|
أشـياء صَغيرة لا تسـتحق التدوين !
تصفعني الأبوابُ المُغلقة ,.  |
عراسي هالحكي مافي احلا من الحريه
|
أنتَ مُقيد , حَتى في حُريتك ! الكونُ كُلهُ يَسبَحُ ضِمَنَ القيد ,.  |
اقتباس:
|
لا عليك
أكيد يوجد من لديه المفاتيح هل تنخفض السماء لتعلو أم أنك تحاول أن تطير ؟ |
اقتباس:
لا تساوم .. أكاد لا أسمعك من فرط صراخي |
سيأتي اليوم
سيأتي ذلك اليوم دعونا نتعلم الحدادة و النجارة المهارة و الشجاعة و نشكل ذلك السيل السيل الذي سيفتح الابواب السيل الذي سيسقي التراب لتنبت اشواكنا لتنبت انيابنا ونكسر النير النير الذي كبلنا و كبل من قبلنا |
اقتباس:
 |
اقتباس:
لمْ أصل !  |
اقتباس:
أودُّ أن أعض أنْ أنبح أنْ أتعرّى . . سَيءُ المَزاج ِ أنا أكرَهُ أنا ,.  |
اقتباس:
لازلنا رغمَ أنفِ الحضارة نباعُ كـَ العبيدِ و الجَواري سُحقا ً كم أنا ناقم ! |
الحضارة حكر لصاحبها
فحضارتنا تأمر ببيعنا و ما زالت امواجها تلطمنا و تحتار أين تضعنا لا تحزن فأنا أرق و متشاقم |
حَزينٌ هُوَ لحنُ الدمِّ أيها الشـَعبُ الطيبْ ،. |
اقتباس:
وإن كانَ الكونُ قيداً فكيفَ امتلاكُ الحريّة يكون؟! ألا تجد معي يا صديقي أنّك بسطرِك الأوّل تلاعبُ النقيضين، ولا يُمكن لهذين أن يجتمعا في قلبٍ واحد؟!!! |
اقتباس:
هل كنت قلت فوضى؟ عفوا، إنه نظامنا.. :D |
غموضك يشدني
و لكنني افهمه |
لماذا حكمت بالقيد عليه
اما جرت بهذا و من اخترع القيد اليست عقولنا حتى أضحينا غير قادرين غير قادرين على تخيل شيء شيء بلا حدود لعله غير محدود لعله حر لعله ليس مثلي و مثلك |
اقتباس:
مَنْ أنا ؟ ماذا عَنهم ؟ ما هذا الفضاء المُمّتد الذي نختنقُ به أو لعلنا نشَـوهه ! تـُرى هل للسؤال ِ مِن معنى , أم أنه ُ صوتٌ لنْ يتجاوز حُزني وَ يتهشمُ قبلَ أن يتبددَ في الفراغ مِثلَ أي كأس ٍ صادفَ أني توهمتُ التحليقَ به قبلَ أنْ أفيقَ على صَوتِ تحطمه ,. ليـسَ للفقراء إلا الله ثمَ الجَمال . |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:23 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون