![]() |
متى نعود كما كنا؟
لا أدري مدى مصداقية المستندين أعلاه، و لا إن كانت الوثيقتان أصليتين، لأني عثرت عليهما في الشبكة، دون أن يُذكَر لهما أي مرجع، و الأسلوب المستعمل في الرسالتين هو أسلوب حديث يشي بأن النص هو من وضع مشتاق لأمجاد الماضي، أراد أن يوثِّق لها بقلمه الخاص.. و مع ذلك، و مع زيفهما الذي أكاد أجزم به، إلا أنهما أثارتا فيَّ شجونا و وجدت في مضمونهما الكثير من الصدق، جعلني أتطلَّع إلى ذلك الماضي بعين الحنين، فمتى نعود إلى الفكر الحرَ و نرتقي من جديد؟ |
بما انه الوثيقتين مو اصليتين .. و واضح من الخط او بالاحرى ال "font" !!
لذلك يُنقل للمنبر الحر :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:27 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون