|
عند طبيب الاسنان..
دخل فوفو مع أمه .... عند طبيب الاسنان ....
فوفو سكان دابوء ... حس واوا بطاحونته وهو بيوكل سنيكرز ذات يوم ..... الماما ( أمه بالعربي , ميمته بالسلطي) قررت أخده على دكتور الاسنان ... كل شي ولا فوفو يصير واوا ..... مسكين ما بيتحمل ..... عند دكتور الاسنان .... ' يالله حبيبي شاطر .... ايوه .. كمان شوي .... وهي خلصنا ' خلع سنه . وتعي يا جنية الاسنان خدي سن فوفو الخربان . وأعطيه سن الحليب ... وطلع فوفو من عند دكتور الاسنان بدون ولا واوا ... بعد فوفو على طول فات عواد .... عواد سنه مكسور لانه البابا ( أبوه ) فقعه بوكس بنص وجهه لانه اشترى بالبريزه اللي اعطاه اياها راس ابو العبد.... عشان يتحلى ... أبوه قبعت معه ... ليش ما اشترى حامظ حلو ووفر الباقي . بده يعلمه ويطلعه زلمه .... الدكتور : 'افتح تمك وله .... بقولك افتح تمك ... افتح تمك بقول ' وعواد متنح ... ام عواد : ' عواد حبيبي على شو اتفقنا .... يا ميمتي افتح ثمك شوي ... يا حبيبي بشتريك شقلاطه بجيبلك راس ابو العبد غصبن عن ابوك ' ' يا ميمتي افتح ثمك شوي ' افتح ثمك ... ما انا بفاتح .... ' يالله حبيبي شاطر انت ... بطلنا نسوي سنانك .. بس افتح ثمك شوي خلي الدكتور يطلع اصبعه . هسا بتقطعله اياه ' وبعد جهد جهيد .. فتح عواد ثمه .... والدكتور طلع اصبعه .. والاضرار مش كبيره ... 3 قطب وربك سلم . وخلع عواد السن ..... ورماه بالشمس ..... يا شمس خذي سن الحمار (عواد) وهاتي سن الغزال .... سن الحمار راح ... بس ظل عواد .... وما اجى سن الغزال. العبره من القصة ( مورال اوف ذا ستوري) : ما توكلو راس ابو العبد (راس ابو العبد أو راس العبد هي شوكولاتة أردنية الصنع مازالت تصنع منذ خمسين عاما بنفس الشكل و التغليف و الطعم الررررائع وهي على شكل رأس عبد أسود، ومما تجدر الاشارة اليه انه لا علاقة لها بالتمييز العنصري أو الأبارثيت و ترمز فقط لطعامة و لزازة السمر في المجتمع الأردني، يذكر أيضا أن سعرها ارتفع مؤخرا مع ارتفاع الذهب من شلن الى بريزة ) ترا فوفو طنط ها ...:p |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
هع هع هع
يسلمووووووووووووووووووووو ووو هالإيدين :D:D:D:D:D |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:07 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون