|
خطايا .
ثـَمّة َ خطايا لاتـُغتفر . |
لأنَ صديقي يؤمنُ بـِ الخطايا كثيراً. فهوَ يعشقُ النساء وَ ينام كثيراً. أمثالُ صَديقي يكتبونَ بـِ أسماءٍ مُختلفة وَ رموز ٍ مختلفة وَ يتحدثونَ بـِ لغةٍ موسيقيةٍ سـاحِرة ,. |
هل نرتكبُ الخطيئة لأنها قـَدرٌ أزليٌ على الإنسان أن يقعَ بها حتى تتحقق إنسـانيته .؟ ربما !. |
ثمـّة َ خطايا يَومية تثقبُ قلوبنا فـَ نتلذذ ُ بها !. |
قلوبنا هيَ الثمن وَ الذاكرة على هيئةِ وجع ,. |
اقتباس:
|
اقتباس:
ماذا لو لم نقضم التـُفاحة !. ماذا لو لم نأكل !. ماذا لو كُنتِ تـُفاحة !. الخطيئة ضرورة إنسانية ,. |
لا اعلم اذا ما كانت الخطيئة ضرورة انسانية... فأنا اخاف التعميم... ولكن في خطيئتي لذة تمتعني... واكثر... في شراييني تجري تلك الشهوة العارمة المنجرفة نحو الخطيئة... ولكن الؤال هنا... هو ما هي الخطيئة؟؟؟ اهنالك من تعريف دقيق مطلق؟؟؟ ومن يقرر ما هي الخطيئة او ما هي التفاحة؟؟؟ وكيف يمكن بان تكون او نكون تلك التفاحة؟؟؟ فالخطايا نفعلها ونفتعلها ولكننا لا نكونها...
|
اقتباس:
صديقك .... ... ذكرني بصديقي ... فهو لا يدري هل عشق النساء نعمة ام خطيئة ؟!! على الرغم من الكثرين يستعملون لغة ذات ايحائات موسيقية .. .. لكن قليلون وصلوا الى لغة موسيقية متناغمة مع موسيقى الانوثة |
الخطيئة تسري بنا تتلصَصُ خفية ً في أشـياءنا قد تجديها في عطرك في فسـتانك في الميك أب خاصتك في روحكِ الحائرة التي تقودكِ إليها ذنبنا يا مَروى أننا نـُعانقها أكثرَ مِما يَنبغي وَ في العِناق ِ حَياة ,. |
اقتباس:
|
اقتباس:
حينما يَختارُ صَديقنا أنثى لـِ يَكتبَ لها !. لن يَكتفـي بـِ سَـكبِ زجاجةِ عطر ٍ على رقبتها وَ لا بـِ انتقاء ِ موسـيقى لـِ حذائها وَ لا لون فسـتان سـَهرتها عليهِ أن يَجعلها أنثوية َ الحرف بارزة َ " السَـطر " !. عليهِ أن يَجعلها امرأة ٌ مُختلفـة ٌ أهواؤها لم يكتبها شـاعِرٌ مِنْ قبـل !. هكذا حدثني صديقنا .. ذاتَ خطيئة ,. |
اقتباس:
ماذا لو كُنتُ حلالاً ,. |
اقتباس:
وهنا تلعب الغريزة دورا في اثارة الشهوة لتعزف سمفونية الخطايا في اخر اللحظات... |
اقتباس:
صاحبي انا .. كان يردد دائما ... مقولة مشهورة .... امشي شهر و لا تعبر نهر كان يقولها دائما بشكل يدعو للملل ! و كان يفضّل ان يتصل تلفونيا لشهر على ان يلتقي في مطعم !! لكني .. لم افهم مقاصده الشخصية ... الى يومنا هذا |
اقتباس:
وَ عابرُ الجَسَـدِ يتمَلمَلُ في فتح ِ باب اللحظة !. ثمّة َ خطايا تنتظر ,. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:22 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون