![]() |
معنى
في يومٍ من الأيام قرر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء تجمعوا جميعهم للصلاة لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة...! تلك هي الثقة... |
يجب أن تكون كالإحساس الذي يوجد عند الطفل الذي عمره سنة
عندما تقذفه في السماء يضحك لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع..... هذا هو التصديق.. |
في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح
لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة.... هذا هو الأمل .. |
قالت الزوجة : بعد مضي 18 عاما من الزواج وطهي الطعام , أعددت أخيرا أسوأ عشاء في حياتي
كانت الخضار قد نضجت اكثر مما يجب , واللحم قد احترق , والسلطة كثيرة الملح وظل زوجي صامتا طوال تناول الطعام ولكني ما كدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يحتضنني بين ذراعيه ويطبع قبلة على جبيني , فـسألته : لماذا هذه القبلة ؟ فـقال : لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة , ومن ثم رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة أليست الزوجة بحاجة الى مثل هذه اللمسة الرومانسية لتصحيح أخطائها أكثر من السب أو السخرية ؟! هذا هو الحب .. |
راااااااااااااااااااااااا اااائع
جد حبيته شكرا |
اقتباس:
حلوين كتير أبو سمرا :D |
اقتباس:
بل اكثر من رائعة |
وبصير للمعنى معنى أحلى وقت يكون على ذوقك
دائما بتسعدنا باختيارك |
wander full and very very gooooood
|
شي رائع!
ميرسي:D |
اقتباس:
اقتباس:
:D |
على راسي شباب
بصراحة ... مو كتير بحب هالقسم .. بس أحيان منشوف أشيا صغيرة بس معبرة .... قلنا منلطشها و منحطها هون ![]() |
كتير رائعة ومعبرة
صحيح مابتحبو بس اللطشة هي حلوة |
حلوين كتير
يسلمو:D |
حلويين
كتير هذا ما نريد ان نصل اليه ان هناك امل وتصديق ولمسة ناعمة كل مساء |
جميل وحكيم وكتير مثالي لدرجة عدم القدرة على التصديق انو ممكن يكون واقعي بس يا ريت نكون متل هيك الف شكر
|
يا سلام عا الرومانسية المتفجرة هون شي رائع:D
|
نظرات وقحة جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد انتهاء العمل ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شابا ينظر اليها ويبتسم لم تعره انتباها واستمرت في شرب الشاي بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر اليها وبنفس الابتسامة , تضايقت جدا من هذه الوقاحة وعندما جاء خطيبها اخبرتهنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قويةفي الوجه اطاحته ارضا نظرت الفتاة الشابة نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وخرجا من المقهى يدا بيد بعد لحظات نهض الشاب بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه وتحسس طريقه الى خارج المقهى |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:46 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون