خِلخَال..
خِلخَال.. شيء من بعض شيء.. .. .. ولأن بعض الأشياء.. .. .. مختلفة.. فقط.. فاصلة.. .. نثرياتٌ وحُروف راقصة.. مشدودةٌ إلى أُذُن الحلم.. .. فاصلة.. مُحاولة للاستيقاظ.. بعد التبلّل بصمتٍ عميق.. نقطة.. كلُّ ذلك وَ.. (بواوٍ مفتوحة).. .. ملاحظة.. أنا أريد أن أحذركم هنا.. لا تسيروا حُفاة القلوب على وُعورة الحروف هُنا.. لكيلا تُصيبكم رعشة أحرفٍ كُسرت وَلهاً.. إلا.. المتصوّفة قُلوبهم.. في مِحراب كِبرياء.. وأولئك الراقصون على شَفرة القمر.. وخلخال يعانق سيقانهم.. ثم الطاعنين أنفسهم، بخنجر ماء.. ولا أنسى الخارجين إلى الألوان المشتعلة بالرغبات.. .. .. المزيد من النقاط.. والمزيد.. والمزيد.. .. .. المزيد من إختصارات الحروف.. ستتجمع قريباً هنا.. ثم فقط.. وفقط.. (وَلَه) من أجل الرقصة القادمة.. .. .. |
كلمات حلوة أخ مداد
وبصراحة كلماتك وتنسيقها العجيب بتخلي اللي بيقرأها يحس وأكنه عايش بزمن ألف ليلة وليله بجو شاعري وهادىء والشي الوحيد اللي بيتمناه انو ما يطلع الصباح تحياتي الك ودمت بود وأهلا وسهلا فيك بمنتدانا الحبيب أخوية :D |
تسلم اناملك ...
كتير اسلوبك حلو وكلماتك متناثره مع الاسلوب بشكل خيالى ..يعنى شى جو ما بعرف شلون هادئ ورايئ ^_^ انتظر كل جديدك^_^ تئبل مرورى المتواضع:D |
|
فالز عند الخطوة الرابعة..
تَبدو الخطوة الرَّابعة بعدَ الألف للرَّاقصة على حافَّةِ القمر كعقدٍ يدويّ الصُّنع أتقنتهُ فتاة تبيعُ الوُرود والحكايا والأماني على الأرصفة القرمِيديَّة لزُقاقٍ دمشقيٍّ قديمْ.. تنتعلُ هذهِ الرَّاقصة خِلخالها وتُراقصُ تضاريس النُّور.. ينسلخُ اللَّيلُ من عينيها ليرتمي بودٍّ في مُقلتيّ.. |
ما أجمل أسلوبك .. وما أجمل كتابتك
تقبل مروري المتواضع كتير على موهبتك الكبيره :D |
اقتباس:
|
على شفّة كوب الشاي المُتراقص بنشوةٍ لاهبة.. وَشبق شرقيٍّ لذلك الكوب، تَسلَّل شوقٌ مُرتعش بين ستائر نومي هذا الصباح.. |
لا أعرف ُ يا " مـــــداد " كيف َ تشـتاقني البدايـة ! فأشـعر ُ أننا ندور ُ في حدقـة ٍ حالمـة ,, نؤمـن ُ معا ً أن لانهايـة َ لنا !! ولهذا ليــس َ لنا إلا أن نطيـل َ زمـن َ البدايـة ! حين تحملنـا على طريـق ٍ لانفتـرق ُ فيـه ! وتجمعنـا في مدينـة ٍ من رحم ِ الغيم ,, وأجنحـة ِ العصافيـر !! .. .. .. أيها الماثل ُ بين َ الحروف ِ حبا ً والقاتل ُ شـوقا ً ,, يصطحب ُ القصيـدة في عينيـه ! قرأت ُ كلماتك َ كذكريات ٍ ,,فصارت ذاكرتـي كشـعوب ٍ لاتحتفل ُ إلا بذكرياتهـا !! أي ُ ألـق ٍ أنت َ ,, يشـعل ُ البرق َ خلخالا ً في رغبـة ِ اللحظـة ! وأي ُ مطـر ٍ أنت َ ,, يعشـب ُ في باطـن ِ الأرض ِ خلـودا ً ! ,,, وإن كان َ على شـكل ِ موت !! مودتي الخالصة نوار |
هكذا هي الحياة جمال يعيش بين ثنايا عيون لم نعتقد اننا سنعيش ذات يوم فيها ولها ...عيون كقطع الليل الا انها تمنح كل النور ...وطغيانها نابع من انوثتها التي سلبت ملامحك واحالتك سرابا ... وانتصارها انت من منحته لها لانه منك وفيك...لقد سلبتني شيئا ما قد يكون ...حلم آخر
تحياتي يا صاحب الحروف الندية ودمت محبا ودام مدادك روحا وريحان يا مداد |
نوار أيها البارع.. لمروركَ ألقٌ مختلف.. بكل ودَ وشم الجمال لحرفك الصاهل في صفحتي ضجيجٌ مترعٌ في الجمال.. أهلاً بي إليكِ.. نايثن |
أيا أنتِ.. ما زال صدى الرنة يتردَّد ولا شيء في متنه إلا بحَّةَ المرتعش الصُّوتِ .. .. .. لا تُمارسي الغِياب أكثر.. .. .. فَمَا زلتُ.. .. .. .. أتضوَّرُ شوقاً.. |
عَلى وَتر الآن.. خَفقات ضوء على شِفاه رَقصة استباحتها نَغماتُ خِلخال، وَكَما حُلمٍ يغوي العروق كَتمتْ قارئة الفنجان لحظاتِ المطر تَحتَ سَراديبِ الأفُق.. .. .. .. ما زلتُ أؤمن بكثرة الأحزان.. .. .. والحظ.. |
تلك الأنثى الخرافية.. المَنثورة عَلى قارعة جسدي، المصلوبة شَبقاً عَلى جذعي، تَقتفي أثرَ الرَّقصات المُتتالية وَتُشعلُ في أعماقِ البَشر تَقاسيم نَمطية لا تَعرفُ الاختلال.. ثُمَّ تَختفي بصمتٍ تَاركةً خَلفها ذَاكرةٌ لا تَعرف إلاَّ.. .. .. .. الإشتياق.. .. .. دعيني أقترفكِ.. مرةً أخرى |
اقتباس:
متميز أيها المداد في اقترافكـ إياها...:D |
|
عزيزي مداد تناولت ما أقف عنده مصلوباً غير قادرٍ على الحراك بشجاعةٍٍ تنقصني...;)
بورِكتَ و أتمنى لك الصعود القريب فهناك ما يستحق الصعود مع أن المكان هناك دافئ بما يكفي ...:p تابع و اصعد زحفاً ...و أنا كلّي معك ..:D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:41 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون