أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   فلسفة و علم نفس (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=67)
-   -   «العنصريّة العلميّة» تضرب من جديد!«السود أقلّ ذكاءً من البيض»، (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=83444)

ما بعرف 18/10/2007 11:43

«العنصريّة العلميّة» تضرب من جديد!«السود أقلّ ذكاءً من البيض»،
 



«السود أقلّ ذكاءً من البيض»،

ليس هذا أحد التصريحات العنصرية او من «فتاوى» القرن الثامن عشر، بل نتائج دراسة علمية أجراها أخيراً أحد أشهر العلماء الأميركيين والحاصل على جائزة نوبل للطبّ (لعام 1962) جايمس واتسون، «احدى الشخصيات العلمية المثيرة للجدل».

واستند واتسون في دراسته، حسبما أفاد، على فحوص وتحاليل الـ «دي.إن.إي» DNA، التي سمحت له بالاستنتاج أنّه «خلافاً للمعتقدات السائدة، ما من وجود لما يسمّى تساوي القوى الفكرية بين مختلف الأعراق، ذلك مجرّد وهم، فالسود الأفارقة أقلّ ذكاء من الشعوب الغربية البيضاء».

وقد هزّت هذه التصريحات الأوساط العلمية أمس، وأعادت فتح النقاش بشأن «العنصرية العلمية»، خاصة بعد المقابلة التي أدلى بها واتسون لصحيفة «سنداي تايمز» إثر وصوله الى بريطانيا لعقد محاضرة علمية والتسويق لكتابه الجديد.


وكان واتسون قد أشار في مقابلته إلى أنّ «من الممكن اكتشاف الجينات المسؤولة عن نِسَب الذكاء واختلافها خلال الأعوام العشرة القادمة»، وأضاف أنّ الدول الغربية تمارس سياسات خاطئة في أفريقيا، «لأنّ هذه السياسات تقوم على مبدأ أنّ الشعوب الأفريقية السوداء متساوية في مستوى التفكير مع الشعوب الغربية، وهذا مبدأ خاطئ والتجربة أكبر برهان»، مؤكّداً أنّ هناك «رغبة» لدى الجميع باعتبار أنّ كلّ الشعوب متساوية في الذكاء، لكنها مجرّد رغبة والعكس يمكن إثباته علمياً.

وفيما خصّصت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية صفحتها الأولى لتصريحات واتسون وتداعياتها على الساحة العلمية وبالنسبة لمنظمات حقوق الإنسان تزامناً مع حدث زيارته لبريطانيا، من المفترض أن يلقي واتسون محاضرات علمية يتطرّق فيها للموضوع، ويعلن عن إصدار كتاب له بعنوان «تجنَّب المملّين: دروس من حياة في العلوم».

وقد برزت بعض ردود الفعل المستنكرة لما صرّح به واتسون أخيراً، فقد «أسف» المدافعون عن حقوق الإنسان لما أعلنه عالم بأهمية واتسون وشهرته العالمية، وذلك لما تضمّنه كلامه من «مقولات عارية عن الصحّة وغير مبنيّة على أسس علمية، وفيها الكثير من التهجّم على فئة معيّنة من الناس».


كذلك دعا البعض الهيئات العلمية إلى رفض ما توصّل إليه واتسون، واعتباره «مجرّد أحكام شخصية». ولواتسون تاريخ من التصريحات التي أثارت جدلًا علمياً في محطّات عدة من حياته، منها في عام 1997، عندما طالب «بحقّ المرأة في الإجهاض إذا ما أثبتت التحاليل أنّ جنينها قد يكون مثلي الجنس»، أو عندما أصدر دراسة أثبت فيها أنّ هناك رابطاً بين لون البشرة والنشاط الجنسي عند الشعوب، مبيّناً أنّ «السود يتمتعون بحياة جنسية أكثر نشاطاً من البيض»، كذلك أثارت بعض تصريحاته السابقة جدلاً عندما قال «بناء على التحليل الجيني يمكن معالجة الغباء عند البشر»، وقد كان له موقف من عمليات التجميل على أنواعها، إذ قال «الناس يرون أنّ إمكان جعل كل النساء جميلات هو أمر سيّئ للغاية. أما أنا فأراه شيئاً رائعاً».

واليوم، بعد تصريحاته الأخيرة، قد يتعرّض واتسون لدعاوى وشكاوى قانونية، وقد يفتح الجدل مجدّداً في موضوع «العنصرية العلمية» الذي ظهر مع بداية القرن التاسع عشر، وهو يقضي باستخدام نظريات علمية مغلوطة لخدمة معتقدات عنصرية.

يمكن مو هون محل الموضوع بس حسيت انو انسب محل (شو بتشوفوا انا جاهز:D)

ما بعرف 18/10/2007 19:28

لغاء محاضرة لعالم ميّز بين البيض والسود بالذكاء
 

يزور الدكتور واتسون بريطانيا لترويج كتابه الجديد



بعد يوم واحد من تصريحاته المثيرة للجدل، والتي قال فيها "إن السود أقل ذكاء من البيض"، ألغى متحف العلوم في لندن محاضرة كان من المقرر أن يلقيها الدكتور جيمس واتسون الحائز على جائزة نوبل لدوره في اكتشاف بنية المورثات، DNA، عام 1962.

وفي معرض تبريرها لقرارها بإلغاء اللقاء الذي كان من المقرر أن يتحدث خلاله عالم الوراثة الشهير يوم الجمعة، قالت إدارة المتحف إن "وجهات نظر الدكتور واتسون تتخطًّى حدود النقاش والجدل المقبول."

حزن واتسون

وفي مقابلة مع صحيفة الصنداي تايمز قبيل وصوله إلى بريطانيا للترويج لكتابه الجديد، قال العالم، البالغ من العمر 79 عاما، إنه "يشعر بأن التشاؤم والحزن يلازمانه بشأن مستقبل أفريقيا" لأن " "كل سياساتنا الاجتماعية مبنية على حقيقة أن ذكاءهم (الأفارقة) مثل ذكائنا، بينما تقول كل التجارب إن الأمر ليس في الحقيقة كذلك."

ومضى واتسون بالقول إنه كان يأمل بأن يكون الجميع متساوين، ولكن "الأشخاص الذين يتعاملون مع الموظفين السود يجدون أن مثل هذا الأمر غير صحيح."

موجة غضب

يُذكر أن تصريحات واتسون سببت رد فعل واسع، إذ خصًّصت صحيفة الإندبندنت البريطانية في عددها الصادر يوم الأربعاء كامل صفحتها الأولى وجزءا كبيرا من صفحاتها الداخلية للحديث عن تصريحات واتسون التي قال فيها إن "الأفارقة السود أقل ذكاء من الغربيين"، ورصدت أيضا موجة الغضب التي سببتها تلك التصريحات.

كما أرفقت الصحيفة التصريحات بعرض موجز لأبرز التعليقات والنظريات الأخرى المتعلقة بـ "الجدل حول الذكاء" بدءا من تبريرات العبودية، مرورا بسياسات ألمانيا النازية العرقية، وانتهاء بالدراسات الحديثة المثيرة للجدل حول العرق والذكاء.
امًّا المتحدث باسم متحف العلوم البريطاني فقد قال: "نعلم أن العلماء البارزين يمكنهم في بعض الأحيان أن يتفوهوا بأشياء تسبب جدلا، والمتحف العلمي لا ينأى بنفسه عن مناقشة المواضيع المثيرة للجدل."

وأضاف: "على كل حال، إن الدكتور واتسون قد تجاوز النقطة التي يكون فيها الجدل والنقاش مقبولا، ونحن نتيجة لذلك نلغي حديثه (محاضرته في المتحف)."

يُذكر أن واتسون سبق أن أثار جدلا في الماضي عندما قال إنه يجب أن إعطاء المرأة حق إجهاض جنينها في حال استطاعت التجارب أن تثبت أن مثل ذلك الجنين قد يكون مثلي الجنس في المستقبل.

ما بعرف 20/10/2007 13:46

تعليق عمل واتسون بعد إشارته لضعف ذكاء السود
 
تزايدت الضغوط على جيمس واتسون، الحائز على جائزة نوبل للعلوم، بقرار معهد الابحاث الامريكي الذي يعمل فيه بتعليق عمله بسبب مقابلة صحيفة قال فيها إن ذكاء العنصر الاسود اقل وراثيا من البيض او الآسيويين.

وكان الدكتور واتسون قد تعرض لانتقادات حادة وواسعة من عدد من الدوائر في العالم بسبب المقابلة التي اجرتها معه صحيفة بريطانية ونشرت قبل ايام قليلة.

وقال هذا العالم في تلك المقابلة إن معدل ذكاء الافارقة اقل من معدل ذكاء الاوروبيين.
وكان المعهد، واسمه مختبر كولدسبرينغ، قد نأى بنفسه عن التعليقات التي ادلى بها هذا العالم، إلا ان مجلس امناء المعهد قرر ايقافه عن العمل.

وقال بيان صدر عن المعهد في نيويورك إن قرار تعليق عمل الدكتور واتسون اتخذ "حتى يناقش الموضوع باستفاضة" من قبل مجلس الامناء.

اعتذار بدون تحفظ

وكان مقررا ان يلقي الدكتور واتسون محاضرة في المتحف العلمي في لندن اليوم في اطار الترويج لاحد كتبه، لكن المتحف الغى المناسبة مبررا ذلك بالقول إن هذا العالم تمادى بعيدا وخرج عن حدود النقاش والجدل المقبول.
كما تم الغاء مناسبة اخرى كان يفترض ان يحضرها هذا العالم في مدينة بريستول.

كما توالت التعليقات الانتقادية على الدكتور واتسون، وهذه المرة من الدكتور كريج فنتر، العالم ورجل الاعمال الذي قاد قبل نحو عشرة اعوام الجهود العلمية لفك رموز الخريطة الوراثية (الجينية) للانسان، والذي صادف وجوده في بريطانيا للترويج لاحد كتبه.

وقال الدكتور فنتر إن "لون الجلد كفاصل عنصري هو مفهوم اجتماعي وليس حقيقة علمية، ولا توجد اسس علمية او برهان جيني او وراثي يدعم ما يقال ان لون الجلد يمكن ان يكون عاملا للفرق في درجة الذكاء".

وكان الدكتور واتسون قد ذكر في المقابلة التي نشرتها صحيفة صاندي تايمز الاحد الماضي انه كان "متشائما جدا بمستقبل افريقيا لان سياساتنا المتعلقة بالمجتع قائمة على حقيقة ان ذكاءهم هو نفس ذكائنا، في حين تشير جميع التجارب في واقع الامر إلى غير ذلك".

واضاف الدكتور واتسون انه كان يأمل في ان يكون الجميع متساوون، لكن من تعامل مع الموظفين او العمال السود يدركون ان التساوي في الذكاء غير حقيقي.

لكنه عاد بعد ذلك ليقول إن الكلام الذي عرض لم يعكس موقفه على نحو دقيق، وانه يتفهم لماذا جاءت ردود فعل الناس على كلامه ذاك.

قال: "اعتذر بلا تحفظ لكل من اعتقد ان حديثي عن قارة افريقيا وعن انها بشكل ما ادنى وراثيا، وهذا ليس ما عنيت. ولا يوجد اي دليل علمي يؤكد اعتقادا كهذا".

وحاول الدكتور واتسون ايضاح موقفه في مقابلة اجرتها معه صحيفة الاندبنتدنت البريطانية الصادرة اليوم، حيث قال: "لا يمكننا حتى الآن ادراك ما اذا كانت البيئات المتنوعة والمختلفة في العالم اختارت مع مرور الزمن مورثات او جينات يمكن ان تحدد قدراتنا على القيام بامور مختلفة".

واضاف: "هناك رغبة شديدة في المجتمع المعاصر تفترض ان وجود قوى عقلانية متساوية هو ميراث انساني عام".
وقال: "ربما كان الامر هكذا، لكن لمجرد الرغبة في تحقق هذا لا يعني انه تحقق. هذا ليس علما، واثارة التساؤل حول هذا ليس موقفا عنصريا. إنه ليس قرار حول التفوقية او الدونية، أنه محاولة لادراك وتفهم الفروق، ولماذا بعضنا موسيقيون عظماء وآخرون مهندسون عظماء".

يذكر ان الدكتور واتسون حائز مشاركة على جائزة نوبل للعلوم لاكتشافه النظام الهيكلي للمورث الجيني، او جوهر التكوين في الكائنات.

وبعد 40 عاما تمكن العلماء من استجلاء وقراءة جميع خرائط المورثات الجينية او DNA وتمكنوا من اظهر انه لا توجد اي براهين او ادلة تشير إلى وجود مفهوم او بعد عنصري.

HH-OL


ارجو نقل الموضوع الى المكان المناسب من وجهة نظر مشرف القسم واعتذر عن وضعه هنا :D


ملاك السعودية 24/10/2007 03:08

خبير فاشي جاهل عنصري
لايعرف معنى البصيرة

اقتباس:

وقال الدكتور فنتر إن "لون الجلد كفاصل عنصري هو مفهوم اجتماعي وليس حقيقة علمية، ولا توجد اسس علمية او برهان جيني او وراثي يدعم ما يقال ان لون الجلد يمكن ان يكون عاملا للفرق في درجة الذكاء".


الله يعطيك العافيه اخوي مابعرف والف شكر لك

تحياتي
ملاك


إم العز 24/10/2007 22:21

يعني انا ضد هالشي ..
بس ولا مرة شفت عالمـ أسوود ليش :p

mey 24/10/2007 22:28

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : إم العز (مشاركة 797316)
يعني انا ضد هالشي ..
بس ولا مرة شفت عالمـ أسوود ليش :p

يمكن من الاضهاد الي كانو عايشينو يعنى كانو عبيد و ما كانو يدرسو او ما كان عندهم الامكاية و هاد نفس الشي
بالنسة للمراة يعنى ليش ما في كتيير عالمات متل ماري كوري الجواب مو لانو اقل ذكاء بس لانو زمان المراة ما كانت تدرس:Dد


بعدين و الله التنين الاوائل بالدفعة عنا من افريقيا و سود

إم العز 24/10/2007 22:39

أفحمتيني mey ... :D


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 21:55 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.06785 seconds with 11 queries