![]() |
حنين
أحِنُّ لرؤيا حبيبةٍ ضيَّعت العمر فِداها هيفاءُ هي الدنيا بحلَّتها بيضاء ماعرفتُ سِواها صديقي جُنَّ منِّي أما أحببتَ إلاَّها لو يعلم صديقي مَنْ تكون لو أنّه بعينيَّ رآها ما تجرَّأ يسألني ما فارق الدَّهرَ رُبَاها أَميَّزَ الحبُّ يا صديقي إنساناً ؟ أما طأطأتْ له عروش من علاها؟ لكلِّ زمانٍ حبٌّ عذريٌّ يشرِّفه من كلِّ زمانٍ قصةٌ نقراها مجنونُ ليلى وجميلُ بثينى وللحبِّ أجدادهم سمُّوا إلها فيا ربِّ اكتب لي.... يوماً من الأيام ألقاها أو كما بَليتَنِي بالعشقِ فبعشقيَ تبْلاها وياليتني قبل موتي أحظى بضمةٍ أو قبلةٍ أو حتى ..... بسمةٍ من شِفاها 10/5/2004 |
لا أدري ما الذي جعلني أعود لدفتري الأحمر القديم لأستخرج هذه الكلمات منه
ربما هو الحنين حقا؟؟؟ |
ما أجملك أيها الحب..وماأخبثك حين تظل دقائقك حية بداخلنا..تلتهم كل دقائقنا القادمة... جميلة جدا..استمر في حبك لها.. فليس ذلك من حب ضئيل الذي تخرج منه كل تلك المشاعر.. |
اقتباس:
يبدو ان نسمات الحنين طالتنا جميعا يا صديقي ابحث مجددا في دفترك الاحمر لتسخرج باقي الروائع :D |
اقتباس:
اقتباس:
أم ان حبها يستمر بالتدفق داخلي؟؟؟ تداخلت الأمور ولم أعد أدري شكرا :D |
اقتباس:
اقتباس:
أظنك شجاعة أكثر مني:D |
لا يا عزيزي سام... لا تخشى ماضيكَ ونبشَه بقدر خشيتك بقاءَه حصناً منيعاً لا يُقتحم! تلك الكلمات القليلة التي كتبتَها عنها وإليها ليست إلا صدىً ينبعثُ من باطنك حين تعنّ الذكرى فتوقظ فيك حوادثها، خذها بكلّ ما فيك من حلمٍ ومرّر راحتيك على سطورها كما لو كانت طفلةً صغيرة رقيقة تضمّها إليك! البسمة في انتظارك فلا تتركها باكيةً على ذاك الرّصيف. تحيّتي.
|
اقتباس:
تشجع اغمض عينك وتقدم |
رقتك كدبيب أمطار الخريف على نافذة تحمل ذكرى ..
|
كانت ومازالت كلماتك أكثر من رائعة تشكر على مجهودك :D |
اقتباس:
فهذا الدفنر الاحمر يخزن شيء حرام عليك ان تخفيه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
لكن برأيك هل عليّ أن أفتح تلك النافذة . أم أبقي ذلك المارد في قمقمه؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
أخاف أن يتعطش مرة أخرى اليه |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 01:05 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون