|
في غيابها
رجـوتُ الدّهـرَ أنْ يصفـو إليَّ وأنْ يحـنـو عـلـى قـــلبٍ كليلِ يُــقاسي الآه يـــلقى كــــلَّ همٍّ لهُ مــن عصفــهِ ألــمُ العــليـلِ تُجرّحـهُ الأمــاني في ســكونٍ وتـقتــلهُ الشــجونُ بلا مــثيــلِ يعـــاندُ سُخــرَ أقدارٍ لــيمضي إلى الوردِ على الشوكِ الجميلِ يـــرى في عـُتمةٍ ضـوءاً فيرنو كمــا يرنو الخليـلُ إلى الخليـلِ يُســاقي الهولَ من دمهِ كؤوساً من القــلبِ من الجسدِ النحيــل |
اقتباس:
حروفك شقت في قلبي سبيل بوحك يملي السطور عشقا وان لممته تراهُ كالشهد يسيل سلامتك صح لسانك |
اقتباس:
شكراً لمرورك الغالي |
مررتُ من هنا كثيراً, فلم أجد -في غيابها- ما أقولُ قسوةُ الفقد في ضياءِ فراغها, والضياءُ من الفراغِ عليلُ شمعةٌ في عُمر ٍ أقامت, ولستُ آراها في الظلام تزولُ .. :D |
اقتباس:
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:57 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون