بعد 1800 ق.م. ولقد اختلفت النصوص الهيراطيقية وفق مهارات الكتابة لدى الكاتب ونوع النص. وتبين النصوص الهيراطيقية المتبقية عامة عناية فائقة بجمال الخط للنصوص الأدبية والدينية، مع طريقة اختزالية متصلة للكتابة السريعة؛ وخاصة بالنسبة للسجلات القانونية والوثائق الإدارية. ومن ناحية أخرى، فإن الرسائل الخاصة تعكس نطاقا واسعا من الكتابة اليدوية. والفارق الرئيسي بين الكتابة الهيروغليفية والكتابة الهيراطيقية هو في وصل العلامات (الأحرف)، ويسمى بالربط؛ والذي استخدم عامة لتشكيل أزواج أو مجموعات مختصرة من العلامات في الكتابة الجارية (الموصولة) للنصوص. |
خطوط اللغة المصرية القديمة 2 الكتابة الديموطيقية
كانت الديموطيقية أكثر أنواع الكتابة، التي طورها قدماء المصريين، اختصارا واتصالا. وقد أصبحت الديموطيقية كتابة الاستخدام اليومي، بداية من منتصف القرن الثامن قبل الميلاد؛ وحتى القرن الرابع الميلادي.
ويأتي مصطلح "ديموطيقي" من الإغريقية بمعنى "ناس أو شعبي". ومن الواضح أن الديموطيقية قد تطورت في مصر السفلى (الوجه البحري) خلال الأسرة السادسة والعشرين؛ ويرجع تاريخ أقدم وثيقة (معروفة) مكتوبة بالديموطيقية إلى السنة الحادية والعشرين من حكم الملك بسماتيك الأول(حوالى 643 ق.م.)، وتأتي من الفيوم. وقد تطورت الديموطيقية أساسا من الهيراطيقية، وكانت تكتب مثلها: من اليمين إلى اليسار، دائما. كما أن النصوص الديموطيقية كانت تدون بالحبر، وباستخدام فرشاة (قلم) من البوص (الغاب)؛ على أوراق البردي أو الأوستراكا (كسر الفخار). وإضافة إلى تلك المواد، فإن النصوص الديموطيقية كانت تدون أيضا على الخشب أو الكتان، أو تنحت في الحجر أو المعدن. وكانت الكتابة الديموططيقية تستخدم في تدوين النصوص الدينية أو التعويذات السحرية، ونصوص تدريب الكتبة والرسائل والوثائق القانونية والتجارية. |
خطوط اللغة المصرية القديمة 3 تطور اللغة القبطية
جاءت تسمية اللغة القبطية من أن المصريين فى ذلك الوقت كانوا يسمون أقباطا وقبطى معناه مصرى. كما كتبت المصرية القديمة باللغة الديموطيقية.
وقد قامت محاولات فردية من المصريين لتدوين لغتهم بحروف يونانية وكان ذلك فى العصور الوثنية، بدليل العثور على نصوص قبطية من العصر الوثنى لغتها مصرية وحروفها يونانية وبها بعض حروف ديموطيقية، وهذه النصوص محفوظة فى كل من متحفى باريس ولندن. وكافة هذه المحاولات كانت وليدة الحاجة لسبب أو لآخر، دون أن يكون لذلك أى شأن بالمسيحية، وانتهى الأمر بأن استطاع شخص أو جملة أشخاص استحداث ما نسميه الآن بالخط القبطى وكتبوا لغتهم بحروف يونانية وأضافوا إلى الأبجدية اليونانية سبعة أحرف أخذوها من الخط الديموطيقى. كما دخلت على اللغة المصرية القديمة مفردات وتعبيرات يونانية وخاصة فى العصر البيزنطى. وحملت لنا القبطية كلمات لم نعثر عليها فى المصرية القديمة. بالرغم من أن اللغة القبطية قد تراجعت تدريجياً أمام العربية إلا أنها لم تختفى. كما لم يحل ذلك دون أن تضفي شخصيتها المصرية على اللغة العربية وان تصبغها بصبغة جعلت اللغة العربية فى مصر تظهر بمظهر خاص يختلف عنه فى الأقطار العربية الأخرى. فمن الكلمات القبطية التى دخلت العربية وظلت تستخدم حتى الأن: أسماء لمسميات مثل كلمة يم، قلة، تمساح، ننوس، نونو، بصاره، رقاق، سلة، شونه، رمان، بلح. ومن أنواع السمك، البورى، والبنى، واللبيس، والراى، والشال …..الخ. لمعرفة المزيد يمكنك زيارة - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون