أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   سياسة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=39)
-   -   الامن الفلسطيني يسلم اسرائيل صواريخ للمقاومة (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=81252)

ما بعرف 28/09/2007 00:53

الامن الفلسطيني يسلم اسرائيل صواريخ للمقاومة
 
أحمد البديري
بي بي سي-القدس



خبراء إسرائيليون يفحصون بقايا صاروخ فلسطيني في سديروت (ارشيف)

سلمت الاجهزة الامنية الفلسطينية الجيش الاسرائيلي صاروخين ومواد متفجرة وكميائية عثرت عليها في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية وذلك في اطار ما يعرف بالتنسيق الامني بين السلطة الفلسطينية واسرائيل والذي يدعمه الامريكيون .
حسب التقديرات فإن الصاروخين المحليين الصنع لو بالفعل إطلاقا لسقطا ليس بعيدا عن الكنيست الاسرائيلي أو مكتب رئيس الحكومة وسط القدس الغربية فالمسافة لا تتجاوز بضعة كيلومترات .
هذه المرة الاولى التي يتم فيها ضبط صواريخ محلية الصنع جاهزة للاطلاق في الضفة الغربية مما يدق ناقوس الخطر عند الاسرائيلين فالمسافة بين المدن الفلسطينية الكبيرة على امتداد الضفة الغربية والمدن الاسرائيلية أحيانا لا تتجاوز عشر كيلومترات ومن هنا فهي ستكون أخطر من صواريخ قطاع غزة البعيدة عن مراكز المدن الاسرائيلية .
الجدار الفاصل الذي تدعي اسرائيل أنها بنته لأسباب أمنية لن يكون قادرا على ايقاف هذه الصواريخ اذا ما نجح الناشطون الفلسطينيون في استخدامها في الضفة الغربية .
واستنكر عدد من الفصائل المسلحة في قطاع غزة بشدة التنسيق الامني و تسليم الصاروخين إلى قوات الاحتلال وأكدت ألوية الناصر صلاح الدين أن ما حدث هو دلالة على أن الاجهزة الامنية الفلسطينية أصبحت حارسة للأمن الاسرائيلي بينما تستمر اسرائيل بقتل و اعتقال المقاومين الفلسطينين.
العقيد أبو محمد ناجح قائد الارتباط الفلسطيني في بيت لحم أكد أن الاوامر وصلت من رام الله بتسليم الصاروخين إلى الجانب الاسرائيلي والاجهزة الامنية تقوم بواجبها و تنفذ الاوامر .
قبل شهرين دخل عقيد في الجيش الاسرائيلي مدينة جنين عن طريق الخطأ والاجهزة الامنية الفلسطينية وفرت له الحماية وأرجعته إلى الاسرائيليين، وهو ما رأت فيه وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسبي ليفني قطفا لثمار التنسيق الامني لمحاربة الارهاب أما حركة حماس فقالت حينها أن الجهود تبذل لأسر جندي اسرائيل للوصول إلى اطلاق سراح المئات أو الالاف من الاسرى الفلسطينين وقوات الرئيس محمود عباس تسلم العقيد بسهولة.
خلال السنوات الماضية كان هناك محاولات لنقل تجربة الصواريخ محلية الصنع من غزة إلى الضفة وبالتحديد من قبل ألوية الناصر صلاح الدين و لكن الجيش الاسرائيلي ضرب تلك الخلايا بكل قوة لمنع نقل التجربة وقبل عامين اغتال الجيش الاسرائيلي جبر الاخرس والذي كان وراء فكرة نقل التجربة و العمل على تطويرها في الضفة الغربية، وكان يمكن أن يهدد ذلك الأمن الإسرائيلي بشكل كبير.
ِAN-C

ما بعرف 28/09/2007 00:55

بوش يضغط لإعادة الاعتبار لدحلان
 


رام الله ــ أحمد شاكر
لم ينته دور القيادي «الفتحاوي» محمد دحلان بالنسبة إلى الولايات المتحدة. هذا ما بدا واضحاً في كواليس اللقاءات الأميركية ـــــ الفلسطينية، حيث حرصت إدارة الرئيس جورج بوش على الضغط باتجاه إعادة الاعتبار للرجل، الذي غاب عن المشهد السياسي الفلسطيني الداخلي منذ سيطرة «حماس» على قطاع غزة في 14 حزيران الماضي.



محمد دحلان (أرشيف)

وفي اللقاء الأخير بين بوش والرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) الاثنين الماضي في نيويورك، احتل الحديث عن دحلان مساحة واسعة من المباحثات، التي ركز خلالها الرئيس الأميركي على ضرورة الاهتمام برجل غزة السابق رغم الأخطاء التي ارتكبها وأودت بالوضع في القطاع إلى هذه الحال.
وكشف مسؤول فلسطيني رفيع المستوى، لـ«الأخبار» أمس، عن أن بوش طلب من عباس عدم إهمال دحلان، الذي تصفه «حماس» برجل أميركا وإسرائيل في فلسطين. ونقل عن الرئيس الأميركي قوله لأبو مازن عن دحلان إن «خطأه في غزة لا يمكن أن يجعل السلطة وحلفاءها يغفلون ما قدمه الرجل الوفي من أجل حماية السلطة ومشروع السلام الفلسطيني ـــــ الإسرائيلي».
وأشار المسؤول نفسه، الذي فضّل عدم ذكر اسمه، إلى أن بوش سأل عباس عن سبب هذا الجفاء الذي بينه وبين دحلان. فردّ الرئيس الفلسطيني بتحميل القيادي «الفتحاوي» وجماعته مسؤولية الأحداث التي شهدها قطاع غزة في حزيران الماضي، مشيراً إلى «أنهم (دحلان وجماعته) لم يفكروا سوى في القيادة من دون تحمّل تبعاتها وأعبائها ونتائج الأخطاء المرتكبة».
وأوضح المسؤول أن بوش وعد عباس بأن «دحلان ورجاله سيعودون أفضل مما كانوا وسيعيدون غزة إلى عهدته ولن يتركوا حماس تفعل ما تريد هناك، وأنه (دحلان) سيفيق من صدمته ولن يرحم من تواطأ مع حماس لتنفيذ انقلابها في غزة».
وبحسب المسؤول نفسه، فإن بوش لم يخفِ غضبه مما جرى. وقال إن «ما تم دفعه كفيل بإنشاء أجهزة أمن فلسطينية قادرة على بناء دولة كاملة، لكن هذه الأموال لم تستغلّ بشكل صحيح». إلا أن الرئيس الفلسطيني ردّ بتحميل إسرائيل المسؤولية، مشيراً إلى أن «إسرائيل هي التي أعاقت بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية عبر قصف مقارّها واعتقال مسؤوليها ومنع دخول السلاح إليها ومحاربتها ومنعها من القيام بمهماتها الأمنية في بعض المناطق في الضفة الغربية».
ويبدو أن حديث الرئيس الأميركي الكثير عن دحلان «أثار استياء أبو مازن»، الذي بدا، بحسب المسؤول الفلسطيني، «غاضباً وتحدث بنبرة حادة تجاهه (دحلان) وحمّله المسؤولية الأولى عما جرى ويجري في غزة والضفة». إلا أن بوش استمر في الثناء على دحلان «واستفاض في الحديث عما قام به من قمع لحماس والجهاد الإسلامي في بداية عهد السلطة في منتصف التسعينات».
وقال المسؤول الفلسطيني إن «بوش كان مهتماً بعودة دحلان إلى المشهد السياسي الفلسطيني، وبدا مستاءً من بعض تصرفات أبو مازن، على اعتبار أنه أوصل حماس إلى مرحلة الشرعية ومن ثم أراد أن ينفضها عنها». وأضاف إن «عبّاس تدخل ليوضح أن العالم لو صبر على حماس لقدمت تنازلات كبيرة لم يتصورها أحد. وضرب مثلاً أن التهدئة غير المعلنة بين حماس وإسرائيل هي أكبر فائدة من دخولها الانتخابات»، مشيراً إلى «أن حماس تمنع فصائل المقاومة في غزة من القيام بعمليات عسكرية ضد إسرائيل لكي لا يشوّش حكمها في القطاع».
يشار إلى أن عباس كان قد أقال دحلان من منصبه كمستشار رئاسي للأمن القومي في أعقاب أحداث عزة، وهو ما دفع القيادي الفلسطيني إلى الاختفاء عن المشهد السياسي «لأسباب صحية»، وغادر إلى يوغوسلافيا للخضوع لعملية جراحية في الظهر، قبل أن يعود بداية الشهر الجاري إلى الضفة الغربية.

shasho 28/09/2007 00:56

يا أخي شو بدك بالحكي
الشباب اصحاب نخوة وأبضايات

anaan 28/09/2007 01:03

يا جماعه نستني ايه بعد ما المسلمين يقتلو في بعض ( حماس و فتح )

سفينة البر 30/09/2007 15:42

التنسيق الأمني إلي فرضه تخاذل العرب في المنطقة وامضاء إتفاقية أوسلو بين فلسطين وإسرائي بتمنى تقرأوا الاتفاقية ...:deal: كل بلد في العالم إلو اتفاقيات دولية لازم يحترمها:jakoush: فما بالكن لما تنفرض الاتفاقية فرض على الدول

ما بعرف 10/10/2007 15:48

عباس يرفض طلب بوش تعيين دحلان نائباً له!
 


فلسطينيون يترقبون الحصول على رواتبهم في الخليل أمس (عبد الحفيظ هاشلمون ــ إي بي آي)


رام الله ــ أحمد شاكر
غزة ــ رائد لافي


«
حماس» تجدّد التحذير من «الصلوات السياسيّة» في غزة... وإصابة إسرائيلي في الضفة
كشفت مصادر فلسطينية مطلعة، لـ «الأخبار» أمس، أن الرئيس محمود عباس رفض طلباً من الرئيس الأميركي جورج بوش بتعيين القيادي في حركة «فتح» محمد دحلان في منصب نائب الرئيس، الذي يخوّله القيام بمهمات أبو مازن في حال غيابه.
وقالت المصادر المقرّبة من عباس إن «بوش طلب من أبو مازن خلال لقائهما الأخير في نيويورك أن يضع دحلان في هذا المنصب، لكن أبو مازن رأى أن إعطاء المنصب لدحلان، بعد كل ما قام به، ومسؤوليته عن خسارة الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، يعني انتحاراً سياسياً جديداً وانتصاراً لحركة حماس».
وأشارت المصادر نفسها إلى أن عباس «لم يول اهتماماً كبيراً لطلب بوش، وتذرع بأن وجود دحلان في قمة السلطة في هذا الوقت ليس في مصلحة الإصلاحات التي ينوي القيام بها، وأنه لا يجوز ترقية المسؤول عن سيطرة حماس على قطاع غزة، الذي كانت لديه الصلاحيات والأموال الكافية لبناء أجهزة أمنية قوية».
وكشفت المصادر عن «ضغوط عربية على أبو مازن لعدم السماح لدحلان بالعودة إلى قيادة السلطة ومراكز أمنية كبيرة فيها»، موضحة أن «هذه الدول، وبينها مصر والسعودية، تحمّل دحلان المسؤولية المباشرة عما جرى، كما تحمّله مسؤولية الانقسام في الساحة الفلسطينية». وبحسب المصادر نفسها، تتهم هذه الدول دحلان بأنه «رأس الفتنة والمحرك لها، وأن حماس لو أتيحت لها الفرصة لسارت في العملية السلمية وانتهجت النهج نفسه الذي سارت عليه منظمة التحرير الفلسطينية في تقديم التنازلات للوصول إلى السلام الذي يضمن حقوق الفلسطينيين».
ويقاطع عباس مستشاره الأمني السابق محمد دحلان منذ «انقلاب» غزة، ويتهمه بأنه المسؤول الأول والمباشر عن خسارة «فتح» وأجهزة الأمن أمام حركة «حماس». لكن دحلان يرد بأنه أول من حذر من اعتلاء «حماس» الحكم، وأنه الرجل الذي قدم التقارير اليومية إلى عباس ومستشاريه بأن «حماس» تعدّ العدة للانقضاض على السلطة في كل المواقع بدعم دول عربية وإسلامية.
في هذا الوقت، توعدت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة برئاسة اسماعيل هنية أمس بمنع «الصلوات السياسية» منعاً باتاً، بما فيها صلاة عيد الفطر، التي دعت إليها حركة «فتح» وفصائل منظمة التحرير في الساحات العامة، في الوقت الذي تواصلت فيه مظاهر الفوضى والفلتان الأمني.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية إيهاب الغصين إن «هناك إجراءات قانونية على الجميع التزامها، ولا بد من أي جهة كانت أن تأخذ تصريحاً من وزارة الداخلية، وإلا فستعرّض تجمعها للفض، إضافةً لمساءلة المسؤولين عن التجمع».
وحددت حركة «فتح»، تساندها فصائل منظمة التحرير، عدداً من الميادين والساحات العامة في قطاع غزة، لأداء صلاة عيد الفطر فيها، بعيداً عن المساجد التي تسيطر عليها حركة «حماس»، ومتهمة إياها بـ«التحريض والتكفير».
وفي سياق مظاهر الفوضى الأمنية، استغل مجهولون خلو الشوارع من المارة في ساعات الإفطار، مساء أول من أمس، واقتحموا مركز الأقصى للتدريب والتطوير الاعلامي، أحد مؤسسات شبكة الأقصى الإعلامية، التابعة لحركة «حماس»، وسرقوا محتوياته من أجهزة الحاسوب.
ميدانياً، أصيب خمسة مواطنين فلسطينيين بجروح متفاوتة في قصف جوي اسرائيلي أمس استهدف مجموعة من نشطاء كتائب «عز الدين القسام» الذراع العسكرية لحركة «حماس»، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأعلنت «ألوية الناصر صلاح الدين»، الذراع العسكرية للجان المقاومة الشعبية، أن إحدى مجموعاتها تمكنت من قصف مدينة عسقلان المحتلة بصاروخ من طراز «ناصر 3»، وبلدة سديروت المتاخمة للحدود الشمالية للقطاع بصاروخ مطوّر من النوع نفسه.
وفي الضفة الغربية، اعتقل الجيش الإسرائيلي أمس 10 فلسطينيين خلال حملة دهم في الضفة الغربية، فيما أصيب أحد الضباط الإسرائيليين خلال اشتباكات مع جماعات فلسطينية في أحد مخيمات نابلس.

Tears_Castle 10/10/2007 22:58

لا تعليق .... :x

الأندلسي 11/10/2007 10:50

دحلان
كل هموا هلق يسلم طيـــ.......؟وا... للإسرائيليين

لحتى ما عاد يصير حدا (يعيروا) بشي

مليح هيك

بنفسجة 11/10/2007 11:21

فتح وما ادراك مافتح
دحلانها دحل الشعب دحل
خه

syrianheart 11/10/2007 23:32

ضحكتني هيدي التنسيق الأمني بين سلطة الفتوش الفلسطينيه وإسرائيل

يعني ممكن بعد يومين نسمع كمان عن تنسيق عسكري ( إسرا-فلسطيني ) وإذا صارت شي حرب

بيشارك الجيش الفلسطيني الوهمي مع الجيش الإسرائيلي وبيطحش طحش وبيبحش بحش

لك تفووووه على هالزمان شو أنو . . .

ارسلان 12/10/2007 00:13

والله يا عمي يلي بيعرف بيعرف ويلي ما بيعرف بقول فت عدس :D


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:06 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04063 seconds with 11 queries