![]() |
أطلال
في مدينتك تتكاثر آلاف الاسئلة في أحاسيسي أتراك كنت تستمتع في مشوارك على هذا الطريق ؟ أيودي بي الدرب إلى بيتك .. إلى صورة حفظتها من نافذة غرفتك ؟ أذاقت إحدى زواياها مرارة أدمعك هل تبكي تفاصيلها معي .. قسوة غربتك ؟ أحتار أين اعتدت ان تحتسي بإغراء رجولي .. قهوتك ولفافة تبغك ؟ اين .. وأين ..وأين أحاول أن أحفظها شارعا ً شارعا أخلق لك .. في كل مكان صنما لأعبده أسرق رغما عن قدرنا المشاغب الذي اختطفك مني .. ومنها الكثير من الذكريات المتخيلة عنك احتضن المقعد .. بدفء فلربما في المكان ذاته كنت قد مررت يوما ً أغار فجأة .. من طريق يحتضن عاشقين فماذا لو انك غازلت .. إحداهن في المكان ذاته .. !! أشبع هواها في رئتي ّ .. فماذا لو قطرة صغرى كانت منك .. وصارت في ّ ؟ لا أحج إلى مدينتك إلا وأنا أمارس كامل أنوثتي وكامل أناقتي وجنوني وكبريائي أبحث عن ذكريات طفولتك عن الحقل الذي اعتدت ان تداعب ثماره بشفتيك وكلما تناهى إلي كلمات من لهجتك المحببة .. مفردات تشبهك .. يخطفني وقعها من الجمع الذي يحيط بي .. . فابتسم بأمان لأن طيفك وحده يحتل المكان في مدينتك .. الحزينة مثلي المشتاقة مثلي التي تحتاجك تحفظك تحتضن خباياك أراقب بشغف تفاصيل أوجه الناس بحثا ً عن وجه يشبه رجولتك عن قريب يشاركك دمك عن عينين دافئتين بلون السماء الصافية أبحث عن أصدقاء قد يروون لي .. جزءا ً ممتعا ً من حكاية تاريخك في مدينتك أشعر أنك أقرب وأنني أمارس الحب معك في كل شارع وركن وتحت كل أشجار الطرقات اشعر بحاجة أن أصرخ انني احبك بوسع سماءها بعفة الهدوء الصامت في لياليها ببساطة ابتسامة اهلها فيها فقط أشعر أنها تخونك معي وأننا نتشبع بالحنين إليك سويا ً وأن لدينا الكثير الكثير لنتحدث به عنك و أثور من الدهشة فجأة كيف تستطيع ان تتابع أيامها ببرود وكأنها لم تعرفك .. لم تخسرك في مدينتك .. اكتشف كيف تصغر فجأة كل المدن وتصبح مساحات الوطن على امتداها ضيقة ضيقة فقط لأنك لست هنا .. مرسيل 18/12/2008 :mimo: |
كل هاد :oops:...
اي وانا كمان :sosweet: |
الروح الأحساس الواقع وتستمر الحياة |
على السرير يـُريح عصفور الساحة رأسه ويـُندر البحر للشمس قربانا ً وتغدو الفناجين طرق للغياب فليتذكر ذاك الشباك قصتي جاد |
أهيم شوقا
اعود شوقا الى نماءك وسلسبيلك . . . آه م الهوى:sosweet: |
لقد شل القلم
وكسر رأسه ولم يعد له صوت ماذا سيقول وقد وصلت حدود السماء ارجو ان يكون ذلك الشخص يستحق كل ايه كتبتها نعم ايه فهاذا كلام منزل رائعة انت وشفافة حاولي ان تصوري نفسك بصورة اجمل من هذه لكي لاتكوني الخاسرة في النهايه (نيالو):D |
لا يوجد في الحياة احلى من الشوق ....
أشواقك صادقة و صادرة من قلب كبير و نزيه و صادق ........ استمري بهي المشاعر ..... :D |
أحن لآخر امرأة
عرفت فيها تقاسيم مدينةٍ تغفوا وموعد لا يأتي .... مرسيل رائعة أنتي والخاطرة :D |
في مدينتك ..
اكتشف كيف تصغر فجأة كل المدن وتصبح مساحات الوطن على امتداها ضيقة ضيقة فقط لأنك لست هنا .. فى مدينتك كل الحوائط بيضاء طاهرة جدا وبريئة هي كما أشواقي التى أحاربها إليك.... أنتى هنا راااااااااااااااااااااااا ئعة جدا وجدا:D |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
مروركن كلكن بيفرحني وبيغنيني شكرا ً :akh: |
بكي بكي بكي .................................................. .:D
|
جميل بل أكثر من جميل
ازدادت شفافيتك حتى ضعت بين الكلمات التي انسابت مثل نبع تشكل من ذرات الثلج ... شيء يستحق الوقوف عنده لفترة أطول من مجرد مرور ... تقبلي إعجابي و أنا من النوع الذي لا يُعجَب بسهولة ... |
المدينه الفاضله :p
|
مرسيل شغلتين رح قلك
الاولى انو لما نزلتيها كان السيرفر معلق وما رضي يفوت عليها وكان عندي امتحان وبعدين بخلص فيعني انا اليوم فتت كرمال انو اقراها لانو والله ببالي من لما شفتا نازلة تاني شي انتي غادة بس بتعرفي بحس انو مشاعرك اعمق اعمق اعمق من مشاعر غادة فيعني يخليلنا ياكي وتحترقي بنار الحب اكتر واكتر لنشوفك بتكتبي بكل هالجمال وما بعرف شو رد لانو جد مذهلة:mimo: |
اكتشف كيف تصغر فجأة كل المدن وتصبح مساحات الوطن على امتداها ضيقة ضيقة فقط لأنك لست هنا .. تصغر المدن، و يضيق الوطن.. ليحتلَّ هو كل أركانك.. و يكبر فيك بحجم مدينة أو وطن.. تصغر المدن... و تكبرين... يا مدينة تشكَّلت لتكون وطنا لصدره... فقط!:akh: |
![]() |
اقتباس:
قرأتكُ صباحاً، قبل أن تنتهي شفافية الدم والقلب المشاع، بكيت لأنني تذكرت مدينة جمعتنا ومدينة فرقتنا، بكيت لأنك هناك شيءٌ من القدر الأحمق الذي يسير به العشاق بخطى متوازية، لا يتقابلون أبداً ولكنهم يتشابهون في النهايات. في مدينة تحتل نصف قلبي، التقينا، كان نيسان الحزين يؤسس بداية ربيع وكنتُ أؤسس بداية خرافة، والتقينا لنفترق، ولكن المدينة تملك ذاكرة مرسومة، بكل زاوية، على اسفلت الطريق، على زجاج المحلات الصارخة في بذخها، على أوجه الشحادين وأصوات الباعين المتجولين،عيون النساء الممتحلات بالسواد، في كل مكان كان وجهك مرسوماً، كلماتك، عاداتك، كل الأشياء كانت تقودني لاشتعال الذاكرة المُرة، وكل شيء، كلُّ شيء... |
..
ارفع روحي احتراما .. مع دمعة .. دمعة حسد .. :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:11 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون