![]() |
الى ملاكي الحارس
عندما أحببتك في ذلك الربيع تفتحت زهرة غار دينيا في قلبي وصار عطرها يفوح وينتشر وملاك حارس يرفرف بجناحين من ذهب فوق كتفي... كنت اعلم انه طيفك وكنت أنت هناك بعيدا خلف جبال من المستحيل انتهى الربيع وغادر الصيف وبعده الخريف وها أنا أقف على باب الشتاء لم املّ يوما من الركض إليك يا حبيبي كنت اركض إليك بشوق الغريب إلى وطن وقد ضاقت به شوارع الغربة بلهفة اليتيم إلى صدر أم لم يرها وبوجد عاشقة هدّها الوله ولم تتعب غير أني لم اصل ...إلى قلبك! حبيبي هذا الشتاء قاس وبارد من دون شمسك غير أن الآلهة قد قضت حكمها وها أنا سأعود أدراجي الآن وسأكتفي بقليل من عطرك الذي ما زال يعبق في قلبي بطيف لا يفارقني يا ملاكي وسأنتظر أن يناديني يوما صدى صوتك الحاني ولن أمل الانتظار! |
تنساب قطرات الحبر من قلمي لتنسكب على هذه الصفحه وتلهب مشاعري, وتزيد نار الاشواق كلما قرات حرفاً من خاطرتك
وينطق لساني كل كلمات الاحترام والتقدير والاعجاب لخاطرتك الاكثر من رائعه في كلماتها واحرفها وتنسيقه بطريقه جميله جدا الرائعه في كلماتها والجميلة في مشاعرها دمتِ بخير يا شمس :D |
مشكورة يا شمس على ما خطت يداك وقلمك الرائع مشكورة كتير لهل الكلمات الحلوة
|
|
تم التثبيت لمدة أسبوع ![]() |
خاطرة رائعة يا شمس.. بالفعل انتي كالشمس التي تلهب الأشواق في قلوبنا..بكلماتك المؤثرة و مشاعرك الصادقة..؟
|
:cry: :cry:
|
الف الف الف شكررررررررررررررررر
:hart::sosweet: |
[quote]لم املّ يوما من الركض إليك يا حبيبي
كنت اركض إليك بشوق الغريب إلى وطن وقد ضاقت به شوارع الغربة[/QUOTE] :cry: رائعه رائعه ..شمس:D:D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون