البدء ببناء برج الحرية على أنقاض برجي التجارة
 

بدأ البناء لتشييد ناطحة سحاب في المكان الذي كان يوجد فيه مركز التجارة العالمي في نيويورك.
ومن المخطط أن يكون "برج الحرية"، وهو الاسم المقترح للمبنى الجديد، أعلى برج في العالم، بارتفاع يبلغ 541 مترا (1776 قدما)، لدى اكتمال العمل فيه في "المنطقة صفر" بحلول عام 2009.

ويعكس ارتفاع المبنى تاريخ عيد الاستقلال الأمريكي كما تتزامن مراسم بدء العمل في الموقع مع التاريخ ذاته.

وقد أحاط بالمشروع، الذي صممه المعماري دانيل ليبسكيند، جدل كبير.

مشكلة في التمويل
وكانت التصميمات المبدئية التي قدمها المطور التجاري الذي يتولى إدارة الموقع مخيبة لآمال العامة.

وأسفر الاعتراض الشعبي عن إجراء منافسة ثانية للتقدم بخطة متميزة.

وعقد من المشاكل التي تواجه المشروع أمر قضائي صدر مؤخرا يقضي بخفض الإنفاق التأميني على المبنى عما كان تتوقعه شركة لاري سيلفرشتاين المطورة للمشروع والمالكة لحيازته الإيجارية.

ويعكس الشكل العام للمشروع شكل تمثال الحرية.

واختيرت كتلة من حجر الغرانيت في شمال ولاية نيويورك تزن 20 طنا لتكون حجر الزاوية لناطحة السحاب الجديدة.

هل الأميركان بيبنو والجحاش بيخربو يعني متل المغول

هاي وجهة نظرك.
بس الأغلبية من العالم بيعتقدوا أنو الولايات المتحدة صار لازم تتحاسب على سيطرتا واستغلالا للعالم والأميركان زرعوا بذور الشر ووجهوها على ناس معينة والآن انقلب الشر عليهم.
يعني مثلاًَ ابن لادن هو منتج أميركي كان موجه ضد الاتحاد السوفييتي. وعندما أحس بقوته صار عندو عقيدة معينة وصار بدو يجاهد ضد (الكفرة) مع أنو (الكفرة) أوجدوا بن لادن.
وصدام نفس الشي دعم في حربه مع ايران وبعدين أحس بقوته فهاجم الكويت وسبب كل هالمتاعب لأميركا وغيرا من 13 سنة زمان وحتى الآن

عزيزي مجد
أميركا لم تدعم "الطالبان". أميركا دعمت الشعب الافغانستاني لينال حريته من السوفييت. بغض النظر عن الهدف الحقيقي و الذي هو إضعاف السوفييت... فهذه ألاعيب دول و الجميع يلعبها. و لكن أميركا دعمت حركة الاستقلال الافغانستانية,,و التي تطورت فيما بعد و أعطت طالبان.. فمن هنا أميركا ليس لها أي ذنب من وجود تنظيم القاعدة اليوم... إلا اذا كان من المتوقع من الاميركيين ان يتنبؤا بالمستقبل!

و حول باقي بذور الشر التي ترميها أميركا كل يوم في هذا العالم البريء... فأميركا دحرت النازية و الفاشية اليابانية و لا أظن ان أحدا يرغب بوجودها... و أميركا لها فضل كبير جدا على السرعة التي استطاعت بها اليابان و المانيا اللحاق بالحضارة .. و نحن ما زلنا نتخبط في جهلنا

طبعا بدون الحديث عن أنها دولة مؤسسات و خبراء و فيها أكبر شركات البحوث و العلوم و المنافسة و التكنولوجيا

تحياتي لك

و أعتقد أن ما نقلت لم يكن يعبر عن رأيك الشخصي و لكن أحببت ان اعطي رايي على كل حال

ولا حكي majd
مظبوط 100% لانو اميركة دعمة صدام وبن لادن لمصالحها الشخصية
ولازم تتحاكم علا أفعالها بس بسبب سيطرتها الحالية بلائي أنو المحاكمة مطولة
شوي يمكن كتير بس أنا متأكد أنو الشعب الاميركي هوي الي عندو الحل
:D

طيب أخي نضال قلي دولة وحدة كانت بيوم من الايام دولة عظمى بالعالم و ما تلاعبت بسياسات الدول؟
شباب يعني و الله عيب عيب نحكي ع أميركا انها عن تدعم حركات أو دول لمصالحها الشخصية و مننسى انو الدول العربية أكتر دول شاطرة تخوزق ببعضها و تدعم المعارضة و الحركات التمردية بالدول العربية المجاورة... متل الاردن و العراق دعموا الاخوان المسلمين بسوريا.. و متل بين الجزائر و دعمها لحركة التحرر بالصحراء الغربية ضد المغرب
و بلااااااااااوي أمثلة
طبعا غير عن ذكر تاريخ الدول العظمى بشكل عام و شو كانت تعمل بالشعوب الباقية
بقى كيف إلكم عين تحكوا ما بعرف!!!!

joe
مشان ألمانيا...............ألمانيا كانت قبل الحرب وأثناءها الدولة العظمى الأولى في العالم وكانت امبراطورية حقيقية تمتلك تكنولوجيا عسكرية ليس لها مثيل في ذلك الزمن، وأميركا عندها كانت دولة مغمورة لا تعد من الدول العظمى حتى أنهت الحرب وشاركت بها في مراحلها النهائية ولم تبني ألمانيا بل أعادت إعمار بعض ما دمرته قواتها.
اليابان شعب عمل واجتهد وحصد الحضارة الراقية لأنو شعب شغيل ومتحرر وتفوق على المجتمع الاستهلاكي الأمريكي بكل المجالات.
أفغانستان كانت دولة غير معروفة ولم تدعمها أميركا حباً بوهبها الحرية والاستقلال عن السوفييت بل كان جزء من مخططها في حربها الباردة، وهذا ما حصل في فيتنام التي لم تقترف أي ذنب حقيقي إلا أنها على حدود السوفييت ومتعاونة معهم.
على كلن أميركا دولة عظمى ولو كانت أي دولة محلها كانت عملت نفس الشي

والحق دائماً للقوة

أنا بحب إني ضيف للإنجازات الأمريكية التميزة تاريخياً تميزها وانفرادها التام في كونها الدولة الوحيدة في التاريخ التي قامت بالقاء قنبلة نووية نعومة لذيذة صغيرة على كل من هيروشيما ونكازاكي في اليابان مما أسفر عن مقتل بضع مئات الاف من اليابانيين المدنيين و تدمير المدينتين و استمرار الأعراض الناتجة عن التلوث الاشعاعي حتى يومنا هذا
طبعاً لا يمكننا ان نلوم امريكا لاستخدامها السلاح النووي ضد اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية وبعد هزيمة المانيا وايطاليا حليفتي اليابان في المحور ذلك انه كان من الضروري جداً والملًح أيضاً قتل الملايين من الناس و ذلك لأعادة الحرية والاستقرار في غرب اسيا والعالم اجمع واعادة بسط الديمقراطية في تلك المنطقة
( لاحظ أن اصوات الذين ماتو في هيروشيما وناكازاكي هي غير محسوبة في اللعبة الديمقراطية لأنهم كانو فاشيين يعني أصلاً مانن ديمقراطيين و بالتالي مافي داعي بنتخبوا حدا بالمستقبل )
أنا شخصياً أعتقد أن هذا الإنجاز المتميز هو أهم ماقامت به الولايات المتحدة في تاريخها المشرف لأنه كان الخط الفاصل والذي يوضح الفرق تماماً بين الدول الاستعمارية (الديمقراطية ) من جهة وبين امريكا الحرية يعني اذا اعتبرنا الدول العضمى المذكورة أعلاه نشالين أو حراميي بتطلع اميركا قاتل متسلسل مقارنة مع مثيلاتا من الدول العظمى
أرجو أن يكون كلامي مفهوما :lol:
وشكراً

يا زلمي ما هيك الفكرة هلأ ألي عمل بلادن أميركا صح بس ألي عملو ما هلي عمر الناطحة يعني بلادن جحش كان لازم بس يوجه طياراتو عل البيت الأبيض وهل المقرات الرئيسية ما علا بناء ضخم متل هادا يعني بدي أفهم شو أستفاد كنو شاطر يغتال شارون أو بوش ما مدنيين أهاي قمة الضعف

يا أخي ماني عم قلك أنو الوحيدة بس زادتها كتير بتحيزها :x
وأنا معك بأنو كتيردول عربية مانا مدورة غير على مصالحها وأنو ترضي أميركة :aah:
ومتبعين متل الأيد الي مافيك عليى بوسة ودعي عليا بلكسر هي مسألت ضعف :pos: