![]() |
رقصة الذئاب..
تتشرد الحياة..
وحيدا" .. تحمل في خطوط يديك مسرح الأحلام.. لتروي قصة الزعتر البري.. تبحث عن بقايا .. طائرتك الورقية.. تحاول التناسل مع أي شيء.. لا تجد الا الغبار.. تنصب الموت منصة لرقصة الوطن الأخيرة.. وتشعل شمعتين.. .. بدأ العرض.. .. تبدأ الخناجر بالعزف على أوردة المنفى.. وخاصرة الريح.. وتتراقص الذكريات حافية على أسلاك الحدود.. فتسيل الهويات حمراء.. كخمرة الهية.. يهتاج الحضور وتقرع الكؤوس.. يحبون الخمر.. يعلو صفير الأبد .. وتصفق الأعلام .. .. ترتسم الابتسامة ذاتها .. على وجهك المظلل بالياسمين.. يسدل الستار.. |
اقتباس:
الله يقويك و يديمك لهل الشعب الفقير :D :D :D |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون