استنثار المسلم ثلاثا عند الاستيقاظ من النوم
 

بعتقد هالموضوع هيدا لازم يكون بمنتدى الاديان
مو بالصالون

اقتباس:

الحمد لله على نعمة المسيحية وأن الشيطان لا يبيت فى خيشومنا :shock:

هههههههههه ملعوبه ماكاكولا ولكن الشيطان لا يعنيه الشخص المسيحي انما يحارب المسلم فقط لأنه يعلم ان المسلم على حق

اما الأستنثار هو ان يستنشق الأنسان الماء داخل الأنف لكي ينزل كل ما بها من اوساخ ومخاط وما الي ذلك من القاذورات التي تجتمع في الأنف وربما تكون حشرات دخلت الي انفه وهو نائم لا قدر الله

سلام المسيح للجميع
اخي babylonian: عجبتني قصة :lol: النفخ بس لا تخاف بكره بفسرلك هي شي شيخ و يطالعلك
فيها حكم من الله وتلاقي فيها الف معجزة
و الاحلى تلاقي المثقفين مؤمنين بهذا
بلفعل الحمد لله على نعمة المسيحية

هو ادخال الماء للأنف ثم نثره او اخراجه , ويكون عادة في الوضوء نفسه .

والاستنثار من الطهارة
وتحري الريح من الطهارة
ومن اتى بحديث غير صحيح فهو عليه و مردود في نحره

ومن تحكيم العقل أيضا تحري صحة ما أتيتم به من أحاديث

ولا أنسى ما قاله الله تعالى فيه هو وأمثاله :
قال تعالى :
<وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (41)>
سورة الأنبياء
وقال تعالى أيضا :
<وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آَيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا (56)>
سورة الكهف
وأخيرا قال تعالى :
<هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)>
سورة آل عمران

عجبا لما اذن أقرأ في بياناتك التالي :
مكة المكرمة - السعودية

ام أنك تظننا جميعا هنا هنود ولا نعلم من كان في السعودية حقا من غيره

وبخصوص الاستنثار أضيف :

الاستنشاق فهو إدخال الماء إلى الأنف ،
والاستنثار إخراجه منه بعد استنشاقه ،
وهما سنة مؤكدة في الوضوء والغسل عند جمهور الفقهاء عدا الحنابلة الذين قالوا بوجوبه فيهما . وقد روي عن أبي هريرة رضي الله علنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا توضأ أحدكم فليجعل في أنفه ماء ثم لينتثر " رواه مسلم .

كما أن ذلك مندوب عند القيام من النوم .
ويعمل الاستنشاق والاستنثار كلاهما معاً على التخلص مما تراكم في الأنف من مواد مخاطية ، وما التصق بها من غبار وجراثيم مما يؤدي إلى تجديد طبقته المخاطية وتنشيطها لتقوم بوظيفتها الحيوية على أتم وجه . فإذا ما علمنا أن أكثر الأمراض انتشاراً بين الناس كالزكام والأنفلونزا والتهاب القصبات إنما تنتقل إلى الإنسان عن طريق الرذاذ الذي يخرج من المريض بواسطة الهواء الذي يمر عبر الأنف أدركنا أهمية الدعوة النبوية للألتزام بعمل الاستنشاق والاستنثار مع كل وضوء والذي يكرره المسلم مرات ومرات في اليوم لأداء صلواته

لكم مني تحية

يا استاذ ألم تعلم شئ اسمه تعدد الأسباب للشئ نفسه
موضوع الشيطان هذا أحدهم (وهو شئ غير مادي)

كما لايحق لك الحديث عن شئ لا تملك نفية علميا فهو يسمى نظرية
ولا يحق لك نفيها ما لم نجد تحت يدك الكريمة ما يناقض ذلك فهل لديك ؟

عموما شئت ام ابيت انت ومن شاكلك هذا ايماننا فلا تسخر منه كي لا تعامل بالمثل

عندك حوار حاور ولكن بأدب