أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   القصة و القصة القصيرة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=17)
-   -   هامش حب.. (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=106426)

i m sam 05/08/2008 15:05

هامش حب..
 
لقائنا الأول


الى الحبيبة التي التقيتها صدفة

الحب هو هذه اللمسة السحرية التي أحسست بها اليوم عندما صافحت يدك

مازلت حتى الآن أعد ّأصابعي علّي اعرف هل نقصت أم ازدادت

وأتفاجأ بآخر الأمر أني فقدت يدي كلها

حضرت نفسي جيدا لهذا اللقاء الجميل وتهيأت بأجمل لباس عندي

وأطيب عطر عندي

وظننت نفسي أني عندما ألقاك أخيرا سوف أذهلك . ياحسرة علي كم توهمت

أذهلتني حتى قبل أن أدرك أنني واقف بجانبك

حضرت أجمل كلماتي واستجمعت أمهات أفكاري

لأقولها لك عندما نرتشف قهوتنا

لكنها جميعا ضاعت مني

ماذا فعل بي عطرك ماذا فعلت عيونك

ماذا فعلت ابتسامتك

ردي إلي يدي ياسيدتي

ردي علي ملابسي لقد عريتني أمام الناس

ردي علي أفكاري فقد ظنني الناس في طريق العودة مجنون

آه ... صحيح ... طريق العودة , من أي طريق هو طريق العودة ....من هنا؟؟

من هنا؟؟

كل الإشارات تردني إلى عينيك كلما أسال شرطيا عن طريق بيتي دلني إلى عينيك

كلما سألت عطارا عن رائحة جميلة دلني إليك

كلما سألت متجرا عن كساء يقيني نظرات الناس وبرد الشتاء وحر الصيف ردوني إلى شعرك الجميل

وها أنا أمام قصرك

فاكسني يامولاتي

عطريني

وأعيدي إلي عقلي

و...سيدتي

رجاء لاتنسي يدي أيضا

إبريل 05/08/2008 15:15

مــــــــــــــا أروع كلماتك !!!!!

اذن فهي مذهلة ... ,, ...
لعل الحب يفقدنا ما يزيد على الايدي والأكف
فيدك ليست خسارة ...

i m sam 05/08/2008 16:08

مذهلة...
الذهول هو اني استطعت البقاء واقفا عندما كلمتها

أما عن خسارة يدي فكنت احب لو بقيت معي لاكتب كلمات اجمل عنها
ثم انني كل يوم اجد اشياء اكثر تسرق مني

i m sam 07/08/2008 17:46

اللقاء الثاني
 
فجأة صحوت من نومي ..... ماتزال الساعة السادسة والنصف وعلى غير العادة أن استيقظ في هذا الوقت المبكر أعدت إغماض عيني مرة أخرى لعلي استعيد قوتي وأتأكد مما إنا فيه.
نظرت إلى الساعة مرة أخرى انها حقا السادسة والنصف قمت من فراشي نظرت في المرآة ....ياه كم إنا تعب !!! ان حماما باردا سيكون كفيلا بإعادة نشاطي
مسرعا انسللت داخل قميصي الأبيض مطرز الصدر بياقته العالية وأكمامه الطويلة التي تستر نحول ذراعي ونحول جسدي المنهك من السهر ولبست بنطالي الأسود. إنها ذات الثياب التي لبستها في لقائنا الأول حتى أنني تقصدت وضع ذات العطر الذي كنت وضعته. صعدت سيارتي الصغيرة وتوجهت إلى السوبر ماركت على طريقي إلى عملي لاشتري كما العادة دخاني وفنجان قهوتي من آلة الاكسبرسو المتهالكة على نفسها , استغرب صاحبي أنني جئته باكرا هذا اليوم
-خير أستاذ فيك شي ليه اليوم مشرفنا بكير
-- ولا شي عندي شوية شغل ولا زم انهيه قبل الضهر
-متل العادة
-- أي بس اليوم عملهم باكيتين
صعدت في سيارتي وتوجهت إلى متجري أشعلت سيجارتي الصباحية الأولى وجلست ارتشف فنجاني على صوت فيروز الصادح من حاسبي الشخصي
جلست اجتر محادثاتنا الأخيرة وأعود إلى الوراء . كلمة كلمة وكل كلمة أأولها وأفندها إنها المرة الألف التي أعيد بها قراءة هذه المحادثات .
انتظرت الساعة العاشرة وقت استيقاظها علها تتصل لتقول لي كما العادة صباح الخير
ظنا مني إنها قد تنسى كلامنا الذي تحدثناه البارحة وكم كنت أرجو لو تنساه أو لو إني أنساه إنا.
الثانية عشرة ولم تتصل بعد قلت في نفسي قد تأتي مباغتتة إياي هنا
فقمت مسرعا وجهزت متجري بأجمل الحلل غيرت الترتيب مسحت الغبار مرة ثانية
علها إذا أتت أن تجده جميلا بعينيها
أتخيل كيف استقبلها إذا دخلت أعددت أكثر من سيناريو لدخولها وجلوسها بجانبي وكلامنا وما أريد أن أقول
وكيف سأجاوب نظرات الناس الحائرة عندما يدخلون فيرون تلك الآلهة التي ما تعودوا رؤيتها هنا بجانبي .
أعدت قراءة الرسائل التي تبادلنها مساء البارحة إنها مؤلمة لكن كان يجب أن تنتهي الأمور هكذا فأنا لا أريد أن اخسرها كليا ..أريدها صديقة ما عدت أستطيع أن أبقيها الحبيبة التي شئتها أن تكون . صعب أن تكتشف الكذبة من شخص أردته حبيبا وجعلته حبيبا لكنه ما استطاع الاعتراف بكذبته...لربما الآن أن بقينا أصدقاء فهو أفضل لنا.
الثامنة مساء . لم تأت ولم تتصل بدأت افقد الأمل بقدومها أو اتصالها.
أمسكت برواية على مكتبي وبدأت بقراءتها , بعد عدة صفحات وجدت نفسي مكان بطل الرواية صارت كل كلمة تذكرني بها وكل موقف أتصورها معي.
رميت الرواية من يدي ما عدت أستطيع إكمالها إنها تمزقني أكثر. بدأت الآن فكرة فقدها تعسكر في رأسي وبدأت تجهيز نفسي لفقدها نهائيا
الواحدة صباحا . شدني فجأة صوت منبه من حاسبي لقد دخلت الشبكة العنكبوتية كم كنت احمد هذه النعمة التي جمعتني بها من آخر الدنيا وبيننا كل تلك المسافات . اليوم العنها لأنها كانت السبب في كل ما حصل مساء البارحة.
صمت طويل لم اعد ادر ما أقول
صعب أن تكسر حاجز الصمت الذي انتصب أمامك فجأة وأنت لا تريد أن تستعمل كلمات المحبوبين التي تعودتما قولها كل يوم
-مسا الخير
-مسا النور
هكذا بدأنا بعد أن كنا نبدأ بكلمة حبيبي
تريدها لكنك لا تريدها... تحبها لكنك لا تستطيع أن تبقيها الحبيبة بعد الآن
أخبرتها كم انتظرتها اليوم لتأتي وكم تجهزت لقدومها
قالت
كنت أريد القدوم لكنني خفت....خفت أن تطردني .
يا ويحي أطردها وما كانت تدري لو أني رأيتها تدخل متجري لضممتها إلى صدري وقبلتها ألف قبلة وحملتها ورميتها بجانبي على مقعد السيارة وذهبنا معا إلى حيث لا مكان
انتفضت فجأة على قبلة
"صباح الخير"
أحاول أن أتبين تلك الشفاه التي قبلتني وقبل أن أدركها
" ما بدك تعملي كاسة الحليب تبعي وبعدين قوم عالشغل هلق بتتاخر ...... يالله بابا"
-بأمرك يا عيون بابا
إنها الثامنة والنصف موعد استيقاظ ابنتي راما
-صباح الخير يا حبيبة بابا

إبريل 07/08/2008 18:46

... من هي اذن ؟؟
 
اللقاء الثاني .. .,,:clap:
في البداية طريقة العرض جميلة ومشوقة الى حد ما
لا أعرف ولكن القصة تشبه واقعي تقريبا
هناك اشياء لم تفصح عنها قد تسبب شكوكا لدى القارئ
فالنهاية تشكل صدمة حقيقة بعد أن هيأتنا لنهاية مغايرة تماما
لست في معرض الحديث عن الأخطاء التركيبية
ولكن هناك بعض الفراغات الزمنية
التي أشعرتني أنك كتبتها على مراحل متقطعة
تقبل المرور .. ,, انتظر جديدك

i m sam 07/08/2008 19:13

النهاية صدمة صحيح لان القصة من لاول واقع عشته لكني تقصدت جعلها في حلم صغير حتى لا تصبح الصورة سوداء
اما عن المسافات الزمنية فقد اختصرت الوقت حتى لا يمتد الموضوع طويلا ويصبح مملا


achelious 08/08/2008 18:36

حلو التصوير الواقعي بالقصة,ولكن في عدة تغرات بالحبكة متل..
"فكرت تاخد دوش بارد..وانتقلت لارتداء الملابس,
حمدت النعمة اللي جمعتك فيها من آخر الدني بالمسنجر..ثم انتظرت قدوما!
وأخيرا.. في ضبابية بخصوص تفاصيل العلاقة بيناتكن..كان يفضل إن تاتي على ذكرها بمثال ما..
كأن تروي موضوع الكذبة,ولو تفصيل واحد مومشكلة..طالما المغزى واضح!"
أما لغويا..
انتقلت من اللغة الفصحى..لاستخدام اللغة العامية.. وهي ئغرة خطيرة,يابتكتب القصة كلها بالعامية أو بالفصحى
-و يفضل تكتب بالفصحى لأنها أوسع انتشار-
بانتظار قصة جديدة,تحياتي:D

i m sam 10/08/2008 00:41

كريمين كنتو بمروركم:D:D

ارجو اني اذا قدرت اكتب شي مرة تانية- بما انها اول تجربة- اني اقدر اتجاوز هي الثغرات

بالنسبة لاستعمال العامية اذا فهمت قصدك لما استعملتها بالحوار؟؟.. حتى هيك ما لازم نستعملها؟؟؟

rannosh 14/08/2008 12:44

:deal:قصتك حلوة كثير ومنتظرين منك اللقاء الثالث اذا ألتقيتوا

i m sam 14/08/2008 12:49

اللقاء الثالث لازم يصير
وانا عارف ان رح يصير
بس يا ترى رح ااقدر احكي عنو
....أرجو هيك

ابو الوديع 14/08/2008 13:19

احنا بانتظار اللقاء الثالث :D

rannosh 16/08/2008 16:22

أكيد بيصير اللقاء الثالث بس لازم تعطيها شوي وقت هي بتحبك بس خايفة من أهلها أكيد وانت لو ماكنت بتحبها ماكنت طلبت منها اللقاء الثالث صح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

i m sam 22/08/2008 00:01

اللقاء الثالث
 
على ضفاف طاولة مطعم مطل على واد اخضر يتموج فيه نهر العشق يسقي بساتين دمشق , بردى أو ما كان يسمى قديما بردى.
هناك ........ تموضع فنجانا قهوة فرنسيان تظهر على احدهما –رغم لونه الناصع- السنين التي قضاها بين الأنامل , وللآخر همة كهمة الشباب أو ربما لأنه كان من نصيب ملاكي.
بكل هيبة الخبير ناداه: اثبت بين أنامل سيدتك كفاك ترجف كمولود ينادي ثدي أمه جوعاً.
-عماه ..هي التي ترجف خوفا من أعين الناس أن يرونها معه رغم أن أحداً من هؤلاء لا يعرفها لكنها تخافهم لا ادري لماذا؟؟ حيث ولدنا يا عماه يلتقي العشاق دون خوف ...لا يحاولون سرقة الدقائق بعيدا عن الناس...لايخفون عشقهم لا يخافون أن يمسكوا بأيدي بعضهم .أن تتعانق أعينهم أمام الناس أن ...وأن ....وأن....!!! لكن هنا ..
أتدري يا عم إن شفاه سيدتي تذكِّرني بحبات الفراولة المزروعة في جنوب فرنسا , حمراء بلون الشغف و ممتلئة بالرغبة تشتهي لو تبقى دهرا تنظر إليها متدلية ثم تعميك الشهوة لتتذوقها فما إن تلامس شفتيك حتى تسكب ما خلق فيها من لذة عليهما تتمنى لو تبقيها بين شفاهك تتحسس ملمسها ليعميك مرة أخرى عصيرها الهطال على لسانك فتقضم ...ولا تدري أكان يجب أن تبقى متأملاً إياها متدلية ,أم فقط تتحسس ملمسها أم يجب عليك أكلها.
-وماذا قالت لك تلك الشفتان....
-ويحي إنهما مذ جلسا هنا لم يتكلما أبدا ..أوتظن أنهما أخرسان؟
-آه من الشباب وطيشهم !! لو أنك أنصتَّ قليلا لعلمت ما كان منهما وما سيكون...
يا ولدي صمت العشاق هنا في الشرق جمال و كلام وغزل يقول شاعرهم:
الصمت في حرم الجمال جمال
شفاه سيدتك كما وصفتها حبتا فراولة حمراء شهية وقد أحسنت الوصف
أما عن صاحبي فمن الرشفة الأولى أحسست بالعشق يفيض منهما , حنان ممزوج بلهفة , لطف وأعاصير مكبوتة .
رغم انه لقائهما الثالث إلا انه ما قبل شفتاها من قبل فطعم العنب البلدي ما زال مخزونا ومعتقاً في شفتيه لم يمتزج بعد بنكهة الفراولة , لكنها قريبة ....
فصاحبي يحب أن تكون القبلة الأولى مسروقة ... فلا شفتاها تعلم بوقتها ولا شفتاه ..كصياد يتحايل فريسته ليقتنصها وسهمه في قوسه فالفريسة لا تعلم بالسهم والسهم يُطلق في لحظة يظن انه لن يُطلق بها وفي لمحة تكون نهاية كل المناورات
-هنا...؟؟؟؟
-بل ستكون في اللحظة الأخيرة لهذا اللقاء لتكون ختامه وتبقى الشفاه في تيه بعدها
سيلامس كفه كفها وتتشابك الأنامل بعد خروجهم , يحاول الآن استجماع كل قواه ليمد يده إليها عندما يخرجان بعيدا عن الناس, ربما وهم في طريق العودة ربما عندما ستجلس بجانبه في مقعد السيارة.
انتظر طويلا هذه اللحظة وسيحققها
رغم شكِّه القتَّال بحبها له, إلا انه يحبها, رغم علمه بعدم الجدوى من حبهما فهي ستعود لولدها ومجبرة أن تعود لزوجها بعد طلاقها منه , وهو سيعود لزوجه وبناته رغم ذلك كله إلا أن الأمل يُبقي حبه متَّقدا , سيُغيبها الزمن عن عيونه فترة ربما تطول أو قد تقصر لكنه واثق من لقياها وواثق رغم ما يُعرف عن الدهر من غدر انه سيجمعهما . يا ولدي أجمل الحب ما تخلله البُعاد. واحمل الحب ألا تكون فيه أنانيا... ولو أنهما أنانيان لجمعهما بيت الحب قريبا .
ولو شاءا لبنيا قصرهما اليوم... لكنه سيبنى على دموع من تعلقت مصائرهم يهما شاءا ذلك أم لا.
-والعمل إذا...؟
-الصبر ..الصبر مفتاح الفرج
دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء
-أتدري يا عماه..أتمنى لو اقفز عن الطاولة الآن فأتحطم قطعا!!!! فقد سمعت أنهم في الشرق يحطمون فنجان قهوة إذا شرب منه عزيز القوم..وما أظن أن شفاها ألذَّ أو أشهى أو اعزَّ من هذه ستشرب مني .
هلَّا مشينا يا حبيبتي ...برعبٍ استعجلتها فلولا قليلا ستفضحنا الفناجين
في الطريق بدأت بالتفكير بكل ما قاله العجوز وليس بالتفكير فحسب.....بالتطبيق ايضا
وعندما عدت إلى متجري تفكرت مرة أخرى بكلمات ذاك الفنجان العجوز ....هل كان يعلم ما سأفعل أم انه كان يخبرني بما يجب أن أفعل . في كلتا الحالتين شكرت العجوز وشكرت الله أن جعلني أنصت قليلا لأصواتِ ما حولي فأحيانا همس الأشياء حولنا تلهمنا أكثر من أي شيء آخر.
لكنَّ الذي لا يعلمه ذلك العجوز أن قبلتي المسروقة لن تكون آخر المشوار بل بداية سيل من اللذة القاتلة بدأت تتجمع في قمم الجبال وهي قادمة في القريب العاجل.... فانتظر مني خبرا أيها العجوز..

rannosh 22/08/2008 12:39

شكرا
 
اللقاء الثالث كان كثييييييييييييييير حلو
وان شاء الله يصير اللقاء الرابع والخامس
الله يكون معنا وقت الفراق أكيد حيكون كثير صعب :cry:

إبريل 22/08/2008 14:21

حوارية وفنجان .. ,, ..
 
كان هذا هو اللقاء الثالث اذن ؟؟
أكذب إن قلت أني لم أكن أترقبه
ولكن لم أتوقع أن يشحن بهذا الكم من العواطف
يمتاز نصك بالتقدم على سابقيه
لم أدرك أن العجوز هو الفنجان الا أخيرا
للفنجان فلسفات خاصة عندك
أحسست وجدا لدى قرائتي
تقبل مروري وتابع .. ,, ..
:D

i m sam 22/08/2008 20:34

مشكورين جدا على مروركم
وان شاء الله يصير اللقاء الرابع والخامس
وأنا ارجو ذلك ايضا
الله يكون معنا وقت الفراق أكيد حيكون كثير صعب
بصراحة ما عم فكر فيه هلق. كل شي بوقتو حلو

i m sam 22/08/2008 20:36

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : rana31 (مشاركة 1094470)
كان هذا هو اللقاء الثالث اذن ؟؟
أكذب إن قلت أني لم أكن أترقبه
ولكن لم أتوقع أن يشحن بهذا الكم من العواطف
يمتاز نصك بالتقدم على سابقيه
لم أدرك أن العجوز هو الفنجان الا أخيرا
للفنجان فلسفات خاصة عندك
أحسست وجدا لدى قرائتي
تقبل مروري وتابع .. ,, ..
:D

شكرا لمرورك الكريم مرة تانية
التقدم يلي بالنص نتيجة ملاحظاتكم على النص الاول

لم أدرك أن العجوز هو الفنجان الا أخيرا
للفنجان فلسفات خاصة عندك

ما فهمت ... احسن ولا المفروض من الاول يبين؟؟؟

إبريل 22/08/2008 21:52

تقريبا يحضر العجوز بكل قصة عشق
وجميل أنك اختصرته بفنجان
اشارة بسيطة من البداية كانت ستكفي
اسلوبك ممتاز على كل حال


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:55 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04638 seconds with 11 queries