![]() |
قصة قصيرة جدا : " لعبة قبيحة
ٲمسك يده و قصدا الحديقة المجاورة…حدثه عن قصص جحا المضحكة و حفظه بعض الٲناشيد الجديدة..اشترى له حلوى و مشروبا غازيا و اتجه به نحو مكان خال بين الدور القديمة…قضى وتره و لبى شهوته الحيوانية في لعبة مسرحية لعب فيها الغاشي دور الصديق الكبير لطفل لا يفرق بعد بين اللعب الجميلة و اللعب ال� |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:06 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون