![]() |
شوقي إليك ....
ما زالت الأشواق مستمرة ..
ما دام في القلب نبض... ما دام في الأزهار رحيق .. و ستستمر... رغم كل المصاعب و رغماً عن كل الظروف .. ستقاتل بإستماتة .. ستقاتل كل من يقف في طريقها .. وكل من يحاول تهدئتها ... و كل من يحاول قتل الثورة فيها.. لأن شوقي إليك لا يهزم بمعركة واحدة .. ولا حتى بحرب كاملة ... إنه أشد بأساً من أن يخمد أو يموت بهذه السهولة ... لأنه مرتبط بنوع من الحب .. لم يخلق بهذه السهولة ... فالذي يولد في الحرب ... لا تستطيع أي حرب القضاء عليه ... لا يستطيع القضاء عليه إللا الذي خلقه .. و هو أنتِ ... هذا هو المريح في الموضوع فأنتِ لست قادرة على قتل هذا المخلوق الجميل .. كما الأم من المستحيل أن تقتل إبنها أو حتى تكرهه ... إن كان قريباً أو بعيداً ... لهذا السبب أشعر براحة كبيرة تجاهه .. ولا أخاف عليه أن يهزم... حتى في أشد المعارك ... |
nice :D
|
ايييه شو هاد ياحبيب شغلة بتأثر :hart: :hart:
|
:D :D
|
شي ظريف كتير :D :D
|
الله يا أبو السسسسوس .. شو هالشاعرية هاي !!!! :P :P :P
|
يا أخي شو بدك ... يعجز اللسان :mrgreen:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:55 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون