![]() |
السقوط
السقوط – قصة حين استيقظ هذا الصباح الربيعي من شهر مارس ، و كعادته أطل من شرفة بيته ، ليتأمل الغادين و الرائحين … قفز من مكانه سادراَ مندهشا كأن عقربا لسعته ، فقد بدا له العالم هذا الصباح يترنح و يوشك على السقوط ، أحس بحزن عميق ، نزل مهرولا و دون أن يغلق باب شقته ، سار في الشارع العام كالمجنون ، يسأل العابرين عن شاعر حقيقي ليكون عكازا للعالم الأعرج . حسن الرموتي |
نايس .. :D
|
اخر جملة مؤثرة جدا جدا,,,,صدقا عالمنا اعرج
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:28 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون