![]() |
ابواب الحيرة
في تلك الخديعة
لرعاة الشغف كنت ما يقارب روحا مرضوضة بحزن الغرباء في تلك الليالي المضاءة بطحالب الذاكرة جففّت بقعة ضجيج مائلة لقداس العزلة فيما لم تقله أصابعك الراجفة على أكوام الضوء الموشى بالغياب أوصدت أبواب الحيرة وقلت : حديقة تؤجل الوصايا زركشت أوجاع الخمرة بما أفل من ظلال وغرقت عميقاً عميقاً في غفران الماء. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:44 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون