كيف كتبت الأناجيل، وهل هي مجموعة قصص متناقضة شابها التحريف؟
 

عند القول بصحة كتاب سماوي ما ، يلزمنا معرفة حال كتابته ، وسنده ، والوقت الذي كتب فيه..
فالكتاب المقدس الذي بين أيدينا الآن مثار تساؤل متكرر ليس بين المسلمين والمسيحيين فقط، بل وبين المسيحيين أنفسهم، لهذا نريد من أصحاب المعرفة أن يتحفونا بنبذة عن الكتاب المقدس:

1:ما هي الأناجيل المعتمدة عند المسيحيين؟

2:وهل هناك إجماع عليها بين الطوائف المسيحية مثل الكاثوليك والبروتستانت؟

3:هل هي كلام الله أوحاه للمسيح؟ وما هي طريقة الوحي هنا؟ أم هي كلام المسيح بنفسه؟

4:من هم الذين كتبوها؟ ومن الذي أملاها عليهم؟ ومتى كتبت؟

5:وما هو السند الذي اتصل متسلسلا من كاتب المتن إلى المسيح عليه السلام؟

6:وما هي الأناجيل الغير معتمدة؟ ولماذا لم تعتمد؟ وهل هناك اجماع على عدم اعتمادها بين الطوائف المسيحية؟

7:ولماذا يقول البعض من القساوسة مثل البر فسور هاير - أستاذ كرسي "الكتاب المقدس" في جامعة كامبن اللاهوتية في هولندا - في حوار مع صحيفة "ليدش داخبلاد" :
" إن الكتاب المقدس (أي الإنجيل) ليس كلاما من الله بل هو من صنع البشر، وأنه لا يحتوي حقائق أبدية بل يشكل ألوانا كثيرة من القصص المتنوعة عن البشر".



*******

من كل عقلك عم تحكي ولا مزح ناطر جوابك

:)
لسوء الحظ انا اشاركه الرأي لكي يتم البت في ذلك
:D

نعم عم احكي جد!!

لماذ؟؟ا

لأن أكثر كتاب الموقع لا يعرفون اجابة بعض الأسئلة، فالأسئلة إذن هدفها تعليمي وتثقيفي ، وبناءا عليها تزول بعض الشبهات أو تقوى حتى تصير حقائق واضحة....

اعتبرها يا محبة محاضرة من عدة فصول...

والتكرار يعلم الشطار...

الاجابة على هذه الاسئلة فعلا تريحنا جميعا من فتح ملفات كثيرة .

بانتظار الاجوبة على هذه الاسئلة والتي ستكون جوهر حوارنا في هذا الملف.

شكرا لك اخي ديدات على هذا الطرح.

:jakoush:

انجيل متى ويوحنا ومرقص ولوقا والرسائل الواردة بالكتاب المقدس واعمال الرسل وسفر الرؤيا
بالطبع وقبل ان تقول لا اطالبك بموقع مسيحي يقول لا
وليس موقع اسلامي او عبدة شيطان او شهود يهوى موقع اما كاثوليكي او بروتستانتي او اورثودوكسي
هو توثيق ونبوءات وحوادث حدثة مع المسيح والحوريين وهي وحي من الروح القدس
الحوريون خلال تبشيرهم كتبوها واملاها عليهم وحي الروح القدس
ارجو تفسير السؤال
كتب كثيرة وسبب عدم اعتمادها حدوث اخطاء تاريخة وجغرافية فيها عدا انها تناقض جوهر المسيحية
وعدم وجود سند تاريخي يدعمها
قلنا لكم يكفي تخاريف اين الرابط المسيحي لهذا الكلام