![]() |
جبران المنشق عن المسيحيه
مع ان جبران كان مسيحيا ولكنه لم يؤمن باليسوع المخلص الذي امن به المسيحيون فقدكان له يسوعه وزاويته الخاصه في رؤية هذا الموضوع
فهل كان هذا نتيجة عدم الرضى عن مسيحي اليوم ام هو عدم رضى عن المسيحيه القائمه اليوم برمتها!!!! |
جبران في رحلة بحثه عن الحقيقة وصل إلى حقيقة ذات الله رب الوجود وهو إله واحد أحد لم يلد ولم يولد وكان أقرب ما يكون إلى الصوفية الإسلامية .
|
اقتباس:
لكن وصولو لمعرفة الذات الالهيه فهاد امر مستحيل :D شكرا لالك |
أصلا المسيحية في أصل عقيدتها بالله قد تقترب من الاسلام
والشرك الذي عندهم قد يعتبر شركا فلسفيا في تفسير الذات الالهية وليس شركا عقائديا في صفات الله وحقيقته. |
فينا نقول عن جبران
انو انسان موحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
طبيعي من خلال القراءة نستطيع استشفاف ذلك مع انو لم يصرح به
|
كتب جبران ونفسيته تدرسان في أغلب جامعات علم النفس واللاهوت في العالم حتى هنا في فرنسا
وقد اجتمعت مع دكتور في علم النفس في جامعتي في فرنسا وتناقشنا بهذا المضمون، لذلك يكون إبداء أي رأي بمثابة تعليق ضئيل جدا لشخص عملاق جدا ولكي نكون جميعا على قدر مسؤولية ما نقوله علينا ان نبدأ بقراءة كتب جبران العربية والمعربة منها كاملة، وهذا ما لا أعتقد أن أحدا مننا قام به ثم نعيد قراءتها بمنظور آخر، منظور متجدد في كل مرة، وهذا ما يحتاج للكثير من السنين، والكثير من التجارب، فأن تقرأ جبران لهواية المطالعة يختلف تماما عندما تقرأ موضوع له وانت تمر بأزمة مشابهة لذلك الرجاء عدم اعطاء تعليقات غير مسؤولة، او منقولة عن آخرين ويتحتم علينا التنويه لعدة نقاط جبران لم يكن في أي مرحلة من حياته غير مسيحيا، بالعكس جبران من أكثر من بحث في اللاهوت المسيحي، وشكل مدرسة مستقلة جبران كان يعشق المسيح، ويتألم معه لرؤية المسيحين يعيشون بعيدا عن المحبة التي هي جوهر المسيحية في ذلك الزمن وحتى الآن وتعليقاتكم السابقة تظهر عدم قراءتكم للكثير من كتبه النقطة الثانية، جبران لم يتطر ق للاسلام، وجوهر بحث جبران في عمق المسيحية كان دائما يصل لنقاط عميقة في الحب والوجود الانساني، هي جوهر الخلاف بين الديانتين وهذه النقاط تتمحور حول ألوهية الإنسان، ومفهوم الزنا، مفهموم الكهنة ورجال الدين واذا احببتم ان تقرؤا بهذه النقاط فعليكم بقراءة مرتا الزانية ويوحنا المجنون النقطة الثالثة، كتابه النبي، هو الكتاب الذي يخاطب فيه جبران بصورة واضحة الانسان، بصفته الشخص الذي فهم رسالة المسيح أكثر من رجال الدين التقليديين، مطبقي الشريعة وهذا ما حاول جبران أن ينقله بشرحه في هذا الكتاب ولذلك اتهم جبران من هذا الكتاب بإدعاء النبوءة، وتم تشويه صورته، رغم أنه لم يسعى في حياته إلا لفتح أعيننا على الحقيقة، وهذا مناف لمنطق تطبيق الشرائع الدينية، لذلك تم محاربته. في النهاية، يشكل جبران بالنسبة للكثير من المسيحين ذوي الانفتاح الروحي و الكثير من المسلمين المتخلصين من قيود الشريعة، قديس وفي النهاية شكرا لقراءتكم :D :D :D :D :D |
اقتباس:
لكن بحب نوه انو قولك: لذلك يكون إبداء أي رأي بمثابة تعليق ضئيل جدا لشخص عملاق جدا.ليس صحيحا لان اراء كثيره نفديه قد تكون اهم بكثير مما قد يكتب لان الناقد احيانا يعطي ابعاد اضافيه جوهريه لم تخطر في ذهن الكاتب,واحيانا النقد يغني الموضوع اكثر ويوضحه. اما قولك ـ ولكي نكون جميعا على قدر مسؤولية ما نقوله علينا ان نبدأ بقراءة كتب جبران العربية والمعربة منها كاملة، وهذا ما لا أعتقد أن أحدا مننا قام به ثم نعيد قراءتها بمنظور آخر، منظور متجدد في كل مرة، وهذا ما يحتاج للكثير من السنين، والكثير من التجارب، فهذا كلام صحيح ولكن ليس فقط على صعيد جبران او غيره من المبدعين,بل هذا قانون يعمم على كل ما يقال وكل ما هو موجوداو حتى غير موجود ,للتوضيح انا اقول كلمه ايا تكن,على سبيل المثال حب اوكره نبل ....حتى كلمة كتشب اذا ما اخضعت للتحليل والجدل والفلسفه فلن نصل الى نتيجه قطعيه,ما اردت قوله انه ليس جبران او غيره من كلماتهم تحتاج الى سنين بل كل ما قد يقال حتى من الرعاع هو بحاجه لعمر من البحث والتمحيص لمعرفة دلالاته. اما بالنسبه لقولك: لذلك الرجاء عدم اعطاء تعليقات غير مسؤولة، او منقولة عن آخرين فاقول لك ببساطه ان اي كلام على وجه الارض سيكون بالنتيجه كلاما منقولا,من الرسالات السماويه الى التاريخ,الفلك.......حتى حكاية بنت الجيران؛كل شئ هو منقول. thanx:D |
يكون شو ما يكون شو النا علاقة يصطفل منو لربو
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
يعني كلمة الحق تقال :
بغض النظر كان مسيحي, بوزي عبّاد صرامي ولا مسلم هاد الشي بينو وبين ربو .. و أنا برأيي الموضوع كلو ما ئلو داعي ( رأيي الخاص ) :D |
اذا بتريدوا شباب هادا الموضوع مو للنيل من اي دين وانما عن جبران فلا داعي للخلط
|
حلوه هاي عباد صرامي
بس الحق معك 100% |
اقتباس:
على راسي أخي :D |
اقتباس:
بس ما واحد من المشاركين فهم سؤال الأخ hwman ما عم يسئل عن عقيدة المسيحية وقربها من الأسلام ولا عن أنو جبران موحد للأديان لأنو كل الأديان وحدة الأخ هومان عم يحاول يستفسر عن الفرق بين مسيح جبران و مسيح المسيحيين حالياً وما السبب في هذا الشرخ ؟ |
ما هون محلو ...هاد رايي...
|
اقتباس:
معك حق، أنا آسف لأنو تعبيري كانت صياغته ضعيفة وانفهم كأنو جبران أبعد عن النقد طبعا هادا الشيء غير صحيح وكل شيء قابل للنقد والبحث، وطبعا التعليقات وتبادل الأفكار والخبرات تغني الجميع بالنسبة لعدم إعطاء تعليقات غير مسؤولة ومنقولة، أيضا اعتذر عن التعبير الغير دقيق، لأن نقل التراث الحضاري الانساني، علميا، دينيا واجتماعيا واجب على كل شخص ولكن قصدي كان عدم نقل آرا دون مصادر او بحث أو تجربة شخصية، فقط لمجرد إبداء الرأي لأنه بهذه الحالة لا يعود تبادل أفكار، بل إطلاق أحكام، وغالبا تكون الأحكام قاتلة، مثلا كالقول أن يوسف شاهين كان خائن جبران كان كافر المسيح كان متزوج مريم المجدلية وعنده اولاد محمد كان زنديق أحكام كهذه تدور بين الافراد بسرعة في مجتمعنا، ولا تفسح المجال للبحث عن الحقيقة أو حتى للدفاع وهذا كثيرا ما يحدث في مجتمعاتنا العربية، لفقر ثقافة المواطن العربي والفراغ الذي يعيش فيه بالاضافة لغياب ثقافة قبول الفكر الآخر وشكرا مرة أخرى لكم أصدقائي للقراءة :heart: :heart: :heart: :heart: :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:04 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون