مقلب!
بعد عدد من لفائف التبغ ترويها القهوة الحلوة، لعلها تُضفي حلاوة على مُرّ أيامنا، شعرت بكسل لَم أقوَ على تحدّيه.
أحسست برغبة في المكوث في البيت ولَم أقوَ على الحراك، كأنّني شللت أو أنّ عبأ أثقل كاهلي وشدّها إلى الأسفل. دهشت في بادئ الأمر، هل أصبت بعلّة أو سقم؟ هل تمكّن مني مرض نفسي بعد طول عناء؟ أم أنّ شلل الأطفال قد تذكّرني بعد أن شارفت على الثلاثين من العمر؟ أو ربّما همّاً من هموم الحياة قد أقعدني؟ ربما خبر مقروء أو مرئي صدمني؟ أم لعلها أزمة أو عقبة حياتية سببت لي العجز؟ جال في خاطري ألف سؤال وسؤال حتى أصبت بالدوّار. عندما أفقت وجدت نفسي ضحية مقلب فكاهي سخيف! يبدو أن الشلل مرض منقرض والسخف وباء مفترس! |
قرأتها شي عشر مرآت وما كنت أفهم..شكلو السخف تمكن مني!
|
اقتباس:
|
اي انو هي مقلب كبير .. ويمكن مازال
ويمكن يكون هاد احد الاحتمالات .. ممكن .. ممكن .. ممكن |
حلوووه
كتير حلوه لانها اصابتني بالدوار ومافهمت شي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون