|
مَاذا تريدونَ مِنَ الحَرف مِنَ القصيدة مِنَ اللغة ؟!.
اللغة ُ العَربية بـِ شَـكل ٍ عام وَ الشـعر على وَجهِ الخصوص له مَرتبة ٌ خاصة عِندَ الأمم و لما مَرَّ على أمتنا العَربية مِنْ تمَزق ٍ وَ تشـتت أصبحنا نتكلمُ " العامية " فـَ أنزوى الشـِعرُ العَربيُ عَنا ولا ندري هل أدارَ لنا ظهره ؟!.. أم أنَ الجُمهور هـُوَ الذي أدارَ ظهرَهُ لـِ الشِـعر؟! هل الشِعر أصبَحَ أقلَ تأثيراً في الجمهور ؟!.. مَاذا تريدونَ مِنَ الحَرف مِنَ القصيدة مِنَ اللغة ؟!. |
عندما اضمحلت العروبة
ادار العرب ظهرهم لكل شيء الشعر... لم يصبح اقل تأثيراً بل نحن الذين لم نعد نتأثر بشيء او نأبة لشيء فما عاد الشعر يجد لة طريقاً بيننا ولم يلبث ان ينزوي هناك منتظراً صحوة العرب... |
من المكتبة :D |
اقتباس:
وما بعتبر العامية السبب بدليل ان الشعر كان له تأثير لا يغٌالب فى القرن الماضى واللى قبله ممكن نقول الحياة السريعة هى السبب وممكن نقول ان الامم ما لها قضية بدافع عنها باستمامته .. بيقولوا الشعر بيزدهر فى عصور الازمات ...لكن ازمة واهلها ما متبنيين هذه الازمة يبقى الصمت هو الملك مَاذا تريدونَ مِنَ الحَرف مِنَ القصيدة مِنَ اللغة ؟!. لا من الحرف بل من من يكتبون الحرف ,,,نريد تبنّى قضايا الامة من على الارض وليس من فوق جبل الاولمب :D |
اقتباس:
في قدرتها على التعبير عن أفراح وأتراح الناس, لذا من الطبيعي أن يضمحل دوره.. ويختفي جمهوره.. في عصر التردي.. وما الشعر إلا الشاعر.. كما عبر نزار قباني في افتتاحية ديوانه "قالت لي السمراء-.. شعري أنا قلبي.. ويظلمني من لايرى قلبي على الورق سنجد الجواب ضالنتا.. إذا سألنا أنفسنا.. ماسبب شهرة "نزار قباني"؟! ستتعدد الأجوبة بالطبع.. وكلها ستشكل بمجموعها الحقيقة, وأعتقد أن نزار قد أجباب على أسئلتنا هذه.. بمقالته.."الكتابة عمل انقلابي" عندما اعتبر الشرط الأساسي في كل كتابة جديدة هو الشرط الانقلابي. وهو شرط لا يمكن التساهل فيه، أوالمساومة عليه. وبغير هذا الشرط، تغدو الكتابة تأليفاً لما سبق تأليفه، وشرحاً لما انتهى شرحه، ومعرفة بما سبق معرفته. :D |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 21:13 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون