![]() |
لا لست غبياً...
لست غبياً يا صغيرتي...
إنني أحفظك كخطوط يدي... أعرف كيف تحمرُّ شفتيك عندما تُقَبِّلين... و أعلم من عينيك ما كنت تفعلين... من مِشيَتِك... من بقايا الياسمين... لست أحمقاً يا صغيرتي... من تظنّي أنك تخدعين... شفتاي أول شفاه قَبَّلتِها... و صدري أول قدح كنت فيه تسكبين.. و لولا يداي أكان لنهديكِ جبين... لا تخفي الوردة الحمراء خلف ظهرك... كلُّ شيءٍ فيك أخبرني ما حَاولتِ أن تكتمين... 22-2-2009 أردتِ أن تعرفي لماذا...هاكِ ما أردتِ... |
:akh: رائعة |
روووووووووووووووووووووووو وووووووووووعة:D
|
يامن أعتليت صهوة الكلمة لتحولها إلى لوحة خلابة تفوق الوصف وتدهش كل القراء
لا حرمنا روعة مايجود به قلمك من درر |
لو حسبته غبيا ما احببته
لكن غبائي الطفولي المزمن من دفعني لتصديق كذبة كذبتها على نفسي ونسيت ان الحب والثمالة لا يمكن اخفاؤهما |
كلماتك مميزه
وحروفك رائعه مبدع بحق |
و إن كنتُ لن أحمل لك الجديد في تعليقي هذا .. و كما العادة سأشيد بإحساسك العالي و خيالك الخصب و قلمك الجامح ، لكني لا أستطيع المرور حياداً أمام كلماتك .. سلمت يداك !
:D |
رائع قلمك يا صديق
والصور التي تستخدمها جميلة بعيدا عن الشعر وكفكرة مطروحة اعتقد ان اجابتك على سؤالها غير واجب. كان عليها ان تكتشف او تعترف هي بنفسها عن ذنبها فانت في هذه الحالة ارحتها كثيرا:D |
اقتباس:
الرائع هو مرورك من هنا سيدتي... و أتمنى أن تكون الصورة قد اتضحت...:D |
اقتباس:
|
اقتباس:
لم أعتليها بعد سيدتي ما زلت على عتباتها ألمُّ الفتات... |
اقتباس:
هل اتضح لك ما عنيت ب (( لا تتفاجئي ))... |
اقتباس:
ألا تشعرين ... لأول مرة في حياتي اليوم... لامست الشمسَ... و تذوّقتُ عطرَ الياسمين... |
اقتباس:
وثانياً كما قالت أسماء لولدها ...لن يضير الشاة سلخها بعد ذبحها... |
اقتباس:
و أحياناً كي لا نخسر من نحب..فنتجاهل مراميه و نغضُّ الطرف عنها ... |
أثير ٌ مُذاب ٌ .. أصبتَ حزمة من الرغبات وحلّقت َ بجنون .... رائع ... ........ |
اقتباس:
الجنون هو أحد أمراضي الكثيرة المثيرة... يعجبني ثوب الجنون ... أرتديهِ عندما أريدُ الجريَ عارياً فاتحاً يدايَ للسماء منتعلاً لحمي على إسفلتٍ طالما تحطمتُ على غباره ... أحاكي فيه رغبةً بالخلاص لا تعتليها رغبةٌ أخرى ... تقبليها:akh: منّي... |
شعرُكِ قالها ولَم تسمعي..
همسها سراً لأصابعي.. ثوبكِ... طلاءُ الأظافرِ ... كل شيءٍ ... قولي بأي كذبةٍ تفكرين... لو أصغيتِ لنفسكِ قليلاً ...لسمعتِ اعترافَ الحُلمَتين... أما زلتِ تُنكِرِين... ماذا أعطاكِ أكثرَ منّي... و أنا أعطيتُكِ اسماً .. و وطناً .. و أسفاً ... رجلً بهِ تهزئين... لستُ ذاكَ الرجلَ لا لستُ مّن تعتقدين... إنني أقوى منكِ.. ومِن جرحي.. لا تبرري ... لن ترجِعي كما كُنتِ يكفيني اعتِرافُ الحُلمَتين... 23-2-2009 |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 17:47 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون