![]() |
اللذين ,,,,
الذين يلقوننا بابتسامة
يصافحوننا بحرارة ويشدّون على ايدينا يربّتون على اكتافنا ,,يطمئنون"مازال الخنجر مغروساً بحذر" الذين يشترون علب المناديل الكبيرة بحجة أن يمسحوا دموعنا ثم يضعون اقلامهم في قنواتنا الدمعية لنبكي الذين يتخفون تحت جلباب الصلاة يقفون خلف الإمام مباشرة ليحتموا من سخط الله الذين يرتجفون حين تُقرأ "هم العدو فاحذرهم" الذين عاثوا في أيامنا تفاصيلاً الذين أعرناهم مفاتيح وجداننا ليقيموا بها..فـسرقوا أجمل مافيها وأعطوا المفاتيح للغرباء الذين صادفوهم في الحافلة.. الذين يهدونا شجرة صبّار في يوم الصداقة لنزيّن بها مكاتبنا..يعلقون عليها بطاقة"لأنها تعمّر أطول،،مثل صداقتنا" ثم نكتشف أنها نشرت أشواكها في المكان الذين يتخلون عن كتبهم ليلة الامتحان لننجح ويعلّقون على المحاضرات المحذوفة ورقة ملاحظة صفراء .."قال عليه الدكتور مهم" الذين يطرقون رؤوسنا بحجة أن تخرج تفاصيل الذكريات القديمة حتى أوجعونا الذين ينفضون غبار أسرارنا حتى اختنقنا بهم وبها الذين نحن مطفئة سجائرهم نحترق وهم يدخنون ..يحتسون الشاي ويشاهدون مباريات الموسم ويلعنون.."كانت قول ياغبي" بينما نحترق بينما يستمرون ومن يأبه بـ منفضة سجائر؟ من يلتفت إليها أصلاً ليزيل الرماد الخانق منها؟ الذين نحن سلاحهم وقت الحرب ولماوضعت الحرب أوزارها وضعونا في المتحف القومي ليبرهنوا أنهم شجعان وبررّوا بابتسامة..انتهت الحرب الذين يساومون على ضمائرهم.."من يزيد سرّاً او سرين " الذين يحبّهم الجميع ولايحبون أحداً..! الذين.. إلى قريبة لي __________________قريبة لي وليس منّي ![]() |
نعم هم كذلك
أعرف الكثير منهم بنفس النفاق المرسوم هنا هم أكرههم جدا و أشفق عليهم جدا لأنهم ................... تحية خاصة إليك فعلا رائعة و مختلفة |
مرحبا يا عاصفة الابداع.....جميل هذا النزيف
|
اقتباس:
مرورك الاجمل والاروع اشكرك |
اقتباس:
|
كلامك جميل و مؤثر
الى الامام:D |
اقتباس:
جميل جدا :D |
اقتباس:
اقتباس:
|
وإلى كل الذين يريدون أن يرتدوا ثوبَ الخلاص
لينسابو من جسد الزمن قولي لهم : هناك خطوة أخرى تمشي خلفنا ... . لك ِ:D |
اقتباس:
i see:oops: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:24 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون