أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   سياسة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=39)
-   -   للاخوة الشيوعيين (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=70896)

اية الرحمان 03/06/2007 19:34

للاخوة الشيوعيين
 
اغتيال الثقافة بعد اغتيال السياسة

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

Sunday, 10 September 2006
برهان غليون
من الحرب لا يخرج إلا نظام واحد، هو نظام الحكم المطلق واللامشروط الذي يخضع فيه المنتصر خضوعا كليا للغالب، يقبل بكل ما يفرضه عليه ويحمده على تفضله عليه بالبقاء. ومن هذا النظام يستحيل أن تخرج حياة سياسة ويتحقق أي تعديل أو تغيير في توزيع المصالح والمواقع الاجتماعية بالطرق التفاوضية، أو عن طريق ممارسة الضغوط السلمية. لأن من المستحيل أن ينمو أي شكل من أشكال العمل الجمعي المنظم الذي يجسد وعيا متميزا يستجيب لمبادئ ومصالح مميزة، أو حتى صوغ أجندة مصالح عامة أو المشاركة فيها.
الغالب وحده يقرر ما يصلح وما لا يصلح للجميع. ووحده يملك الحق في أن يمارس السياسة، ويتخذ القرار، ويفرض القوانين والقواعد التي يراها مناسبة للاستمرار، استمرار النظام الناشئ عن الانتصار العسكري، وتخليده ما أمكن.والنظام القائم في سورية اليوم ولد في حرب المواجهات الدامية لعام 1980. ولم يكن له هدف ولا غاية، حتى الآن سوى إدامة هذه الغلبة، وهو ما يفترض الإبقاء على الحرب والمواجهات التي رافقتها بصورة مادية أو رمزية والتشبث بها كمرجعية لأي حياة سياسية أو قانونية أو ثقافية ممكنة. ومن هنا فهو يرفض القبول بأي قانون أو قاعدة أو ممارسة أو تفكير يقود إلى تغيير شروط هذه الغلبة أو يحرف عنها. وفي هذا السياق حصل الإلغاء الرسمي والعلني للسياسة، كحقل ممارسة، وكثقافة، وكقيم وقواعد عمل معا، من المجتمع، كما يشير إليه تثبيت قيادة الحزب الحاكم كقائد للمجتمع والدولة في الدستور، وتخليد حالة الطوارئ، وإلحاقها حكما ومطلقا بالغالب وتحريم التعامل بها وفيها على كل ما عداه. وهذا هو الشرط الأول لإلحاق المجتمع، كشتات من جماعات وأفراد لا رابط بينهم ولا قوام لهم، به أيضا.
وقد سارت الأمور بالفعل على هذه الحال حتى وفاة الرئيس حافظ الأسد في حزيران يونيو 2000. فقد انحنى الشعب أمام القوة، وقبل المثقفون والقلة المتبقية من الناشطين السياسيين، الناجين من مذبحة السياسة في حماة وبقية المدن السورية، بالخضوع للأمر الواقع. وخلد المجتمع بأكمله للصمت والاستسلام. وبتمثل الجميع لقواعد اللعبة الجديدة، أي القبول بالغلبة المادية والتسليم بها، من دون مناقشة ولا اعتراض ولا حتى تذكير بحقوق أو مطالب، من قبل أي فئة أو طرف من الأطراف الاجتماعية، ساد "استقرار" طويل لدرجة أخرجت المعارضة السياسية نفسها بنفسها من الصراع، وأفقدت النظام ذاته ومؤسساته الحاجة للتدخل
المباشر والدائم، كما كان يحصل قبل أحداث حماة لضبط الأوضاع أو معاقبة المخالفين.وبالفعل يكاد العقد الأخير من القرن العشرين يخلو من الاعتقالات والملاحقات السياسية باستثناء تعقب القوى الإسلامية، التي طلقت هي أيضا مفهوم السياسة وقاعدتها لتتحول إلى قوى مقاتلة، وتتبنى منطق الحرب وقانونها. وأصبح البطش بهذه القوى والتنكيلبها واستباحة حياة أفرادها، كما ينص عليه قانون 49 الذي يحكم بالإعدام على كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين ومن شاكلهم، هو الدرس اليومي الذي يلقيه قادة النظام على الرأي العام، ليبين لكل من تسول له نفسه الخروج على النظام أو الاعتراض على نمط الغلبة التي يفرضها، بالمثال المادي الملموس، الثمن الباهظ لأي مقاومة محتملة، والمآل المأساوي لأصحابها. وقد اختصر النظام في البطش بالإخوان المسلمين وتحويلهم إلى كبش فداء، البطش بكل الأشكال الممكنة والمحتملة للاحتجاج أو الاعتراض أو المقاومة. وأصبحت إعادة إنتاجهم والملاحقة اليومية، الواقعية والوهمية، لهم ضرورة مادية ومنطقية للإبقاء على تماسك العصبية الحاكمة، تماما كما حلت تغذية مشاعر الخوف والترهيب المستمدة منها في قلوب السكان محل الحيل والألاعيب السياسية التقليدية التي تلجأ إليها الحكومات عادة لقطع الطريق على نمو قوى معارضة سياسية.بيد أن السلام والاستقرار القائمين على خضوع المجتمع الكامل واستسلامه لسلطة الغلبة العسكرية خلال ما يقارب العقدين لم يستغل، من قبل النظام، لتغيير الشروط الاجتماعية والاقتصادية، بما يمكنه من استعادة القاعدة الاجتماعية، والرجوع عن الحكم العسكري العصبوي إلى الحكم السياسي، الذي يمكنه من إعادة الربط مع المجتمع والتفاعل معه. بل إن ما حصل كان، على العكس تماما، الابتعاد الكامل عن المجتمع والاستهتار بالمسؤوليات والمصالح العامة معا. فقد شجع خنوع المجتمع واستسلامه النخب الحاكمة، المتحررة من أي قيد أخلاقي أو قانوني أو سياسي، على التحول إلى قوى مفترسة كاسرة. وبدل العمل على تحسين شروط حياة المجتمع لاستعادة ثقته، زادت عمليات السلب والنهب والفساد وتجيير الدولة والمصالح العامة لحساب فئات المصالح المؤتلفة الحاكمة.وحتى وقت قريب، لم يكن هناك إدراك لعمق التدهور الحاصل في الأوضاع السورية، ولخطورة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والتربوية التي أحدثها حكم الغلبة العسكرية في البلاد، عند أي فئة او جماعة من فئات وجماعات المجتمع. لا عند الساسة ولا المثقفين ولا حتى العلماء الاقتصاديين والاجتماعيين. فقد حيد الانكسار وعي المجتمع وخدرت روايات السلطة الغالبة، الممزوجة بقصص الانتصارات أو شبه الانتصارات الخارجية، والمعارك المستمرة العازفة على وتر القضايا القومية، الضمير الجمعي، فسلم الكل بخطاب السلطة أو خضعوا له وتخلوا، مع فقدانهم استقلالهم وارتدادهم إلى وضعية التابعين، عن إرادتهم الخاصة ووعيهم أو قدرتهم النظرية. فتوفي الرئيس حافظ الأسد والجميع يعتقد أن سورية تتمتع بأوضاع إستراتيجية واقتصادية واجتماعية وثقافية لا تجارى لا في الغرب ولا في الشرق. وكان المسؤولون يرفضون حتى الحديث عن مشاكل أو تحديات، ولا يقبلون باستخدام مفردة أقوى من كلمة "المصاعب المؤقتة" لوصف الأزمات المتفجرة على جميع المستويات لكن الأوضاع سوف تنقلب رأسا على عقب بعد وفاة الرئيس حافظ الأسد وتولي ابنه الأصغر السلطة، في حزيران يونيو 2000. وما حدث ويحدث منذ ذلك الوقت ليس أقل من يقظة متزايدة لجميع قطاعات الرأي السوري الذي بدأ يكتشف يوميا، وأثناء حياة النظام، ما اكتشفته الشعوب الشرقية التي خضعت لحكم الغلبة المادية ذاته، بعد زوال النظم الشمولية الشيوعية من كوارث وتحديات في كل المجالات تكاد تستحيل معالجتها. ولم يشذ عن ذلك حتى فئات واسعة من أنصار النظام أو الملتفين حوله. وشيئا فشيئا يزداد الوعي بالخسران ويتعمق الشعور بالصدمة مما آلت إليه أوضاع البلاد. وبموازاة تنامي مشاعر الخوف واليأس والقلق على المستقبل، وزوال التسليم الذي حرم شعبا كاملا من التفكير والتأمل في وضعه وتحمل مسؤولياته في إصلاح أوضاعه، ينبثق الوعي النقدي، ويبرز دور المثقفين الذين يحملونه ويجسدونه، ويتحولون بمناسبته إلى ما يشبه الناطق باسم المجتمع بأكمله. ولو تابعنا ما يحصل في سورية منذ بعض السنوات، للاحظنا إلى أي حد كانت الحياة السياسية السورية الوليدة أو الخارجة من القبر، وكل ما يتعلق بها، متمحورة حول الصراع بين السلطة والمثقفين. وكما بدأت الحركة ببيانات فكرية سياسية وتبلورت بسرعة في شكل منتديات وروابط إنسانية وفكرية، جاء القمع وتركز بشكل أساسي في حرمان المثقفين من الحديث مع المجتمع والتواصل معه بما في ذلك الاقتراب من المعارضة، أي في كسر حركة المنتديات التي أطلق عليها اسم ربيع دمشق، ثم اليوم في إخراس المثقفين أنفسهم، حتى لو كان ثمن ذلك وضعهم جميعا في السجون فالواقع، بعد انقشاع ضباب الوهم وانكسار الحلم، لم يعد إلغاء السياسة شرطا كافيا لإعادة إنتاج نظام الغلبة كما ولد من حرب 1980 المأساوية، والتي لا تزال سورية ترفض التفكير فيها ومراجعتها لتخرج منها بصورة صحية. لقد أصبح من الضروري لضمان البقاء إلغاء الثقافة نفسها وتعليق العقل أيضا. وربما يشكل هذا الإلغاء إذا نجح الانجاز الرئيسي للعهد الجديد. وهو ما يعني استكمال منطق الغلبة المادية، أي في الواقع الوحشية، جميع أسبابه، وبالمناسبة، إعلان اكتماله ونهايته في الوقت ذاته.
*عن الحوار المتمدن

قهوة دايمي 03/06/2007 21:22

صراحة النص كبير ...
عشان هيك قرأت البداية .. ولعدم توفر الوقت ..

لي عودة !!!

الفا 24/06/2007 22:55

ليش اسا في شيوعيين مو ماتو كلن من زمان

الحب الازرق 24/06/2007 23:06

لا لسه في ...
بس يمكن صاروا قلال ..
وتحية لكل صاحب مبدأ وان لم اقبل مبدأه

أبو السييم العظيم 25/06/2007 03:11

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : الفا (مشاركة 629204)
ليش اسا في شيوعيين مو ماتو كلن من زمان


يبدو إنك كنت نايم من شي عشرة أو عشرين سنة و هلق فقت
على كلن بقلك صباح الخير ، و ياريت قبل ما تحكي بموضوع يكون عندك فكرة عنو أو على القليلة تكون قريان النص تبع الموضوع بالأول ..



اقتباس:

كاتب النص الأصلي : الحب الازرق (مشاركة 629218)
لا لسه في ...
بس يمكن صاروا قلال ..
وتحية لكل صاحب مبدأ وان لم اقبل مبدأه


هنن ممكن يكونو صارو قلال بمجتمعاتنا بس هاد الشي بسبب تطور الزمن و عدم تطور النظريات و يللي عم يحاولو يعملو شيوعيين العصر الحالي هو إعادة صياغة النظريات القديمة بما يتماشى مع واقع العصر و إعادة طرحها بشكلها الحديث .. و إن حدث هذا الشيء فشعبنا تعود على عدم القراءة و عدم الفهم و خصوصا للأمور التي سابقا لم تكن مقبولة لأسباب معينة ..

و شكرا لصاحبة الموضوع :D

أبو السييم العظيم 25/06/2007 03:12

أساسا عنوان الموضوع غير مناسب للمحتوى أبدا و لا أعرف على أي أساس أطلق هذا العنوان على هذا الموضوع يبدو أن الأخت آية الرحمن لم تقرأ المقال قبل أن تطرحه و تختار هكذا عنوان له ..

فوضوي 25/06/2007 18:15

اقتباس:

ليش اسا في شيوعيين مو ماتو كلن من زمان
أنا شيوعي
اقتباس:

هنن ممكن يكونو صارو قلال بمجتمعاتنا بس هاد الشي بسبب تطور الزمن و عدم تطور النظريات و يللي عم يحاولو يعملو شيوعيين العصر الحالي هو إعادة صياغة النظريات القديمة بما يتماشى مع واقع العصر و إعادة طرحها بشكلها الحديث .. و إن حدث هذا الشيء فشعبنا تعود على عدم القراءة و عدم الفهم و خصوصا للأمور التي سابقا لم تكن مقبولة لأسباب معينة
حكي مظبوط ميي بالميي
اقتباس:

أساسا عنوان الموضوع غير مناسب للمحتوى أبدا
مظبوط حتى أنا ما فهمت شو علاقة الموضوع بالشيوعيي

اممي 25/06/2007 18:37

وأصبح البطش بهذه القوى والتنكيلبها واستباحة حياة أفرادها، كما ينص عليه قانون 49 الذي يحكم بالإعدام على كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين
انا بتمني ان ينعاد النظر بالقانون ليصير اعدامهم مع كل المتعاطفين معهن لانهن بوابة التخلف والرجعية بالمجتمع السوري ولكن للاسف اليوم هذه الجماعة عم عيش والها كامل الحرية باكراه الاخرين بالعيش بنفس الشروط العفنة وعم نشوف ممارساتهن بالسرافيس وبخطب الجمعة والشرايط وبتمنا من الشباب عاد يتحركو ليقشوهن لان والله وجودهم خطر عالبلاد والعباد :frown:

فوضوي 25/06/2007 18:52

اقتباس:

انا بتمني ان ينعاد النظر بالقانون ليصير اعدامهم مع كل المتعاطفين معهن لانهن بوابة التخلف والرجعية بالمجتمع السوري ولكن للاسف اليوم هذه الجماعة عم عيش والها كامل الحرية باكراه الاخرين بالعيش بنفس الشروط العفنة وعم نشوف ممارساتهن بالسرافيس وبخطب الجمعة والشرايط وبتمنا من الشباب عاد يتحركو ليقشوهن لان والله وجودهم خطر عالبلاد والعباد
أنا بتمنى من الأخ أممي بالنسبي لمواقفو المؤيدي لبشار الأسد و النظام السوري أنو يغير إسمو
يغير إسمو يعني يسمي حالو فاشي مثلا

اممي 26/06/2007 01:47

رفيقي انا مني مؤيد ومني معارض بس اذا بتوقع خير من الاخونجية فبعتقد انك انت الي لازم تعيد النظر بافكارك
الاخوان كانو مرحلة وما نتهت وفكر الاسلامي المتطرف الي بيؤمن بقتل الاخر على امل اقامة امارات اسلامية
اعتقد ان هو فكر لسا اخطر من الفاشية
بس حبيت وضح

أبو السييم العظيم 26/06/2007 03:53

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : اممي (مشاركة 630178)

لانهن بوابة التخلف والرجعية بالمجتمع السوري ولكن للاسف اليوم هذه الجماعة عم عيش والها كامل الحرية باكراه الاخرين بالعيش بنفس الشروط العفنة وعم نشوف ممارساتهن بالسرافيس وبخطب الجمعة والشرايط وبتمنا من الشباب عاد يتحركو ليقشوهن لان والله وجودهم خطر عالبلاد والعباد :frown:

بالفعل يا جماعة بعتقد أنو هاد الكلام الكل بيوافق عليه و خصوصا فيما يتعلق بأنهم يحاولون فرض أفكارهم و تعاليمهم المرفوضة من قبل شريحة كبيرة في مجتمعنا السوري ..

كمان منلاحظ انتشار المظاهر المتعلقة بالتعصب الديني بكتيير من النواحي و الأماكن بالفعل متل ما تفضلت و ذكرت و هنن بالفعل خطر حقيقي على البلاد و العباد

مع حبي و احترامي للجميع :D

اممي 26/06/2007 05:13

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : أبو السييم العظيم (مشاركة 631147)
بالفعل يا جماعة بعتقد أنو هاد الكلام الكل بيوافق عليه و خصوصا فيما يتعلق بأنهم يحاولون فرض أفكارهم و تعاليمهم المرفوضة من قبل شريحة كبيرة في مجتمعنا السوري ..

كمان منلاحظ انتشار المظاهر المتعلقة بالتعصب الديني بكتيير من النواحي و الأماكن بالفعل متل ما تفضلت و ذكرت و هنن بالفعل خطر حقيقي على البلاد و العباد

مع حبي و احترامي للجميع :D



على راسي رفيق وياريت ماحدى ينسى دم الشهداء الي راحو بالازبكية على ايد هالمجرمين
والف وردة حمرا :D

بنفسجة 26/06/2007 13:57

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : اممي (مشاركة 630178)
وأصبح البطش بهذه القوى والتنكيلبها واستباحة حياة أفرادها، كما ينص عليه قانون 49 الذي يحكم بالإعدام على كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين
انا بتمني ان ينعاد النظر بالقانون ليصير اعدامهم مع كل المتعاطفين معهن لانهن بوابة التخلف والرجعية بالمجتمع السوري ولكن للاسف اليوم هذه الجماعة عم عيش والها كامل الحرية باكراه الاخرين بالعيش بنفس الشروط العفنة وعم نشوف ممارساتهن بالسرافيس وبخطب الجمعة والشرايط وبتمنا من الشباب عاد يتحركو ليقشوهن لان والله وجودهم خطر عالبلاد والعباد :frown:


كلامك مية مية صح
بس بدك مين يفهم
لا يزال هناك من يدافع عن هذه العصابة وكانها لم تقتل بشرا وكانها لم تضرب جيشا مسالما وكنها لم تقتل علماء
هؤلاء هو ومن يتعصب معهم الى مزابل التاريخ

بنفسجة 26/06/2007 14:02

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : اممي (مشاركة 630846)
رفيقي انا مني مؤيد ومني معارض بس اذا بتوقع خير من الاخونجية فبعتقد انك انت الي لازم تعيد النظر بافكارك
الاخوان كانو مرحلة وما نتهت وفكر الاسلامي المتطرف الي بيؤمن بقتل الاخر على امل اقامة امارات اسلامية
اعتقد ان هو فكر لسا اخطر من الفاشية
بس حبيت وضح

سؤال ليش هون بالمنتدى عم ينكلو بالمؤدين شو مانون خلق وبشر وما الون راي
غريب والله
مو ملاحظ اممي هيدا الشي
هيدا اول منتدى بيمر عليي هيك ومع هيك عاجبني

اممي 26/06/2007 15:03

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : بنفسجة (مشاركة 631616)
سؤال ليش هون بالمنتدى عم ينكلو بالمؤدين شو مانون خلق وبشر وما الون راي
غريب والله
مو ملاحظ اممي هيدا الشي
هيدا اول منتدى بيمر عليي هيك ومع هيك عاجبني


رفيقة بنفسجية ..
هلق موالي او معارض الاثنين مافي معن مشكلة بشرط ان يكون في عندن امكانية ليلتقو بنقط محددة المشكلة مع الاخونجية ان الله نفس مرات بيطلعو برا
وما في داعي لتنزعجي من فكرة كونك انت موالية وفي شباب كتار معارضة لان البلد السليم الي فيه ام ان يتطور يوم من الايام المفروض هيك بيكون والمنتدي هو صورة عن المجتمع السوري او المجتمع السوري الي بنحلم بوجودو :D

مايسترو 26/06/2007 17:26

الكلام عن القتل مزبوط


وهنن كترانين بصراحة

خص نص بركن الدين

وغير هيك في واحد عنا والله العظيم بتحسو ارهابي

من لبسو التوب القصير و العمة اللي على راسو وما بعرف شو


شو هاد يوه؟

انا مع الحرية الدينية بس مو مع التطرف


مايسترو

فوضوي 26/06/2007 18:12

اقتباس:

انا مني مؤيد ومني معارض
خطأ أنو الشيوعي لا يكون مؤيد و لا معارض
اقتباس:

اذا بتوقع خير من الاخونجية فبعتقد انك انت الي لازم تعيد النظر بافكارك
أنا ما بتوقع خير من الإخوان و لا متعاطف معهم
بس أنا ضد اعتقال عيل بكاملها لأنو فيها واحد اخونجي
أنا ضد افناء عيل بحماه بسبب الحرب ضد الإخوان
أنا ضد اعتقال الإخونجي فقط لإنه إخونجي بل مع اعتقاله لقيامه بالجريمة كذا و كذا
أنا مع ما يفعله الإخوان الآن بمصر من حركة و إضرابات عماليي
اقتباس:

كمان منلاحظ انتشار المظاهر المتعلقة بالتعصب الديني بكتيير من النواحي و الأماكن
و هاي المظاهر ما بنقدي عليها بالعنف و المعتقلات
بالعكس هالشي بزيدها
اقتباس:

سؤال ليش هون بالمنتدى عم ينكلو بالمؤدين شو مانون خلق وبشر
شووووووووووووووووو
ما أنتو البعثيين يلي بتضلوا تقولوا عنا عملاء و خونا
اقتباس:

هيدا اول منتدى بيمر عليي هيك ومع هيك عاجبني
العمى
مبارح ما كان عاجبيك
شو عدا ما بدى
اقتباس:

رفيقة بنفسجية ..
شووووووووووووووو
رفيقة
لك هاي بعثيي
اقتباس:

انا مع الحرية الدينية بس مو مع التطرف
و أنا معك

اممي 27/06/2007 02:39

خطأ أنو الشيوعي لا يكون مؤيد و لا معارض

أنا ما بتوقع خير من الإخوان و لا متعاطف معهم
بس أنا ضد اعتقال عيل بكاملها لأنو فيها واحد اخونجي
أنا ضد افناء عيل بحماه بسبب الحرب ضد الإخوان
أنا ضد اعتقال الإخونجي فقط لإنه إخونجي بل مع اعتقاله لقيامه بالجريمة كذا و كذا
أنا مع ما يفعله الإخوان الآن بمصر من حركة و إضرابات عماليي

و هاي المظاهر ما بنقدي عليها بالعنف و المعتقلات

لك هاي بعثيي


رفيقي العزيز فوضوي هلق انا قبل كلشي بيشرفني على راسي من فوق ان انتمي للحزب الي بيحمل افكار النبي الانساني ماركس والعظيم لينين
بس يارفيق انا مني شيوعي ولاني بعثي ولاقومي سوري القصة بكل بساطة انا لاديني لاحزبي (يعني في بحصتين عم ترج بمخي ماعم اتخليني انتمي لغير الفكر الي انا بعتقد)
هلق انا ماقلت بقتل الاطفال والنساء بس بعتقد ان اي انسان متعاطف ظمن هالجوي الرجعي الي عم يتفشا بالمجتمع تبعنا ,هو هدف كتير سهل ليتحول لمتطرف بيحلم ان بيوصل للكرسي(يعني متل كل الاحزاب) وساعتها راح يعملو فيني وفيك وبربي وربك العن من الي صار معن بالثمانين
ثم رفيق حتى نكون عادلين مابتؤمن استخدامك لكلمة بعثي كتهمة او مسبة شي بيشوه الفكر العظيم الي انت بتؤمن فيه..يعني انت بدك البلد تكون لون واحد والله ساعتها مراح انحس بطلعمة اللون الاحمر ولاتواخذني بس انا بعبد رب الشاكوش والمنجل بس بدوا الواحد يستفاد شوي من الي صار بالاتحاد السوفيتي الشباب هنيك لغو كل الالوان لحد ماانلغا اللون الاحمر مع وصار هالفكر الي عمل دولة جياع قطب عالمي ماحدا يوم الي اتعرض فية لانتكاسة طلع ليدافع عنو علما انو حزب العمال والكادحين
انا مني ضد الاسلام كدين بس انا ضد كلشي متطرف بمافيهن الشيوعين المتطرفين والبعثين والقومين
لاتنسا القول تبع ماركس:اقصى اليمين واقصى اليسار دوما يلتقيان


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:44 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.06533 seconds with 11 queries