![]() |
مرة أخرى
طريف يا أنت يا أنا...تغيب وتعود..تلعق ذات الجرح وتبكي ذات الدموع...تغرس يدك في صدرك لتتلمس ذات القلب الدامي...
والقصة جميلة يا صاحبي ...فيها من الألوان ما يغطي قوس قزح...فيها من الحب ما يصطاد كيوبيد...فيها من الفرح ما يكفي ضحكات أطفال العالم..فيها وفيها...ولكن أين هي القصة؟؟ انتهت ....كم من نهاية لذات البداية وكم من بداية لنفس القصة؟؟ ليتها العنقاء...تحترق وتنهض من الرماد...ليتها العنقاء... ليتك تكف عن العبث بهذا القلب يا صاحبي....فلم تترك منه سوى أشلاء بالكاد تنبض لتمدك برمق الحياة.... ليتها لا تنبض يا صديق...ليتها لا تنبض...فالحياة متاع زائد أسقطه عني يا صديق...اسقطه عني....أرجوك |
هي ذاتها,,,
كل ما يطرح نفسه من المعطيات الجديدة ليست أكثر من استنساخ لمعطيات الماضي!!! نحاول أن نقتص منهم فنجد انفسنا المتهمين نحاول ان نحتفظ بانفاسنا فنهدرها بمجرد خطورهم ببالنا هي هي ذاتها!!! القصة التي ابتدأت وانتهت وما زلنا على حافتها الزائدة,,,, اطلت غيابك هذه المرة ايها العربي,,,واشتقناكـ |
اقتباس:
لا فرق بين الغياب والحضور يا صديقتي...فهي جدلية عمرها الأزل....دمت بخير |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:25 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون