![]() |
. . . سقفُ الخيبة . . .
الطريقُ الذي يحملني توقفَ فجأة ! وضعتُ رأسي على الحافة ، مكان يتيحُ لي سَردَ الحكايات ، وَ أتخيل ... |
رجلٌ يحمِلُ حقيبتهُ في يَمينه ، وَ يفكرُ فِي المَحطةِ القادمة ، يقطعُ سـارقٌ تأمّله ، وَ يخطفُ تذكرته ! |
ينتظرُ مِنها رسـالة ، وَ يُمزِّقُ الوقت فِي الكتابةِ إليها . تنتظرُ مِنهُ رسـالة ، وَ تمزِّقُ الحُلم فِي تقبيل ِ الرجل ِ المُتوفر ِ في سَـريرها ! |
أحبّت ذلكَ المَغرور ، على الرغم ِ مِن حقارته .. عشقته , كانَ أنموذجا ً للحُلم ِ المُشـوّه قبَّلته فِي جوع ٍ عاطفي ! |
ولا نَتكلمُ إلا لماماً
ولا نلتقي على التقاطعات المؤقتة ونحملُ عبء الفراشةِ ونُضّيع بقيةَ أحلامنا الصامتة... |
:D للقدر كبرياء يجعل منا كراكيزا ...
لن اعلق على ما يخطه قلمك... خوفا من الا أستوفي كل صفات قلمك ... |
اقتباس:
في المرّةِ القادِمة يا جدل .. احضري إليَّ كُلَ جنونك وَ تتمددي أمامَ حائطِ عُزلتك ارسمُي وحشةَ المكان وَ اعبثي بـِ تقاسـيم ِ المَلامح مرّري الداكنَ على بياض ِ الواجهة وَ أطمُسي الظلَ بـِ الأزرق خربشي بقية َ التفاصيل بـِ خطوطٍ مُتقطعة بعدها ابتسـمي يا جدل.. لأنَ في المَكان شَيءٌ يشبُهك ,. |
اقتباس:
أشـعُرُ أننا ألتقينا فِي مكان ٍ آخرَ مِن قبل هَل حدثَ ذلكَ فعلاً ؟ أشعُرُ الآنَ بـِ البَهجة ,. :akh: |
اقتباس:
يوم أن بعثتُ رسـائلي وَ أنا فِي البعيد ، اشتعلَ رأسي شَـيباً علّي أعرفُ ماذا تفعلين حينَ تصلكِ ! كُنتُ أضعُ قلبي فِي مُغلفٍ يحوي روحي وَ أبعثه ، تطوقهُ دعواتُ قلبي بأن أسكُنك كُنتُ لا أملكُ القدرة َ على إلغاءِ نبضي أمامَ عَينيك كُنتُ أغني وَ أمزقُ وهمَ الانتظارِ على شُرفةٍ هاربة وَ تمُطر .. تنهمرُ السماءُ بـِ سَخاء، وَ يدثرُني مِعطفٌ أسود امتلكتهُ في آخرِ غياب أميلُ قـُبعتي قليلاً .. بـِ مِقدار انحناءِ شّفتكِ اليُسرى ، وَ أغني يا مَطر ... أيُّ حُزن ٍ يَبعثُ فيَّ هذا المَطر ,. |
مُنذ ُ أن أحببتك , أحببتُ اللهَ كَثيرا .. سَـخيٌ هُوَ القدر حينَ يبعثكِ بـِ روحي حِكاية ً سَـماويه فإيُّ المَظاريفِ سَـأمَزقُ في غيابك , وَ أيٌّ الرسائل تبثَّ الحُزنَ بـِ قلبي كـَ عينيكِ مُخضبة ٌ بـِ العطور ِ رسائلي , مُبللة ٌ يديََّ بـِ الحبور ِ مُلوثة ٌ ذاكِرتي بـِ الخطايا مُنذ ُ أن أحببتك , أحببتُ اللهَ كَثيرا ,. |
اقتباس:
في رسائلي إليك كتبتُ اسألك عن الشوق وعن بقايا حزنٍ يفيضُ على روحي كتبتُ أسألك عن الحنين إلى للاشيء عن المطرِ عن حزيران وأيلول وتشرين كتبتُ أسألك عن الوحدة تحت اوراق الخريف وعن شظايا الذكرياتِ تقتحم لحم أيامي في غيابك كتبتُ أسالك عن السماء التي انخفضت عن زرقة البحرِ التي أختفت فجأة عن الزوارقِ التي رحلت حيث لا أدري في رسائلي كتبتُ إلى اللقاء وأغلقت التفاصيل بنقطة... |
اقتباس:
في عينيك وانطفأت البراكين حولي لم نعدّ نملكُ شيئاً نغير به لون السماء هل مازال هناك المزيد من الغد لنخلق أسطورتنا... ويزيد عدد المساكين في الأرض... |
اقتباس:
كلماتك وجدل عالم لا يهدم:D |
لاتبتأس فقلبي كما هي من بعيد يحضنك ويبتسم , يربت على كتفيك ويداعب خديك ويسمو بك فوق الغمام ويشمخ فوق هالات الأفق:D:D:D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:00 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون