|
ما أجملَ رائحةَ دمي على كفّيكِ...
ما أروعها عندما تعضُّ الآلئُ على شفتيك معلنةً بدءَ الثورة... و عندما تندفعُ يداكِ نحوي مثل خيولٍ ترومُ المستحيل... ما أجملها عيناكِ و هما تتراقصانِ حيرةً في أمري... لا تعرفان من أين ستشعلانِ الَفَتيل... و نهداك سيدتي و ذكرياتهما على صدري و دروبٌ رُسِمَت لألفِ عابرِ سَبيل.. لا تحتاري سيدتي فأنا مذ عرفُتكِ سلّمتُ جميعَ أسلحتي و استخرجتُ شهادةَ قتيل... العقيد \ عباس \ 15-12-2008 |
عندما تمسكين يدي
أعود طفلاً يحمل طائرةً من ورق... يعدو مغمضاً عينيه و ألف حلمٍ بيديه لا تتركيني سيدتي .. كي لا أحترق... |
عاشرت الكثير من النساء في مدينتي...
و أدخلت الكثير من النساء الى حديقتي... لكن عندما زرتها يا أميرتي.. أغلقت جميع الأسوار وأطفأت جميع الأقمار و أعلنت توبتي... 19-12-2008 |
لا أُريدُها سِلماً سيدتي ...
أُريدُها حرباً بربرية... أريدها ثورةً ما إن تَخمُد نيرانُها حتى تندلعَ من جديد ... أريدُ أن أكونَ الضحية.. أريدُ أن أُهزمَ على يديكِ ألفَ مرةٍ ... أُريد أن أُنحرَ على ناهِديكِ ألفَ كرّة ... ففي مملكةِ النساء أنا أول من يرفُض الحريّة... 23-12-2008 |
للحروب قوانين وللسلم قوانين وبين هذا وذاك نبقى غارقين في تفاصيل لم تكتب بعد |
اقتباس:
و أنا من يَحكِم و يُحكَم و أنا من يَجلِد و يُجلَد و من هذا و ذاك سيأتي يوم سيدتي و تعرفين |
إقتربي مني أكثر
إني مدمنٌ على النظرات يسكر... خمرهُ شفةٌ.. احتبسَ فيها العنّابُ حتى تخمَّر ... و تبغهُ لمسةٌ من يدٍ ..تهربُ تارةً و تارةً تَجبُن فتؤسَر ... إقتربي مني يا فتاتي إنني رجلٌ من الأطفال أصغر... بسمةٌ ترميني خلفَ الشمس و لمسةٌ تُذيُبني فأُصهر... أما زلتِ خائفةً يا حلوتي لا تترددي أسرعي قبل أن أتبخّر... 25-12-2008 |
هنا
صامدون هنا رغم هذا الدمار العنيف
كن ديمقراطيا مع نفسك على الاقل |
و هكذا أرد
اقتباس:
لماذا أكون ديمقراطياً وحدي و الجميع يمارس الديكتاتورية ... اعلم أن ديكتاتورية الحب مشروعة .. |
مع نفسك
لانها نفسك وليست الا لك وحدك فلاخلاص لها اسمى درجات المصالحه |
هل تُريدين إشعالَ الشموعِ
أم تُريدينَها مُطفَأة هل تريدين أن نبدأَ بالكلامِ .. كم اعتدنا أم تريدينها مِحرَقة إنني مستعدٌ لجميعِ البداياتِ سأتركها لكِ و النهاية دائماً كما اعتدنا تُترَكُ مُطفأة *** لا أحتاج نوراً كي أجدكِ سيدتي يداي تعرفانِ الطريق و شفتاي تُتقِنانكِ جيداً لكنّهما يُحِبّان التدقيق هل تسمحينَ لي مرةً أُخرى سيدتي إنني مدمنٌ على الرحيق 25-12-2008 |
كم أهلل فرحاً كلما مررت على إبتهالاتك ...
دمت جميلا :D |
كلمات رائعة أعجز عن وصفها:sosweet:
|
حلو كتير هالكلام
فيو شي من نفس نزار بكتاباته العاطفية .. |
اقتباس:
دمت أجمل ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أما انتهيت من اللعب بأشيائي الصغيرة.؟
إنني أشتعل سيدتي.. لقد تعبت أيتها الأميرة.. ألا تعرفين بأن يداك في شعري تجعلاني خطيرا.. ألا تعرفين أن التوت البريَّ و الرمان يفقدانيَ البَصَرَ و البَصِيرة.. كفاكِ ... صغيرٌ عليكِ ثوبُ الطفولةِ لا تقنعيني بتلكَ الظفيرة.. ما تحاولينَ سِترَهُ تفضَحُهُ عيناكِ الناعستانِ و نظراُتهما الشريرة... التي تقولُ لي أقدِم يا فتايَ فإنني منذ أعوامٍ فارقتٌ طهرَ السريرَة.. منذ أعوامٍ أحاولُ الهروبَ من قهرِ العشيرة.. أقبِل لا تتردد فإنّني لا أخشى الأمطارَ الغزيرة و صباي أحيكهُ منذ سنينَ لأرتديهِ أمامك و نهدايَ أروضهما منذُ خمسِ سنينَ ليَجبُنوا أمامك هذا ما قالتهُ عيناكِ فلا تقنعيني بتلك الظفيرة... العقيد \ عباس \ 30-12-2008 |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:08 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون