|
اختطاف سياح في مصر.
عاجل :
القاهرة (رويترز) - ذكرت مصادر أمن مصرية يوم الاثنين أن مجموعة تضم ما بين عشرة و15 سائحا أجنبيا خطفوا في أسوان بجنوب مصر. وقالت المصادر انه ربما كان هناك اسرائيليان بين المجموعة المختطفة وان من المحتمل أن يكون المخطوفون قد نقلوا الى السودان. الجزيرة : مصادر أمنية مصرية: اختطاف نحو 15 سائحا في أسوان من عدة جنسيات بينهم إسرائيليان على الأرجح. |
بي بي سي :
تقول التقارير الورادة من مصر بأن عددا من السائحين الأجانب قد اختطفوا بالقرب من محافظة أسوان في جنوب مصر. ونقلت وكالات الأنباء عن مصدر أمني قوله إن عدد المختطفين يتراوح بين عشرة إلى خمسة عشر سائحا قد يكون بينهم اسرائيليان اثنان وخمسة إيطاليين. وأكدت وزارة الخارجية الإيطالية النبأ وقالت إن خمسة رعايا إيطاليين قد اختطفوا في مصر اليوم الاثنين. ورجحت المصادر نفسها أن يكون المختطفون قد نُقلوا إلى السودان. |
وين الحراسة الأمنية للجروبات السياحية . كيف ممكن ببلد متل مصر ينسمح للأيدي السوداء بانها تمتد على ضيوف البلد وتضرب سمعة القطاع السياحي بالبلد . منتمنى السلامة لكامل السياح والقبض على الجناة الارهابيين.
|
معلومات جديدة :
ليس هناك اي اسرائيلي ضمن المخطوفين بل هم 5 ايطاليين و 5 ألمان و روماني اضافة الى المرشدين السياحيين المصريين . |
قال وزير السياحة المصري زهير جرانة إن مفاوضات جارية مع خاطفي السياح الـ15 لإطلاق سراحهم مقابل فدية، مشيرا إلى أن السياح هم خمسة ألمان وخمسة إيطاليين وروماني واحد وأربعة مصريين.
ووصف الوزير الحادث بأنه عمل "عصابي" نفذه "ملثمون" في منطقة الجلف الكبير جنوبي مصر. بدورها أوضحت مصادر أمنية مصرية أن السياح خطفوا أثناء قيامهم برحلة بدؤوها في الـ16 من الشهر الجاري في الصحراء بالمثلث الحدودي بين مصر وليبيا والسودان. من جانبها أكدت وزارة الخارجية الإيطالية أنها تتابع موضوع السياح المختطفين مع كافة المؤسسات في مصر والدول التي لها علاقة بالقضية، بينما نفت وزارة الخارجية الإسرائيلية وجود أي إسرائيلي بين السياح المختطفين. ولم تستبعد مصادر أمنية مصرية أن يكون المخطوفون قد نقلوا إلى السودان، وقال التلفزيون المصري إن من بين المصريين الأربعة المختطفين ضابطا في قوات حرس الحدود. ونقلت مراسلة الجزيرة لينا الغضبان عن مصادر أمنية استبعادها أن تكون أسباب سياسية وراء عملية الخطف، مشيرة إلى أن المنطقة تشهد عادة انتشارا أمنيا مكثفا وذلك للحفاظ على سلامة السياح الذين عادة ما تعج بهم المنطقة. وكان من النادر في السنوات الأخيرة أن تقع هجمات تستهدف سياح في مصر لكن وقعت سلسلة من التفجيرات استهدفت سياح في منتجعات بشبه جزيرة سيناء بين عامي 2004 و2006 واتهمت مصر مجموعة من البدو بالمسؤولية عن هجمات سيناء.  |
أبو الغيط يؤكد إطلاق سراح جميع السياح المخطوفين نهاية الأزمة ..أكد وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط الاثنين في نيويورك إطلاق سراح 11 سائحا أجنبيا و8 مصريين سالمين بعد أن اختطفتهم مجموعة مسلحة الجمعة الماضي على الحدود بين مصر والسودان. وكانت مراسلة الجزيرة في القاهرة نقلت في وقت سابق عن متحدث باسم رئاسة الوزراء المصرية أن هناك اتصالات بين جهات مصرية وسودانية لإطلاق سراح االسياح الذين خطفهم أشخاصٌ ملثمون يعتقد أنهم من رجال القبائل في جنوب غرب مصر. وتقول مصادر أمنية إن السياح خطفوا أثناء قيامهم برحلة "سفاري" في منطقة الجرف الكبير الواقعة في المثلث الحدودي المصري السوداني الليبي. وقال وزير السياحة المصري زهير جرانة للجزيرة إن ما تم التقاطه من اتصالات لحد الآن يؤكد أن الخاطفين نقلوا الرهائن وهم خمسة ألمان وخمسة إيطاليين وروماني إلى خارج مصر "وبالتحديد في منطقة ما داخل الأراضي السودانية. وتشير بعض التقارير إلى أن الخاطفين يطالبون بفدية تصل إلى ستة ملايين دولار لإطلاق سراح الرهائن. وتقول مصادر أمنية مصرية إن الخاطفين ربما يكونون من السودان أو تشاد التي ينشط فيها متمردون تشاديون وسودانيون. وردا على ذلك نفى متمردون من دارفور أي علاقة لهم بالحادث. وقال مسؤولون ألمان إن الرهائن كانوا في رحلة صحراوية بأقصى جنوب غرب مصر حين اختطفوا يوم الجمعة الماضي عندما كانوا ينصبون خيامهم في المنطقة. وأكدت وزارة الخارجية الإيطالية أن هناك خمسة إيطاليين بين المخطوفين. وأضافت أنها على اتصال بدول أخرى لها صلة بالأمر، لكنها لم تعط المزيد من التفاصيل. وقال التلفزيون المصري إن بين المصريين المخطوفين ضابطا من قوات حرس الحدود. وأكد مصدر أمني رفيع أن السياح خطفوا بعد أن بدؤوا في 16 سبتمبر/أيلول الجاري رحلة في الصحراء عند المثلث الحدودي بين مصر وليبيا والسودان، ولكنه لم يحدد تاريخ عملية الاختطاف. وأضاف أن أحد السياح الإيطاليين المختطفين تمكن من الاتصال بزوجته عبر الهاتف وأبلغها أنه تم اختطافهم من قبل خمسة أشخاص ملثمين يتكلمون اللغة الإنجليزية بلكنة يرجح أنها أفريقية. ونقلت مراسلة الجزيرة لينا الغضبان عن مصادر أمنية استبعادها أن تكون أسباب سياسية وراء عملية الخطف، مشيرة إلى أن المنطقة تشهد عادة انتشارا أمنيا مكثفا وذلك للحفاظ على سلامة السياح الذين عادة ما تعج بهم المنطقة. وكان من النادر في السنوات الأخيرة أن تقع هجمات تستهدف سياحا في مصر، لكن وقعت سلسلة من التفجيرات استهدفت سياحا في منتجعات بشبه جزيرة سيناء بين عامي 2004 و2006 واتهمت مصر مجموعة من البدو بالمسؤولية عن هجمات سيناء. |
اقتباس:
طالعة معك وكأنها من الاذاعة الاسرائيلية |
اقتباس:
|
اقتباس:
الله معهم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
هيا يا أخي إلى الجهاد :larg:منروح بهالسيكارة ولا بدونها
|
هلق ما عرفتولنا شلون خلصت المفاوضات
يعني اخدوا الست ملايين ولا لا شلون انتهت القصة |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
عم تغشمو حالكم انتو الاتنين
اي عليي ما عليي انكم من هالملثمين يلي خاطفين هالمساكين بس عم تحكو هيك تمويه مو؟؟:larg: |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 06:47 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون